الـح ...ب ... وطـن ٌ ... لا آخــر ,,, لـه ,,,

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=right].
.
.


سئمت العيش بلا فسحه , فلربما أعياني البحث عن ماهو أجدر بالبقاء , فالحياة زخمٌ من التناقض .

.
.
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

.
.
.





[poem=font="Simplified Arabic,5,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لا تلحـق اللـوم قلـبٍ كفنّتـه السنيـن=مافيـه بيـرق ركزتـه للجفـا مايطيـح
شاورت نفسي عليـك وخنتهـا مرتيـن=حتى حفرت آل/ليالينـا فبعـدك ضريـح
ويوم استوى الدمع بين النون والمحجرين=مريت مثل العزا فـي ضامـر أمٍ تصيـح[/poem]



.
.
.

.
.
.




[poem=font="Simplified Arabic,5,royalblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أدري حبيب وفيك طيبه وحسّـاس=بس الزمن هذا له وجيه وحلـوق
لا تشتكي همك على ساير النـاس=ماالله خلق مخلوق من شان مخلوق [/poem]


.
.
.

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=left]
.
.

لا تكنْ كالسنارة بين أيدي لا تحترف الصيد حتى لا تقع في اغوار المستنقعات !

.
.
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

.
.
.

[poem=font="Simplified Arabic,5,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أقبلت مثل الشعر في حب سلطان = وأقفيت مثل الكره بموادعة بوش[/poem]
.
.
.

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=right]/

\

/

\

لم أدرك تلك السدفه التي وقعت بين نون مشكاتي ومادون النون , فهي نوعٌ من التقريظ عندما أشعر بالأنفه .
فقد مللت غوغائية الزواقيل بين مأفون ذالك الُمتكأ على عظمة هراءه الأشبه بالمأبون , حتى وأن حضي بالأبردان في أزقة المعابر .
فماالقوقأة ُ الأ خبرٌ لحدثٍ ما قد يلفت الأنتباه حين وقعْ .
فأنا لا أكترث حتى وأن لم أجد ميثاءْ أخطو عليها برخاء . فقلبي لم ينعم سوى بالأخبثان من الحال .
لفقدي قطعة ٌ من التبر الأعبل .


/

\

/

\[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=right].
.

لم أصبو يوماً من الأيام لنيل الولاء بين هتافٌ كان يدوي هنا وهناك لحصولك على مراسم العزاء في قصرك الأسطوري ,
فتركت الوجوه تقتات من بعضها البعض كسرات من الحساء المتجمد حتى لا يتضور النبل جوعاً بين الوعي واللاوعي ,
فمتى أراق الدمع دمه , حصل البكاء على أرقى مكانته للتخليد .
فماذا يروق لك أذا ً , هل تراني فاعلٌ بك الأحتفاء ام تارككُ للتعاريج من الأتربه,
لترى الأذن َ بالخروج مني ؟
.
.
وماذا يحق أذاً أن لم تكن أنت من وقع الحسام على قبعتهِ للسطو المتوقع , سئم َ التأبين من الصراخ حيال غياب العقل والعِقل ,
فبائعة الورد لم تحضر الى الأن لأنحرافها عن مسار الباعه وركضها خلف الهتاف المملوء بالقطن .

.
.

أيها الحافل بالأنتفاضه , ماعليك سوى وضع قطعة من القطن فوق صخرة ٍ من الماغنيسوم فقد سئم التبر بريقه بعيداً عن سلة ِ العُزلاء .

.
.

فلربما تجد ني هناك أنسج من الخشب قيثارةًأغنى لك بها .

.
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

.
.




[poem=font="Simplified Arabic,5,sandybrown,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ما لقيت لحاف يا بشت الأمير=والثياب البيض يقصر كمّهـا
ذا من أول بس فالوقت الأخير=تكثر أشياءك ولانـي يمّهـا
الوفا والحب والقلب الكبيـر=فرصة ٍ عيّا الزمـان يتمّهـا[/poem]



.
.

..... [mark=#00eeff]الى تلك العروس التي لبست رداء الموت قبل ان يبستم لها العيد[/mark] .....

......... [mark=#ff0000]جـده[/mark] .........

.
.








