![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: المرقاب العَام :.. مناسبات و اقتراحات الأعضاء - مواضيع منوّعة |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
أنفلونزا الخنازير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكل الانتشار «المرعب» لفيروس انفلونزا الخنازير والسرعة التي يتزايد فيها قلقا كبيرا لدى جميع اركان المجتمع الكويتي رسميا وشعبيا. ومع تزايد حالات الاصابة، والتوجه العالمي نحو التركيز على سبل الوقاية من الاصابة بالفيروس في ظل عم توافر اللقاحات المضادة له حتى الآن، وانطلاقا من المسؤولية التي يضطلع بها الاعلام تجاه المجتمع ودوره في نشر الوعي وتسليط الضوء على قضايا المجتمع الملحة، تنشر «الراي» أهم المعلومات حول انفلونزا الخنازير وسبل الوقاية منه وفق ما عممته منظمة الصحة العالمية، وذلك مساهمة في نشر التوعية الاجتماعية بين المواطنين والمقيمين حول المرض وأخطار وكيفية الوقاية منه. وقبل البدء في عرض المعلومات المتوافرة، تجدر الإشارة إلى ان النقطة الأهم التي أشارت إليها منظمة الصحة العالمية هي ان العلاج «يكون فعالاً إذا أعطي للمصاب خلال 48 ساعة الأولى من بدء ظهور الأعراض، حيث ينبغي للأطباء البدء بإعطاء العلاج فوراً وعدم انتظار نتائج الفحوص المختبرية، ذلك أنّ هذا الدواء يضمن أكبر المنافع في غضون 48 ساعة من ظهور الأعراض»، لذلك فان الرقابة الذاتية وزيادة المعرفة حول هذا المرض لا شك انها تزيد من «المناعة» غير المتوافرة ضده حتى الآن. ويعتبر فيروس انفلونزا الخنازير المعروف باسم فيروس الأنفلونزا من النمط A/H1N1 من أنواع الفيروسات الجديدة التي لم يشهدها الناس من قبل والتي ما زال منشأها مجهولا حتى الآن. ولا توجد أيّ علاقة بينه وبين فيروسات الأنفلونزا الموسمية السابقة أو الراهنة التي تصيب البشر. ويتميز فيروس انفلونزا الخنازير بقدرته على الانتشار بين البشر، فهو يسري بسهولة على غرار فيروس الأنفلونزا الموسمية ويمكنه الانتقال من شخص إلى آخر جرّاء التعرّض للرذاذ المتطاير الذي ينبعث من الشخص المصاب بالعدوى عن طريق السعال أو العطاس وعن طريق الأيدي أو المسطحات الملوّثة به. ولا يمكن للمصاب التمييز بين الأنفلونزا الموسمية وأنفلونزا الخنازير دون مساعدة طبية، ذلك أنّ الأعراض النمطية التي ينبغي مراقبتها تضاهي الأعراض الناجمة عن فيروسات الأنفلونزا الموسمية ومنها الحمى والسعال والصداع والآلام العضلية والتهاب الحلق وسيلان الأنف. ولا يمكن إلاّ للطبيب المعالج والسلطة الصحية المحلية تأكيد الإصابة بالأنفلونزا من النمط A/H1N1. وتعد علامات الاصابة بأنفلونزا الخنازير شبيهة بعلامات الأنفلونزا الموسمية ومنها الحمى والسعال والصداع وآلام في العضلات والمفاصل والتهاب الحلق وسيلان الأنف، فضلاً عن التقيؤ والإسهال في بعض الأحيان. ورغم هذا التشابه ووجود مئات الآلاف الذي يموتون كل عام بسبب أوبئة موسمة، فان ثمة تخوفا كبيرا من الانتشار الكبير لانفلونزا الخنازير بما انها تعد نمطا جديدا من الفيروس لا يملك معظم الناس مناعة لمقاومته أو انهم يملكون نسبة قليلة منه، وعليه يمكن لهذا الفيروس إحداث عدد أكبر من الإصابات مقارنة بالأنفلونزا الموسمية التي يملك الكثير مناعة ضدها، كما تستخدم بعض البلدان لقاحات مضادة للأنفلونزا الموسمية للحد من الحالات المرضية والوفيات، في حيث ان اللقاح ضد الأنفلونزا الجديدة من النمط A/H1N1 لن يكون متوافرا قبل بضعة اشهر. ويبدو أنّ أنفلونزا الخنازير تضاهي الأنفلونزا الموسمية من حيث القدرة على الإعداء، وهي تنتشر بسرعة، لاسيما بين فئة الشباب (الذين تتراوح أعمارهم بين 10 أعوام و45 عاماً). وتتراوح درجة وخامة المرض من أعراض بالغة الاعتدال إلى حالات مرضية وخيمة يمكن أن تؤدي إلى الوفاة. ويواجه كل شخص يخالط، عن كثب (على مسافة متر واحد أو أقلّ)، شخصاً آخر تبدو عليه أعراض شبيهة بأعراض الأنفلونزا (الحمى والعطاس والسعال وسيلان الأنف والنوافض والألم العضلي وغير ذلك) مخاطر التعرّض للرذاذ المتطاير المسبّب للعدوى. ولتوقي انتشار العدوى ينبغي للمرضى تغطية أفواههم وأنوفهم عند السعال أو العطاس، كما ينبغي لهم البقاء في بيوتهم عندما يشعرون بالتوعّك وغسل أيديهم بانتظام والحفاظ، كلّما أمكن ذلك، على مسافة معيّنة بينهم وبين الأشخاص الأصحاء. ويمكن توقي الإصابة بالعدوى بتجنّب مخالطة الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض شبيهة بأعراض الأنفلونزا عن كثب (محاولة الحفاظ على مسافة تناهز متراً واحداً إذا أمكن ذلك) واتخاذ تدابير عدة كتجنّب لمس الفم والأنف، غسل الأيدي جيداً بالماء والصابون أو تكرار تنظيفها بمحلول كحولي (خصوصاً بعد لمس الفم أو الأنف أو مسطّحات يُحتمل تلوّثها بالفيروس)، تجنّب مخالطة الحالات المشتبه فيها عن كثب، الحد قدر الإمكان من الفترة التي تُقضى في الأماكن الحاشدة، تحسين تدفق الهواء في المساكن بفتح النوافذ، اتباع الممارسات الصحية بما في ذلك قضاء فترة نوم كافية وتناول أطعمة مغذية والحفاظ على النشاط البدني. وتشير منظمة الصحة العالمية إلى ان العلاج يكون فعالاً إذا أعطي للمصاب خلال 48 ساعة الأولى من بدء ظهور الأعراض، حيث ينبغي للأطباء البدء بإعطاء العلاج فوراً وعدم انتظار نتائج الفحوص المختبرية، ذلك أنّ هذا الدواء يضمن أكبر المنافع في غضون 48 ساعة من ظهور الأعراض. ومن المنافع السريرية التي يتيحها العلاج بدواء الأوسيلتاميفير انخفاض مخاطر الإصابة بالالتهاب الرئوي (وهو من أكثر ما يُبلّغ عنه من أسباب وفاة المصابين بالفيروس) وتقليص الحاجة إلى دخول المستشفى. ويعاني معظم من يُصابون بالفيروس من مرض خفيف ويتماثلون للشفاء دون الحاجة إلى علاج بالأدوية المضادة للفيروسات أو رعاية طبية. وتعد علامات الاصابة بأنفلونزا الخنازير شبيهة بعلامات الأنفلونزا الموسمية ومنها الحمى والسعال والصداع وآلام في العضلات والمفاصل والتهاب الحلق وسيلان الأنف، فضلاً عن التقيؤ والإسهال في بعض الأحيان. ورغم هذا التشابه ووجود مئات الآلاف الذي يموتون كل عام بسبب أوبئة موسمة، فان ثمة تخوفا كبيرا من الانتشار الكبير لانفلونزا الخنازير بما انها تعد نمطا