- ( من أقوالهم 2 ) -

عندما نتأكد من أننا سنقضي حياتنا في سجن العقل فعلينا أن نؤسسه بطريقة جيدة..



بيتر اوستينوف

الإنسان هو إنسان فقط إذا إستطاع أن يقاوم ما يحب ويتحمل ما يكره..


مصطفى محمود

فلنقرأ كل ما يصل إلى أيدينا بحذر وبعقل ناقد فما أكثر ما يدس لنا من سموم يراد بها هلاكنا..



مصطفى محمود

تحدثك دائما عن نفسك دليل على أنك لست واثقا منها..



مصطفى السباعي

تنبع كل السخافات من تقليد من لا نستطيع التشبه بهم..


صمويل جونسون

'


لا ينبغي أن نقيس الإسلام بما عليه المسلمون اليوم ,
فإن المسلمين قدّ فرطوا في أشياء کثيرة وارتكبوا محاذير عظيمة ,
حتى كأن العائش بينهم في بعض البلاد الإسلامية ..
يعيش في جو غير إسلامي !

ابن عثيمين - رحمهُ الله -

-




هل تتلمسون كمية السعادة المزدحمة بوجهه ! هل تبصرون جيداً كيف يضحك بقوة !
هل يثمن أحدكم كيف له أن يبتسم هكذا بسعادة صافية حقيقية وهو يدرك جيداً بأنه بِ لحظة قد يموت !
هل سألتم كيف يفرح وهو يعلم جيداً بأن أمريكا العظمى تتربص به بعدتها وعتادها.
هذا الرجل مكتظ قلبة إيمان ويركض بساقيه بخطوات واسعة إلى بوابة الجنة ، يدرك بأن الدنيا ماهي إلا ممر لدار خالدة
فَ ركَن إلى حياة بسيطة وعظيمة تشبه حياة الصحابة رفاق أحمد بِ روحانيتها وبِ صولاتها وإنتصاراتها
لِ ذا هو سعيد وضاحك لِ ذا هو مطمئن ومنشرح الخاطر !


لِـ| منيرة الحمّاد

-

عِنْدَمَا لا يُمكْن للحَياةِ أَن تَستمرّ ، لا بُدّ أَنّنا نَحتَاج إِلَى وَقفة
طَويلَة للحُزنِ ، الحَيَاة تَكرهُ أَن نَتَجاهَل ضَربَاتِهَا لَنا ، وَ تَرفُض أَن
نَستَمر فِيها دُون أَن نَقفَ عَديدا ؛ لِـ نُعلِن انْهزامَنا أَمام سِلاحِها القَدَرِيّ


مُحَمد حسن عَلوان / من روآية سقفُ الكفاية

•

[ يا أيهآ الإنسآن .. لا تكُن عبداً لإنسآن .. فقد خلقك الله حراً ]

علي بن ابي طالب ( رضي الله عنه )

من يتحدثون كثيرا عن التقدم يقيسونه بالكم لا بالكيف..


جورج سانتايانا

الطفل الذي اقتصر تعليمه على المدرسة هو طفل لم يتعلم..



جورج سانتايانا

من يقدر النقد هو الوحيد الذي يستفيد من المديح..



هاينرش هاينه

الطغاة كما الأرقام القياسية لا بد أن يأتي يوم وتتحطم..



محمد الماغوط

كل الذين يكتمون عواطفهم باتقان ينهمرون كالسيل إذا باحوا..



غادة السمان

مُشكلة آلعْآلم أنَ آلحمقىَ ـآ وآلمُتعصبَين
هّم وآثقِينْ منَ أنفٌسهًم دآئماً وَ أحَكمْ النآسً تملؤهَمْ الشُكوَك

- بِرترآندْ رآسِلَ

,’

ليس "السخآء" بأن تُعطيني مآ أنآ في حآجه إليه أكثر منك.
بل "السخآء" بأن تُعطيني مآ تحتآج إليه أكثر مني .,

أنت "رحوم" إذآ "أعطيت" ,,
ولكن لآ تنس وأنت تُعطي أن تُدير "وجهك" عمّن تعطيه
لكي لآ ترى "حيآئه" عآرياً أمآم "عينيك"


لِـ/ "جبرآن خليل جبرآن" !

,’

لكي تكون عظيمآ لآبد آن يُسآآء فهمكَ ||~




لـ / آفلآطون </B></I>

نحن نمدح مآيلآئم ذوقنآ وهذآ يعني آننآ نمدح ذوقنآ فنحن نمدح ذوقنآ الخآص ..‘


فريدريتش نيتشه ..!</B></I>

؛


بلا سبب تذكرتك !
كما أتذكر يوماً لا شيء يميزه..
كما تمر بي أغنية قديمة، أسمعها لِ المرة الأولى ؛
خطر لي أن أعترف الآن ، بما أني قررت الكتابة عنك بعد أن تكاثرت السنوات فيما بيننا ،
وبما أن ساعي البريد قد يحمل إليك ( سهواً ) بعضاً مني
أحيانا أعبر بمكانك ( سهواً ) رغم أني لم أعد أجدك كثيراً كما كنت سابقاً ،
وفي الأوقات التي تتواجد فيها، أقف خلف الزجاج قليلا لئلا تلحظني قبل أن أمضي
هل يعنيك أن تعلم، وبعد أن قررت تركك ، بأنك مازلت جميلاً ، أو بتعبير يريح ضميري
قناعك ما زال جميلاً ، ومغرياً !


لِـ| هَديل الحَضِيف

؛

,’


تعلمت اليوم: أن "الرسآئل" لآ تضلُ "الطريق" ،
لكنها "القلوب" التي ترفض "الإجآبة" .

لِـ/ "أحمد العثمآن" !


,’

•

هل يختلف الصديق الحقيقي عن الصديق العادي ؟
بكل تأكيد !

الصديق الحقيقي هو الإنسان الذي إختبرته، المره بعد المرة
فوجدته صامداً في وفائه ثابتاً في ولائه ... هو الإنسان الذي
عرفك صغيراً فلم يزدرك وعرفك كبيراً فلم يتملقك ... !!!

هو الإنسان الذي يضر نفسه لينفعك ... إن مثل هذا الصديق
عملة نادرة وكثيراً من الناس يحيون ويموتون "دون أن يعرفوا صديقاً واحداً "

(( غازي القصيبي رحمه الله ))

؛



نتعوّد ؟

تعرف ماذا تعلمنا يا أبي ؟
ذات يوم شرحوا لنا في المدرسة شيئاً عن التعود . حين نشمّ رائحة تضايقنا فإن جملتنا العصبية كلّها تنتبه وتعبر عن ضيقها ،
بعد حين من البقاء مع الرائحة يخفّ الضيق. أتعرف معنى ذلك ؟
معناه أنّ هناك شعيرات حساسة في مجرى الشمّ قد ماتت فلم تعد تتحسّس. ومن ثمّ لم تعد تنبّه الجملة العصبيّة .
والأمر ذاته في السمع، حين تمرّ في سوق النحاسين فإن الضجّة تثير أعصابك. لو أقمت هناك لتعوّدت مثلما يتعوّد المقيمون والنحاسون أنفسهم .
السبب نفسه: الشعيرات الحساسّة والأعصاب الحساسّة في الأذن قد ماتت. نحن لا نتعوّد يا أبي إلا إذا مات فينا شيء !


لِـ| ممدوحْ عدوان

؛