شاعر كان ينهشه 43شاعراً (أدبيات تراثية)

متابعين لكل ما تقدم يا بداح

تواجد مثري واضافه رائعه

بارك الله فيك

محبتي واحترامي ياغالي

اخوك

[align=center]الأخ عبداللطيف الغامدي

ياهلا وغلا .. وتسعدني متابعتك

وألف شكر على كلامك الطيب

تحياتي[/align]

[align=center][/align]





[align=center]يقـول أبو العتاهية:

"لـو شئت أن أجعل كلامي كُله شعـراً لفعلـت"[/align]

[align=center]قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأحد أبناء هرم بن سنان: أنشدني بعض ما قال فيكم زهير ابن أبي سلمى، فأنشدهُ

فقال عمر: " لقد كان يقول فيكم ويُحسن"

فقال ياأمير المؤمنين: "إنّا كُنا نعطيه فنُجزل"

فقال عمررضي الله عنه: "ذهب ما أعطيتموه، وبقي ما أعطاكم" ![/align]

الرائع بداح فهد السبيعي

جميل في كل ما تكتب

متابع بشغف

[align=center]الأخ بدر العتيبي


حياك الله .. وسعيد جداً بمتابعتك

تحياتي لك[/align]

ياسلام على الطرح الراقي يابو فهد


تسلم ياشيخ على الأثراء المثقف



تقبل مروري ...

[align=center]قضى الحطيئة حياته كلها متشرداً، متدافعاً بين القبائل ينتسب إلى من يرى فيه المنفعة، فيمدح من يكثر له العطاء، ويهجو من لا ينيله ما يرغب، حتى أصبح الهجاء ملكةً خاصة فيه

قال عنه الأصمعي: كان الحطيئة سؤولاً ملحفاً دنيء النفس، كثير الشرن قليل الخير، بخيلاً، قبيح المنظر، رث الهئية.

يقول في هجاء أمه:[/align]
[poem=font="Simplified Arabic,5,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
جزاكِ الله شراً من عجوزٍ=ولقَّاك العُقوقَ من البنينِ

فقد مُلّكتِ أمرَ بنيكِ حتى=تركتيهم أدقّ من الطحينِ

لسانكِ مِبردٌ لا خير فيهِ=ودرُكِ دَرُ جاذبةٍ دهينِ[/poem]
[align=center]الجاذبة الدهين: أي الناقة القليلة اللبن.[/align]
ويقول فيها أيضاً:
[poem=font="Simplified Arabic,5,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أغِربالاً إذا استُودعتِ سراً=وكانوناً على المتحدثينا

حياتُكِ ما علمتُ حياةُ سوءٍ=وموتُكِ قد يسُر الصالحينا [/poem]

[align=center]الأخ طلال بندر

هلا وغلا

وسعيد بمرورك ومتابعتك


تحياتي لك[/align]

,

جَميل هذا , المُتصفح .... ثـري !

كل الود , لك ... والتقدير [ مُتابع لهذا المتصفح ]

[align=center]الأخ مصلح بن نميان


مرحبا بك .. وسعيد جداً بمتابعتك



تحياتي لك[/align]

[poem=font="Simplified Arabic,6,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وللشعراءِ ألسِنةٌ حِدادٌ=على العوراتِ مُوفيةٌ دليلهْ

ومن عقلِ الكريمِ إذا اتقاهُم=وداراهُم مُداراةً جميلهْ

إذا وضعوا مكاويـهم عليهِ=-وإن كذبوا- فليس لهُن حيلهْ[/poem]

[align=center]هجا بشار بن برد جريراً بأشعار كثيرة، فلم يُجبهُ


قال بشار: لم أهجُه لأغلبهُ .. ولكن ليُجـيبني فأكون من طبقته

ولو هجاني لكنتُ أشعر الناس [/align]

[align=center]للحطيئة وصية طريفة حين حضرته الوفاة واجتمع إليه قومه، فقالوا: يا أبا مُليكة أوصِ

فقال: ويل للشعراء من رواة السوء، فقالوا له: أوصِ يرحمك الله

فقال: من هو الذي يقول:

