![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
|
|||||||||
|
||||||||||||
|
|
|
|
|
|||||||||
| ..: المرقاب للأدبِ والثّقَافَةِ :.. الشعر الحر - النقد البنّاء - دراسات أدبيّة |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
عَام مَا قْبلَ النِهايَة ,,,؛
![]() [align=center] [بَسمَلة ...] لَم يَكُن وَدَاع ولَكِنَهُ كَانَ أشبَه بِإنسِلاخ تَلاهُ إنغِراس لأخِرِ مِسمَارٍ فِي نَعشِ الحَياة [/align] [align=right][... تَجَرُد ] *هُو كَان وَاعِي وَمُدْرِك لِما وَراء الأكِمّة ظَالِم ومُنصِف لِظُنونِهِ المُظِله *وهِي كَانتْ وَاعِية وَمُدْرِكَة ...... لِذكَاءه رَاضِية ومُنصِتَه لأحكَامِه "والتِي دوماً مَا تَكُون مَختُومة بِوسوسَةِ الشَكْ وتَصدِيّقِ الكَذِب "[/align] [align=left] [ضِلعٌ أعوَج...] فِي كُلِ مَره كَان يَحكُمُ عَليهَا الوُقوف عُنوة فِي ذَاتْ الطَريّق ...؛ تَتعَاون ضِدهَا أشوَاقُها المُلجَمَة بِلجِامٍ مِن قَهر لـ تَصرُخ مُعلِنه بِالهَلاكِ لـِ جُموحِ أُنثَى مُفتَعل وَبعدَ تِكرَر ,,, لِذَاتِ الوُقوفِ وَمُعاوَدة المسَار إسْتقَرتْ بِها الأقْدار لـ تَكون ,,, غَريّبة بِوسَطِ رُوحِها وحَيّدة بَينَ أَضلُعِها مُعتَقلَة فِي أَقْصَى البَعِيّدِ ,,, مِنه [/align] [align=center] [ خآتِمة ] ليّسَتْ طَعنَه وَلكِنها قَاب خِنجَرٍ أو أَقْسَى[/align]
|
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |