ركن مشعان ..!

كثرت الطلبات لكن ّ تحمـّلونـّا : )

أقول :

[poem=font="Traditional Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,2,darkblue" type=2 line=1 align=center use=sp num="0,black""]
يا سعود .. لا ضاق بالي .. لا تهرّجني .،=أنا أعرف .. اللـّي عن الضيقه يسلـّيني .،
لا أونست جفوى حبيب .. وضامني سجني .،=وتعبت من كثر سجـّاتي وروتيني .،
في ركن مشعان .. عان الباركه هجني .،=أحياء حياتي .. وأفكـّر .. وش يخلـّيني .،
أمدح فعول الجناه .! وقلبي المجني .،=عليه .. وأقول : عادي يا نظر عيني .،
وأبكي .. ودمعٍ يعلّ الجيب .. يحرجني .،=وأضحك .. وأقول : المحبـّه ما تبكـّيني .،
وأقرأ .. بيوتٍ تنومسني وتبهجني .،=وألقابها وصفة الدكتور .. في حيني .،
أسجّ معها .. عن اللـّي كان مزعجني .،=تقول تآخذ من الرّاحه .. وتعطيني .،
في ذمـّتي .. غير ركنه ما يخارجني .،=وفي ذمـّتي .. غير شعره ما يواسيني .،[/poem]

ويقول مشعان البرّاق :

[poem=font="Traditional Arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,2,darkred" type=2 line=1 align=center use=sp num="0,black""]
ياسعود , سلطان بن حامد ! متوّجني ,=تاجٍ قسمته مابين : ( أشعاري وبيني ) ,
أثلج شعوري : شعوره , بس ما أثلجني :=[ حرارة الدم ] .. تمشي في شراييني . ,
نارٍ بـ صدري , لها مده تسارجني ,=توّي : لقيت العلاج اللي يداويني ,
بيوته اللي يغنيها ؟ تعالجني !=من شيٍ أخفيه حتى عن محبيني ,
وأنا على الـ Silant الله مبرمجني ,=ويمكن بعد ما ألتفت لـ / اللي يناديني ,
الصدر مكبوت , والهم متولجني !=يا عنك .. لولاه ( يمديني / ويمديني ) ,
غنّا , وخالجني اللي منه خالجني , =وغنّيت .. وأوميت بالمسباح في يديني !
بعد كشف لي عن ضلوعه , وفرّجني :=مكانتي ؟ ( ياعسى الله .. لا يخليني ) ![/poem]