الـح ...ب ... وطـن ٌ ... لا آخــر ,,, لـه ,,,

.
.

قيل لي ذات مره أن من[mark="0000CC"] [mark=#140303]يُعيرك[/mark] [/mark]َ نافذةً من الصبر لا يمنحُك َعصاً سحريه ,
فما عليك سوى المّضيَ قدماً حتى ترى كم تحتاج َ من القطن [mark="00FF33"]لتنعم بقسطاً
من الأسترخاء .[/mark]
وقيل لي ذات مره أن من يهتف لك بصوتٍ متقطع , لا يمكنه أن يُفصحَ عن
نبراته الحقيقيه في هُتافٍ مطمئن , فما عليك سوى الأستماع جيداً , حتى
[mark="00FF66"]لايرهقك التأويل[/mark] .
وقيل لي ذات مره أن من يمسك بكفيك من الوجل لا يستطيع أن يقبّلها
أن [mark="000000"][mark=#290303]أسأت أحتواءهُ[/mark][/mark] أن لم يكن ذلك ,
فما عليك سوى [mark="000000"]التروّي[/mark] قليلاً حتى لا يقتادك الأنتقام .

.
.

فاصله ,

.
.

|| [mark="000000"][mark=#1f0202]فأن تفاقم َ نقّمُك من أمرٍ ما : فأنت جدير ٌ بالأستياء[/mark][/mark] ||

.
.


:

.
.

لا أستحقُ البقاءَ في فناءٍ الذكرى وأنا لستُ أهل ٌ له , لعجَزيِ عن ُمقاومةِ
[mark="0000CC"][mark=#1c0303]السؤال[/mark] .[/mark]
فما بوسعي سوى أن اتماثلَ للنهوضِ على أكاسيرَ [mark="CCCCCC"]من السدرِ , فوق كفيّ [/mark].
ولا يهنأ المصابُ بعضالِ الحزن ُ يوماً ما بقليلٍ من التبسّم ِ بعيداً عن أريكتهِ .
هل حان موعدُ هُتاف النصر ْ , لا أدري ؟ [mark="000000"]فعيناي ممزقتان ِ من شدة التحديق ِ[/mark] ,
[mark="000000"]بأسراب من النوارس ِ فوق شطئان ِ من الماء الملّوث[/mark] . وما يدريك لعل الماء :
لا ذنب له .
كان الحديث مع مارةِ المتسولون شيّق , فما عُدت اشتاقُ لحديث المردةٍ من البشر .
وكان اللعب ُ مع أوغاد التمزّق الأنساني ّ شيءٌ من الحريه , وهي الحريةٌ برمتها .
فماهولاء سوى بقايا من طوفانٍ أتى بهم الى معبريّ الضيّق في قسوةٍ من القدر .

.
.

فاصله ,

.
.

[mark="000000"]||[mark=#0f0101] حين ترى المتسولون صامدون فهناك عاصفةٌ قادمه للإنتفاضه[/mark] ||[/mark]

.
.

:

[align=center].
.
.

[poem=font="Traditional Arabic,5,#7C7C6D,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
يا حبيبي كان يرضيك الفراق = اتّكل بالله وسوْ اللي تبي
المحبه والجفيّا ما تطاق = تقتل احلام المشيّب والصبي
العلاقه لا دخل فيها النفاق = مذهبٌ ماهو وليف لمذهبي [/poem]

.
.

.[/align]

[align=center][align=center].
.
.



[poem=font="Traditional Arabic,5,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا صاحبي هذي ثلاث آليال = وانا آتحرّا من جهّتْك علوم
احيان تطرقني على موال = واحيان لا معطى ولا محروم
الصدر ضايق يا وسيع البال = واعلوم ما تصلح وراها علوم
والله ما يبحث خفا الرجال = الا غرامٍ في نحور القوم[/poem]


.

.
.[/align][/align]

.
.
.


[poem=font="Traditional Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
جيت أحتري جيّتك من عقب الغياب = مثل الفقير اللي على باب الأمير
وطال أنتظاري بين ضرس وبين ناب = لا لاقيّ حاجه ولا قلبي بخير
يا صبر روحي من ورى طرد السراب = وياما أكبر الأحلام في عين الضرير[/poem]

.
.
.

.
.
.




