ألوان فضفاضَه

.
.

يا ثقل دَمّ القاهره


.
.

.
.

لن نرتقي بأفكارنا مازلنا نمتطي صهوة الردود المُعلَّبه..

من الجميل أن نقرأ الحرف بتمعُّن ومن عدّة زوايا,

ضع نفسك مكان مَن كتَب, وستصل لكينونة المادّه المطروحه
.
.

.
.

ماتشفي اِجروح الغرام المراهم

.
.

.
.

نشره علىْ اِخوانك خيار الرياجيل

وَلاَ انت! مبدول ٍ اِتعَلْج القراطيس

.
.

.
.

تفتَّق اِحساس خفّاقي..بعد خاضه:
برموش عينه,وبخدوده,ومعـسوله

.
.

.
.

ياْللْه مسا خير:

هرجها! واسلوبها! مَـرّه (يخقّق)
,,,,,,,,,,,,,,, سُكّره من فوق قطعة شوكولاته

.
.

.
.

مصيونةٍ من حسنها! يخجل الضيّ
فيها الحلا, فيها الترف, واللباقه



لو ينتثر من ريقها فيْ البَحَر شيّ !
يصير كلّ البَحْر حلوٍ مذاقه

.
.

.
.

صورَتْك لو يجمع الرسّام (لوحاته)!
ويطلق خياله بفنّ الرسم واِبحوره!

لا بُد من حسنها تكثر مُعاناته
ويفشل برسم الحلا, والذوق في صوره
.
.

.
.

كْوُن يَمَّك, .....

.
.

.
.

قولو لها: واللي خَلَق.. لوّ اِلبِسَت:
الماس..وش يخفي ثقالَة دَمَّها؟

محتار انا من ثقلها.. كيف اِجلِسَت:
ياناس.. تسع اِشهور في بطن امّها؟!



.
.

.
.

من القلب, لشيخنا الفاضل/ محمد العريفي:



{فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ .وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ .وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ .هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ .مَنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيم}
,
,
لايهمِّك شيخنا الفاضل,, عسى عمرك يطول

.
.

.
.

[poem=font="simplified arabic,6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="../backgrounds/15.gif" border="outset,6,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا (فاتنه) لا تجبرين اْصابعي=علىْ اِقتراف الذَنْب, واْسباب الرَجم[/poem]

.
.

.
.

أجمَل مافيك!, أنني أشتهيِك

و كي لا تكون فتنه, أو أن اُقذَف بحجَر:

لا تعيين هُنا, بل تعميم

.
.

.
.

لاتبحث عنك في فكر غيرك,,
فعندما تصل لهذه المرحله! فإعلم أنك تائه ولا يمكن أن تكون أنت..
فقط إقتنع بك أولاً ,,ومن ثَم, ستشعُر بالإنطباعات من حولك دون أن تبحث عنها

.
.

.
.


[poem=font="Simplified Arabic,6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/15.gif" border="outset,6,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
طارت عصافير من صدر الولَه..واِرحَلَت=يَمّك.. وجنحانها تحمل تحيّه وشوق
ماغرّدت غير لك, واِحتاجْتَك, واِعتلَت=تزفّ الاشواق, واِترفّ الأحاسيس فوق
[/poem]
.
.

.
.

[poem=font="Simplified Arabic,6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/15.gif" border="outset,6,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
في الأصل ساده, وصرنا للمحبّه عبيد =يا حُبّ ياهوووه, هوّنها وخفّف شويّ
بشويش تكفى, لهَمّ اِقلوبنا لاتزيد =شديد ياحُبّ.. سبحان الشديد القوي[/poem]

.
.

.
.

لا تعبت اِمن الأرَق,, والمحابر والوَرَق,
لاتعبت..
لا شعرت إن التّعَب مخلوف! واصل,, لا توقّف..

وكان حسّيت إن ماله فائده تُرجى!,,تمهَّل, لاتكمّل..
مُشكلَة ماتكتبه! لو تكبته! هي نكبته,,

والمصيبه! لو نثرته بــ اجمل اِحساس ونشرته!..
تقتفيك اقلام حقد وتبتدي ماتنتهيك, تبتليك..

ولا تعبت اِمن الأرَق,, ومن جبينك والعَرَق..

لاتعبت, لاتعبت
.
.

.
.

الحاءات الثلاث! مُحرّضه, ومَدعَاه للإبداع, والتألُّق,,

فهل تجتمع يومَـاً ما!


( الحُب, الحُلُم, الحُريّه ):
قد نستطيع نحنُ أن نوفّرها ونجعلها تجتمع,,
قد تكون الثالثه فضفاضه, ومُتّسعه تحتمل أكثر من معنى..
هي عملية توازن وموازنه بين الأشياء,,فقط تحتاج لمَن يوفّق بينها ويوظّفها التوظيف السليم

.
.

.
.

كلّك عتَب؟!,,

يعني أنا كومة تعَب!!..
تبيني اتدثّر بصمت, وابسط لك اِيديني؟!...
ولـ خيول ظنّك والشكوك! افرش مياديني؟!...
تدري بأنك تمتطي صهوة غلا, في خافقي,,
وتدري بأنّك صرت دُنيا من دفا, ماهو جفا..

بقول لك كلمه وتدري وش عنيت:
إحذر ليا حبّيت! لا يْتبادر اِلـ ذهنك تسلّط أو غرور,,
ولا تنسف اِحقوق الخفوق اللي يصرّح لك بشوق

.
.

.
.


للأسف:
يوم أمس كنت في أحد المُستشفيات بجده, وفي أحد ممراته كان هناك عدة أشخاص على المقاعد,
ومرّت إمرأه تُعاني من عجز خلقي( عرجاء),
وعلى مسمع منها قال أحد الجالسين من كبار السن للأسف,( الحمد لله الذي كملنا وجملنا)!!,
وجارَاهـ آخر بجانبه الحمد لله على خلقه!!, وهي تسمع وتُطأطئ برأسها,,

نعم الحمدُ لله على كل حال,, ولكن يجب أن نحترم مشاعر غيرنا يا عالم!!

أحياناً الدهشه من الموقف تجعلك تلجأ لأضعف الإيمان, أي لا تستطيع أن تُغيّر سوى بقلبك,
ولم يستطع أحد الرد أو اللوم, لأن المرأه كانت واقفه وتسمع حتى الهمس, وتُراقب الأعيُن..
موقف مُحرج للجميع للأسف
.
.

.
.

أحد أصدقائي في الغُربه, خارج الوطن للدراسه,(وهو حديث عهد بالغربه),وبطبعه إجتماعي مقبول, يتحلّى بكاريزما رائعه,,
هاتفني من غربته يتسلل من صوته حزن عميق, بالكاد أن اسمع عباراته!,
يقول: أنهُ مُكتئب ويعتريه شعور بأنهُ لوحده في تلك البلاد!! أعانهُ الله..
فقط قلت له: إصبر واِحتمل, وحتى لا تشعر بأنّك وحيد!,, حاول أنْسَنَة أشيائك الجميله وابعث فيها الروح,
حتى الأمكنه من حولك حاول أنسَنَتها وصادقها, حتماً ستشعر بأنك لست لوحدك
.
.

.
.

[poem=font="Simplified Arabic,5,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,5,deeppink" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
واللي زرع في بسمتِك سلطة التوت=إن الفكر للقلب, توّه بطاريك
(ب)اِحساس نَمّو فيك, لا همس, لاصوت=هاذا يبي منِّك, وهاذا يبي فيك [/poem]
.
.