إذ أنبض الرامون عنها ترنّمت *** ترنُمَ ثكلى أوجعتها الجنائزُ

قالوا: أوصِ ويحك بما ينفعك

فقالوا: يا أبا مُليكة، ألك حاجة؟ قال: لا ولكنني أجزع على المديح الجيد يُمدح به من ليس له أهلاً

قالوا: فأوصِ للفقراء شيئاً، قال: أوصيهم بالإلحاح في المسألة، واستُ المسؤول أضيقُ

قالوا: فما تقول في مالك؟ قال: للأنثى مثل حظ الذكر

قالوا: ليس هكذا قضى الله عز وجل. قال: لكني هكذا قضيت

قالوا: فما توصي لليتامى؟ قال: كُلوا أموالهم وافعلوا بأمهاتهم

قالوا: فهل تعهد غير هذا؟ قال: نعم احملوني على أتان (أنثى الحمار) واتركوني راكباً حتى أموت

فإن الكريم لايموت على فراشه، والأتان مركب لم يمت عليه كريم قط [/align]

متابع للفائده

من أخونا بداح


لاهنت يالشيخ


تحياتي لك

[align=center]الأخ عبدالله ماجد

هلا بك

وسعيد جداً بمتابعك


تحياتي لك[/align]

[align=center]


مات لبشار بن برد حمار .. فقال بشار: رأيت حماري البارحة في النوم فقلت له:

ويلك .. مالك مُت؟؟!

قال: إنك ركبتني يوم كذا، فمررنا على باب الأصبهاني فرأيت أتاناً (أنثى الحمار) عند بابه، فعشقتها فمُت، ثُم أنشد:[/align]
[poem=font="Simplified Arabic,5,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
سيدي خُذ لي أماناً=من أتان الأصبهاني

إن بالباب أتاناً=فضُلت كُلَ أتانِ

تيمتني يوم رُحنا=بثناياها الحسانِ

وبُحسنٍ ودلالٍ=سلَّ جسمي وبراني

ولها خدٌ أسيلٌ=مثل خد الشنفراني

فبها مُتُ ولو عشت=إذاً طال هواني[/poem]

[align=center]فقال له الرجل: يا أبا معاذ، ما الشنفراني؟؟

قال بشار: هو شيء يتحدث به الحمير فإذا لقيت حماراً فاسأله [/align]

متابع لهذه التراثيات
و الله يعطيك العافيه يا بداح

[align=center]الأخ محمد آل عبدان


الله يعافيك

وسعيد بمتابعتك



تحياتي لك[/align]

-


فكره رائده وما شاء الله عليك يا ابو فهد


لي عوده لـ هذا المتصفح بين الفتره والاخرى



تحياتي

[align=center]الأخ خالد السيحاني

هلا وغلا

وحياك الله في أي وقت

وسعيد بمتابعتك


تحياتي [/align]

[align=center]




((هجا الأحوص الأنصاري رجُلاً من الأنصار يُقال له ابن بشير -وكان مكثراً (ذو مال كثير)-

فاشترى ابن بشير هديةً و وفد بها على الفرزدق مُستجيراً به فأجاره

ثم قال له الفرزدق: أين أنت عن الأحوص بن مُحمد (أي لماذا لم تستجر به)؟؟

فقال ابن بشير: هو الذي أشكو !

فأطرقَ الفرزدق ساعةً ثم قال: أليس الذي يقول:

ألا قِف برسمِ الدارِ فاستنطق الرسما ***** فقد هاج أحزاني، وذكرني نُعما

قال: بلى

فقال الفرزدق: والله لا أهجو شاعراً هذا شعره.

فاشترى ابن بشير أنفس من الهدية الأولى وقَدِم إلى جرير، فاستجارهُ، فأجارهُ، ثم قال له: ما فعل ابن عمك الأحوص بن محمد؟

قال ابن بشير: هو صاحبي الذي هجاني !

قال جرير: أليس هو القائل:

تَمَشّى بشتمِي في أكاريسٍ مالكٍ ***** بسبّي به، كالكلب إذ ينبَحُ النجما

قال: بلى

قال جرير: والله لا أهجو شاعراً هذا شعره

فاشترى أكثر من الهديتين، وأهدهما إلى الأحوص، وصالحه.[/align]