[poem=font="Traditional Arabic,5,teal,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ريّح اعصابك وهات الزفره وعطني يدينك=لا تخّلي فرصة الايام تفلـت مـن يدينـا
بارك الله فالزمان ويرحـم الله والدينـك=في حضور الطيبين وفي قلوب العاشقينـا
لا تخاف ولا تعاف وكل ما بيني وبينـك=اوضح من الواقع اللي نبتديـه وينتهينـا
كان ما صدّقتني يا جعلني فـدوة لعينـك=ماني أطيب من عصور العاشقين الأولينـا[/poem]



.
.
.

.
.
.

وتضلّ الأيام ركباً من السيرِ المملّ , فلا منحى عن ما يؤرق العتاد لها !!
فكم هي قسوةٌ حين ترى المغولَ يطاولون السنابل رؤوس نِبالهِّم , وماكونهم
بوسعهم فهم كسائر المخلوقات فوق تضاريس ِ هذا الشغب الصاخب من [mark="000000"][mark=#1a160c]الضجيج[/mark][/mark] !!
أعتدت أن أمارس التوّحد حين لا أجد الرفقه , واعتدت أيضاً أن أزاوج الأبردان بين
عيناي ومقلتاي , فحينها أشعر برغبةٍ ينعم بها التمعّن فيما قد احتاج أليه , لمصافحة
الأملَ مجدداً .
وكان هو الحال في سالفِ الأزمنةِ الغابره .

.

[mark="0000cc"][mark=#2632b3]فاصله[/mark] ,[/mark]

.


لا اخفيك َ يا من توّجت اليأس بواقعِ الرضا والتأزم .
ولا أعلن الولاء لك دوماً حين تبث سمومك في مسار البهجه .

.
.

[mark="000000"]|| [mark=#140303]فلا ينعمُ الأيواء من خلّفه التشّرد [/mark]||[/mark]

.
.

:

.
.
.





[poem=font="Traditional Arabic,5,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا دواا الخفّـاق يـا سمـح المحيّـا=يا دماث الخْلّق يا محيـي وجـودي
المحبـه فـي زمنّـا مــا تهّـيـا=غير بحظوظ العرب والا النقـودي
جعل عشقٍ ذي طروقه مـا يحّيّـا=لو تروح البيض وتعّـوّد بسـودي
والا أنـا يـوم أتفّكّـر وأتـريّـا=وأحسب حساب القبايل والبدودي
ما ذبحنـي فيـك يـاراع الجفيّـا=غيرجدّك من عريبيـن الجـدودي [/poem]



.
.
.

.
.
.





[poem=font="Traditional Arabic,5,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
حثيت نفسي عليك وجيت مالي طريق=بين المسافات واشفوف الطوا والهـوى
اطمع بفزعة صديقٍ بأفتقـار الصديـق=اللي مواقيف عطفه مثل شرب الـدوى
واروح والصبر في شاهق ضميري يضيق=لا شح ّ في دمعتي ولا ضميـري روى
[/poem]


.
.
.

.
.
.




[poem=font="Traditional Arabic,5,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ناحت الورقا على خاوي الديره=والمولّع جرّ صوته مـع الورقـا
الفرح ضايع وتعبـو مداويـره=والثرى شلّهب دهر والسما زرقا
يا زمـانٍ جندلتنّـا مقاديـره=كل مااهوبل على سجّتي يرقـا
مير ياربي عسى فالآمـر خيـره=من هواجيسي ومن لايع الفرقـا [/poem]



.
.
.

.
.

[mark=#1f1505]لشخصٍ ارهقه البحث .[/mark]
.
.

[poem=font="Traditional Arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لا تشتكي يا سعود دامك تعّفف = العز بيرق حق والذل باطل
ماعاد باقي للفضايل ولا كفّ = الأرض تضما نبل والفسّق هاطل
لو كل من يحمل شهاده توظف = ماشفت لك في هالبلد شخص عاطل[/poem]

.
.

.
.
.