جديدا من الفيروس لا يملك معظم الناس مناعة لمقاومته أو انهم يملكون نسبة قليلة منه، وعليه يمكن لهذا الفيروس إحداث عدد أكبر من الإصابات مقارنة بالأنفلونزا الموسمية التي يملك الكثير مناعة ضدها، كما تستخدم بعض البلدان لقاحات مضادة للأنفلونزا الموسمية للحد من الحالات المرضية والوفيات، في حيث ان اللقاح ضد الأنفلونزا الجديدة من النمط A/H1N1 لن يكون متوافرا قبل بضعة اشهر. ويبدو أنّ أنفلونزا الخنازير تضاهي الأنفلونزا الموسمية من حيث القدرة على الإعداء، وهي تنتشر بسرعة، لاسيما بين فئة الشباب (الذين تتراوح أعمارهم بين 10 أعوام و45 عاماً). وتتراوح درجة وخامة المرض من أعراض بالغة الاعتدال إلى حالات مرضية وخيمة يمكن أن تؤدي إلى الوفاة. ويواجه كل شخص يخالط، عن كثب (على مسافة متر واحد أو أقلّ)، شخصاً آخر تبدو عليه أعراض شبيهة بأعراض الأنفلونزا (الحمى والعطاس والسعال وسيلان الأنف والنوافض والألم العضلي وغير ذلك) مخاطر التعرّض للرذاذ المتطاير المسبّب للعدوى. ولتوقي انتشار العدوى ينبغي للمرضى تغطية أفواههم وأنوفهم عند السعال أو العطاس، كما ينبغي لهم البقاء في بيوتهم عندما يشعرون بالتوعّك وغسل أيديهم بانتظام والحفاظ، كلّما أمكن ذلك، على مسافة معيّنة بينهم وبين الأشخاص الأصحاء. ويمكن توقي الإصابة بالعدوى بتجنّب مخالطة الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض شبيهة بأعراض الأنفلونزا عن كثب (محاولة الحفاظ على مسافة تناهز متراً واحداً إذا أمكن ذلك) واتخاذ تدابير عدة كتجنّب لمس الفم والأنف، غسل الأيدي جيداً بالماء والصابون أو تكرار تنظيفها بمحلول كحولي (خصوصاً بعد لمس الفم أو الأنف أو مسطّحات يُحتمل تلوّثها بالفيروس)، تجنّب مخالطة الحالات المشتبه فيها عن كثب، الحد قدر الإمكان من الفترة التي تُقضى في الأماكن الحاشدة، تحسين تدفق الهواء في المساكن بفتح النوافذ، اتباع الممارسات الصحية بما في ذلك قضاء فترة نوم كافية وتناول أطعمة مغذية والحفاظ على النشاط البدني. وتشير منظمة الصحة العالمية إلى ان العلاج يكون فعالاً إذا أعطي للمصاب خلال 48 ساعة الأولى من بدء ظهور الأعراض، حيث ينبغي للأطباء البدء بإعطاء العلاج فوراً وعدم انتظار نتائج الفحوص المختبرية، ذلك أنّ هذا الدواء يضمن أكبر المنافع في غضون 48 ساعة من ظهور الأعراض. ومن المنافع السريرية التي يتيحها العلاج بدواء الأوسيلتاميفير انخفاض مخاطر الإصابة بالالتهاب الرئوي (وهو من أكثر ما يُبلّغ عنه من أسباب وفاة المصابين بالفيروس) وتقليص الحاجة إلى دخول المستشفى. ويعاني معظم من يُصابون بالفيروس من مرض خفيف ويتماثلون للشفاء دون الحاجة إلى علاج بالأدوية المضادة للفيروسات أو رعاية طبية. وتعد علامات الاصابة بأنفلونزا الخنازير شبيهة بعلامات الأنفلونزا الموسمية ومنها الحمى والسعال والصداع وآلام في العضلات والمفاصل والتهاب الحلق وسيلان الأنف، فضلاً عن التقيؤ والإسهال في بعض الأحيان. ورغم هذا التشابه ووجود مئات الآلاف الذي يموتون كل عام بسبب أوبئة موسمة، فان ثمة تخوفا كبيرا من الانتشار