[poem=font="Simplified Arabic,5,firebrick,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
عروسة البحر دمعك لا ذرف وش نقول=الحيل ضعفه طغى . والصوت مناّ خفـت
مدري خيانة وطن والا خيانـة عقـول=والا الضماير عن احساس المواطن هفت
شده ولا ادري تزول أو أنها مـا تـزول=أجروحنا ما شَفت . وأجواءنا ما صفـت [/poem]






.
.

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=right].
.

كانَ عابرٌ لا يجد ما يغلقه داخل حوزته ِليضع مزودته فوق عاتقه المثخن بالألم .
لا يجد ما يسد به رمق ما يصبو اليه من طريق الى عيشٍ أنيق , فكيف هي الحال حين لا يجد الحال .
لا خيار هنا وهناك فمازال المساء مقلق , والطريق شيء من الصمت البائس , عيناه مبلولتان , ودعاءه
متقطع النبرات ِ , وقدماه فيها من التشققات حيال الركض المؤود . يااه كم هو يعاني بلا أماني .

.
.

هو أنا حين لا اجد الصدق في زمن الضوضاء المقلقه لأختفاء النبل وتفحّل الهُبل .

.
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

/

\

/

\





[poem=font="Simplified Arabic,5,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا مترف الطبع وشلونـك=انـا فداهـا ابتسامـاتـك
ما بيـن توتـك وليمونـك=علقتنـي بيـن رايـاتـك
لا تربك الصمـت بعيونـك=وتهبّنـي فـي سـؤالاتـك
أركض ولنْ طحت من دونك=يا دوب أجـاري أجاباتـك[/poem]




/

\

/

\

.
.
.




[poem=font="Simplified Arabic,5,limegreen,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الصباح الجميل وطلتك من وراه =اشرقت به عيون الكون عبر الفلك
سامح الله ظلام الليل مابه حياه = مثل غيبة ولي العهد عند الملك[/poem]


.
.
.

.
.

وعاد الأرق مجدداً حتى يأخذ من اجفان السبات زبرجده الأعبلٍ ,
فماكان قولي ألأ أن اهتف بهتافِ الوجل , لا حفظكَ الله من وجل ,
يا مأججَ الصافنات ِ من الركض . دعِ الأيواء حسنةً تألو بها الى الخلد ,
وكن من الأسراءِ قوتاً مأجورا ً . فالبكاء لا يمكنه الخلود بين أضلعي تارةٌ اخرى .

.
.

وما نيل الرمل من الماء , أليس َ الماء هو من يهتك ستار الرمل ؟
لا أعلم .!

.
.

فالسنارة ُ صنعها الفقراء لمقارعة الأغنياء . حتى لا تصبح اناملهم رثّه .

.
.

.
.
.


[poem=font="Simplified Arabic,5,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

يا كثر مااشوف قدامي من الدنيا = أشياً تحزّ الضمير .. وتلحق العبره
والخوف ماهو من الدنيا ومافيها = الخوف وضع البنادم .. لا سكن قبره[/poem]

.
.
.

.
.
.


[rplayer]http://www.movn.net/3abdalr7maan-al-Smmen/Laa-T5fi-al-Bathl.rm[/rplayer]

.
.
.

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=right].
.

لن يكن بوسعي أبداً يوماً ما أعياء حلمي الذي بات يؤرقني بعيداً عن ضوضاء واقعي .
فكان الأجدر به أن يُعدَم في ساحةٍ من الأهازيج , فما عاد هناك فتاة حسناء تتقنُ العزف
على قيثارتي البائسه , ولم يعد هناك من يتقن الترديد من أهازيجي على مسمع ومرأى من
مرتادي شوارع باريس المليئة بالضباب . فبعضُ منهم أنهكه نفثُ سيجارته في نونهِ الأعبل ,

.
.

ويضلُ السؤال هل لا زال صخب مدينتها يذكرني .

.
.

لا اعلم , ||| فالتعبّد من أجل مغفرةٍ ما . كفيل ٌ بالأخلاص |||

.
.

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

.
.