وذات مساءٍ , كان الضجر ضيفاً لا مناص منه .
وعمقاً لا أغوار له , وكان البلاء الحسن[mark="333333"] [mark=#140802]وهماً[/mark] [/mark],
تناوله الأعنةُ من السوء , وهو من أراد وطأة َ حمى الأهازيج َ من القوقأه .
وأنا لا اعي ما يتوارد الىّ من وجل .
عدى تخبّطَ البغيةَ من الرأي , وكان وكان . لا أعلم ما دفعني لهذا ؟
فمنحت الضحكَ مني فسحةً ينعم بها وجهي الشاحب ,
عدْ يا من وقعت بين الأملٍ مني واليأس .

.
.
.

[mark="000000"]|| [mark=#0f0101]فمن عَلِقت قدماهُ في منتصف الطريق لايرى النهايه [/mark]||[/mark]
.
.


:

.
.
.




[poem=font="Traditional Arabic,5,gray,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لا خليت من المحبـه والوصـال=وش بعدها يا حبيبـي لوتغيـب
فرصةٍ لا هي حرام ولا حـلال=غيبها مرمس ومسراهـا قريـب
اللقاء يا هيه ضرب من الخيـال=والهقاوي لا تصيب ولا تخيـب
والمزون اللي مطرهـا بالتـلال=أمطرت لكن ْ ماسال الشعيـب
كل ما يطلع مع الجهمه هـلال=أحسب حساب الربابه والسبيب
وأفهق البسّام وأمـس العقـال=في رجا حظٍ مع الدنيـا يطيـب
الحلوم أسرابها عـراض ٍ طـوال=( والحقيقه ماعلى الدنيا غريب )
الرجال تموت من غبن الرجـال=وكم صميدع شاب قدام المشيب
أخذها مني قبـل يـذن بـلال=يا ضنا الفريّس والساس العريب
قبل لا تنّغـر بأوهـام الليـال=( أنشد مجرب ولا تنشد طبيب ) [/poem]



.
.
.

.
.
.





[poem=font="Traditional Arabic,5,seagreen,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
التقينا بالصدف من دون فرض وداعي=الثرى ينبت خزامى والسمـا محلـوّه
قبل آعرفك للبنيّ البيض أطق اصباعي=وبعد عرفك صرت احنّ المعرفه والخوّه
الجمال اليوسفـي وزرارك الدلاّعـي=جرّ قلبي للغرام ولا طلع مـن جـوّه
والثمان اللي عسلهن ّ له تفوح أظلاعي=دونها السيف المذهّب ما تجـي بعنّـوّه
لعنبو قربك لوى قلبي وكفّ ذراعـي=عقب هذي يا المترّف ماتـوده سـوّه
لو تعلقنّي وتنبش مرمسات أوجاعـي=المحبه مـا تجـي ياصاحبـي بالقـوّه
كم غرامٍ في يدين مجودينه ضاعي = وكم هيامٍ جنّدل أصحابه على أول شوّه
سلعةٍ ماهي ب/لا تشرى ولا تنباعـي=مايصح تضيع من بين العـرب تلهّـوه
دام دنيانا مقيمه والفجـوج وساعـي=أختلاف الناس كله عنـد ردم الهـوّه[/poem]




.
.
.

.
.
.

لاتكن كالذي زفّ عناءه في أزقة الزخارف من المرده .
فحين تراني اتجلّد ُ لمقارعة[mark="003366"] [mark=#204a7d]السخرية[/mark][/mark] لا يعني ذلك أنني لا أستطيعُ أن
أدعهاتمر بسلام ولكن لدحر المتسللون لباحتك الغنّاء . حتى لا تفنى .
فاالعبث ليس في تضاريس الفناء . ولكن من يعبث بك قادرٌ على
تمزيق أريكتك المتأرجحة ِ بين[mark="990033"] [mark=#f0223d]الزهور[/mark][/mark] .

.
.

[mark="0000FF"][mark=#1d17d1]فاصله[/mark] ,[/mark]

.
.

[mark="000000"]||[mark=#211c04]فالأخلاص ُ نتاجٌ من الحب الباسق[/mark] ||[/mark]

.
.

::

.
.
.




[poem=font="Traditional Arabic,5,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أرتعش من قسوة البرد جرحٍ مـا غفـا=وألتوى موس البكاء فالعيون ولا بكيت
كان ما شبّيت ناري وحصّلت الدفـا=والله ل/ أبطي ما أعمّر مع العشّاق بيت
الفراغ العاطفـي والتوّجـد والجفـا=تذبح المحتاج وتعيّفـه حلـو المبيـت
والمحبـه والنقـا والتعفّـف والوفـا=ما تجي للآدمي فـي زمنـا كومبليـت [/poem]



.
.
.