الكبير لانفلونزا الخنازير بما انها تعد نمطا جديدا من الفيروس لا يملك معظم الناس مناعة لمقاومته أو انهم يملكون نسبة قليلة منه، وعليه يمكن لهذا الفيروس إحداث عدد أكبر من الإصابات مقارنة بالأنفلونزا الموسمية التي يملك الكثير مناعة ضدها، كما تستخدم بعض البلدان لقاحات مضادة للأنفلونزا الموسمية للحد من الحالات المرضية والوفيات، في حيث ان اللقاح ضد الأنفلونزا الجديدة من النمط A/H1N1 لن يكون متوافرا قبل بضعة اشهر. ويبدو أنّ أنفلونزا الخنازير تضاهي الأنفلونزا الموسمية من حيث القدرة على الإعداء، وهي تنتشر بسرعة، لاسيما بين فئة الشباب (الذين تتراوح أعمارهم بين 10 أعوام و45 عاماً). وتتراوح درجة وخامة المرض من أعراض بالغة الاعتدال إلى حالات مرضية وخيمة يمكن أن تؤدي إلى الوفاة. ويواجه كل شخص يخالط، عن كثب (على مسافة متر واحد أو أقلّ)، شخصاً آخر تبدو عليه أعراض شبيهة بأعراض الأنفلونزا (الحمى والعطاس والسعال وسيلان الأنف والنوافض والألم العضلي وغير ذلك) مخاطر التعرّض للرذاذ المتطاير المسبّب للعدوى. ولتوقي انتشار العدوى ينبغي للمرضى تغطية أفواههم وأنوفهم عند السعال أو العطاس، كما ينبغي لهم البقاء في بيوتهم عندما يشعرون بالتوعّك وغسل أيديهم بانتظام والحفاظ، كلّما أمكن ذلك، على مسافة معيّنة بينهم وبين الأشخاص الأصحاء. ويمكن توقي الإصابة بالعدوى بتجنّب مخالطة الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض شبيهة بأعراض الأنفلونزا عن كثب (محاولة الحفاظ على مسافة تناهز متراً واحداً إذا أمكن ذلك) واتخاذ تدابير عدة كتجنّب لمس الفم والأنف، غسل الأيدي جيداً بالماء والصابون أو تكرار تنظيفها بمحلول كحولي (خصوصاً بعد لمس الفم أو الأنف أو مسطّحات يُحتمل تلوّثها بالفيروس)، تجنّب مخالطة الحالات المشتبه فيها عن كثب، الحد قدر الإمكان من الفترة التي تُقضى في الأماكن الحاشدة، تحسين تدفق الهواء في المساكن بفتح النوافذ، اتباع الممارسات الصحية بما في ذلك قضاء فترة نوم كافية وتناول أطعمة مغذية والحفاظ على النشاط البدني. وتشير منظمة الصحة العالمية إلى ان العلاج يكون فعالاً إذا أعطي للمصاب خلال 48 ساعة الأولى من بدء ظهور الأعراض، حيث ينبغي للأطباء البدء بإعطاء العلاج فوراً وعدم انتظار نتائج الفحوص المختبرية، ذلك أنّ هذا الدواء يضمن أكبر المنافع في غضون 48 ساعة من ظهور الأعراض. يتبع ...
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من باب اللقافة [ 7 ] : الشبح المخيف .. !! | محمد بلال | ..: المرقاب العَام :.. | 40 | 18-09-2009 02:08 PM |
__((مضادات طبيعية لوباء إنفلونزا الخنازير))__ | معربة الجدين | ..: المرقاب العَام :.. | 17 | 28-08-2009 07:31 AM |
الشيخ العبيكان: من توفي بإنفلونزا (الخنازير) فهو شهيد | بداح فهد السبيعي | ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. | 11 | 25-08-2009 05:55 PM |
اللبان.. مضادّ لإنفلونزا الخنازير!! | عبدالرزاق الذيابي | ..: المرقاب العَام :.. | 13 | 16-06-2009 09:55 AM |
![]() |
![]() |