[poem=font="Simplified Arabic,5,royalblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لاضاع معروفك مع فلان وفلان=الرجل ما يندّم على شـي فاتـه
لن الندم مثل الجفا بين الأخـوان=أن طال ما تضمن رخا مقبلاتـه
خذها وانا عمّك من طوال الأيمان=قبل الجمل يظهر عليكـم لهاتـه
أنا الذي ضحّى بعمره على شان=يحيي قلوبٍ ساهمت في وفاتـه[/poem]



.
.

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=right].
.

عزاءُ النفس ِ في أمرٍ ما ليس من الضرورةِ جبرها عن ما اجتاحها من بكاء .
فبرهة الأمل ليست الأ وميضٌ يقوده الحلم لأريكةٍ من الترقب .

.
.

فحين يقتادك قسيسٌ ما,,
لحضور صخبٍ في معبدٍ ما,, فأعلم أنك حتما قسيسٌ ولكن بصورة ٍ اخرى .

.
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

.
.
.

[poem=font="Simplified Arabic,5,sienna,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا موجعٍ قلب الهواوي بشلفاه = قلبي ما هو مريام لقليب نافر
من واقع الدنيا يكفّيه ماجاه = مثل التقيّ اللي تحت حكم كافر
مانرخي لغير الله أخشوم وجباه = أبطش على كيفك ترى الصبر وافر
وان كانها بالمال ومزارق الجاه = أدناة ما عبّر قعود المسافر[/poem]


.
.
.

.
.

وكانت يداك [mark="0000CC"]مغلولتان[/mark] على عنقي فبصقتك من أنفاسي حتى لا أختنق !!!
هل هذا هراء ٌ طال [mark="000000"]جدلُه[/mark] أم [mark="000000"]وقارٌ[/mark] يختال ُ بياضه عن وساوس الجُبن !!!
[mark="CCCCCC"]كنت َ الأولَ في عامك المنصرم[/mark] , ولكن[mark="CCCCCC"] لم تكن الآخر في عامي القادم[/mark] !!!
فليس بوسعي ترككَ تأخذ القمح من سنابلي بقّشاشك المتهالك !!!
عظيمٌ هو اللجوء الى الصمت , فهي اوتارٌ لم أجيد العزف عليها بطمأنينه !!!
ما أهون َ الحديث وما أصعب الصمت حين لا تجد الخيار في [mark="666666"]زواقيلِ التتار[/mark] !!!

،

دع عنك هذا وسلْ مالم تسطتع كبتهُ , فالأمر ليس هكذا كما تشاء ُ أنت !!!
لأن الوئام شيءٌ من الحب وليس الحب أن تنفث الرماد في وجه الريح !!!

.
.

[mark="000000"]|| فمن أرداك قتيلاً , كان يكن لك الكراهيه ||[/mark]
.
.

:

.
.

لا أعلم مالذي[mark="0000CC"] دفعني[/mark] للقاءها منذ ُ ان غادرت من [mark="000000"][mark=#120101]مركازه[/mark]ا[/mark] تسحب وراءها
الغياب المنتظر , فباعدتُ بيني وبين مزودتي حتى لا اتقاعس بالبحث ِ ,
عن ما يسد رمقي منها , فما أنْ وجدت [mark="000000"]الضباب يصتدمُ بفوهة ِ جمجمتي[/mark] ,
حتى أيقنت ان الشتاء َ لا يقسو الاّ على وريقاتٍ من اللاوندِ [mark="FF0000"]الأحمر[/mark] ,
وحين اعلم ُ أنني قادر على تخطّي تلك الصخور بشراهه , أدركُ عظمةَ العزمِ
بعيداً عن أفواه البؤساء من التأنيب ,

.
.

|| [mark="000000"][mark=#bd9999]فمن أجتهدَ في مايسد رمقهُ لا يفرّط به بسهوله[/mark][/mark] ||

.
.

:

.
.
.




[poem=font="Simplified Arabic,5,sienna,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
هبّت انسام المحبه وانا عينـي تشـوف=بين طاروق المغنّي وصاخـب ساحتـه
مابقى شيٍ يسنّ الخناجـر والسيـوف=لا دعا صوت الضماير وشحّت راحتـه
والمصيبه ماهي الوقت وجروح الظروف=المصيبه من بكى الحرف من مسّاحتـه[/poem]




.
.
.