.
.
.




[poem=font="Traditional Arabic,5,chocolate,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
قبحّ الله وجه من طاول اعراض النسـا=وقال فيهن زور ماهوب/ فالعرض النزيه
من يذم اعراض الاجواد لوّآنـه يخسـا=مثل من يرضى الرذيله بحق أمه وأبيـه [/poem]



.
.
.

.
.
.




[poem=font="Traditional Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أحسّب أنّك قبل تقفي تجـي بينـي وبيـن=دمعةِ مـا اهلّهـا غيـر لفـراق الرجـال
وأثر قلبك من قسا صخره وجنبـك متيـن=تدحم بجفواك باس الشجيـع مـن العيـال
كيف ابنسى ريحة المسك في بطـن اليديـن=وكيف ابنسى كحلك اللي على الخدين سال
وكيف ابنسى ضمّتك يا معيـن الصابريـن=يوم تسريـن بشماغـي وتخفيـن العقـال
وكيف أبنسى جمرة السمر والـدرّ الثميـن=يوم فاح الهيل والبن مـن صفـر الـدلال
ماجهلنا شي من عـرف أهلّنـا الأوليـن=ولا نزلنا مـن شيمنـا وكرّمنـاّ السبـال
بيض الله وجه صـدك وضـرب المارتيـن=علمتّني ويش فرق الحـرام مـن الحـلال [/poem]



.
.
.

.
.
.

[poem=font="Traditional Arabic,5,sienna,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
خويت عروش الكرامه يا مضيف الركاب = ولا عاد تلقى السعه في نفسي الضايقه
هذي ظروف الليالي يا عزيز الجناب = أقدارها موجعه لو شفتها رايقه
فقدت بشت الذرى اللي له تعوج الرقاب = وغديت فالوادي اللي جنّه موايقه
يا اللي نقشتي بيوتي مثل نقش الخضاب = على طرف شيلةٍ فـ/موّرّدك لايقه
وذوقّتنّي من ثمرهن والثمان العِذاَب = يا شبّه ضامر من اغلى هجن أبن مايقه
تدرين من يستحقْ يذوق شلفا ذياب = من يزرع الطيّبه فالعالم البايقه[/poem]

.
.
.

.
.
.

[mark="000000"]سئمت العيش بلا فسحه[/mark] وكأنني بين سنارتانٍ تقارع الواحدة الأخرى .
ليت الهربَ من شيم الرجال !! حتماً سأهرب ولكن لمقتهِ فأنا لا أرى الجبنَ فضيله .
فما عادت المجابهةُ تمنح الثناء . لقلةِ المنصتون العقلاء .
أيتها الجوارح مني أما آن الآوان َ أن تستريحي من وأدِ البأس بك !
لا يعني هذا شيئا ! أتعلمين لماذا ؟ لأنكِ جنودٌ مجندّه !

,

[mark="0000CC"][mark=#1122db]فاصله[/mark][/mark]

,


[mark="000000"]|| [mark=#0d0106]من أدار ظهره للأوغادِ نال َ سياطاً من النار[/mark] ||[/mark]

.
.

:

.
.
.




[poem=font="Traditional Arabic,5,gray,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
بيبان وصلك مزجلات ودرب رحلتنا طويل=والحاضر يطوّل عمر واللي يجي ما ادري عنه
مدري بشاير خير يوم التمر فـ/عذوق النخيل=والا مصيرٍ يوجّع اللي في عذابه كـم سنـه
لكنْ يا حضرة جناب الحب ما يخدم بخيـل=اللي تجوّد فالقمر واللي تجـوّد ف/ آرسنـه
[/poem]


.
.
.

.
.
.






[poem=font="Traditional Arabic,5,seagreen,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا معلّق ذبّل أعماقي على وصل وقطاعه=والله أن البهجه اللي تهتنيها ما آخبرها
المشاعر جوعها فقرٍ من أنواع المجاعـه=والغناه اللي تمجّد فيه شي ألذ وآرهـا
حبٍ أبيض للبنادم من ذراعه لا ذراعه=وغير هذا خيزرانه من تناقلها شقرهـا[/poem]



.
.
.