\
/ \ / \ أحرق كل شي .. أحرق الرسايل .. أحرق الهدايا .. أحرق العناوين التي توصلك إليه .. أحرق جملة الذكريات وتفصيلها .. أحرق كل شي .. ولكن لاتحرق قلبك .. على من خرج منه بكامل (( إرادته )) .. !! _ |
:
: كان يتمنى أن تكون (( ثروته )) في قلبه .. لا في يده .. لأن اليد (( تقبض )) .. والقلب (( ينبض )) .. والقبض حجب .. والنبض سماح لايتوقف الا بتعطيل القلب .. لذا صرف من قلبه لمن حوله كثيراً .. صرف من مشاعره .. من احساسه .. ولم يقبض يده ولايوقف نبضه . ولأنه يعطي من قلب .. . صار عميلاً مميزاً لـ (( بنك )) الدم .. وفي يوم من الأيام احتاج وقفة من حوله معه .. لكنه لم يرى أحداً .. تجمدت مشاعرهم .. وتصلبت أحساسيهم .. حتى بنك الدم لم يسعفه .. لكنه مع هذا عذرهم .. وقال بينه وبين نفسه : يمكن ماعندهم (( دم )) .. !! :( |
:
: قدم (( أدب )) رصين مكتمل .. ولاتبتر ثلثه الأخير منصاعاً لأمر (( أد )) فقط .. !! :in love: |
[aldl]http://productnews.link.net/reuters/OLMEENT_iptc/29-11-2007/2007-11-29T005215Z_01_NOOTR_RTRIDSP_2_OEGEN-ITALY-ROOSTER-MM6.jpg[/aldl]
[mark=#a64214] حتى الديك متمسك بـ (( العرف )) .. !! [/mark] teeth: |
:
: لا (( تعليق )) .. !! التعليق عقاب المُعلِّق .. على (( المعلَّق )) .. بينهما حركة إعراب (( رفعت )) الأول و(( كسرت )) خاطر الثاني .. فجعلت الثاني مجروراً بالحسرة الظاهرة على آخره .. جاء مجروراً لأنه لم يكن (( نصب )) عين اهتمام من علقه .. والتعليق .. شر يحاصر الباحث عن وظيفة .. لذا لا تُقبل أوراق المتقدم إلى الوظيفة إلا بملف (( علاّقي )) أخضر .. تقلبه السنون إلى صفر شاحب .. حتى يدخل الشاب (( خريف )) عمره من بدري قبل (( ربيع )) الوظيفة .. إن استطاع إليها سبيلاً .. !! (( علَّق )) مصدر .. للعلقة الساخنة التي كانت تصدر عقاباً على التقصير الدراسي والحياتي للتلميذ .. كما أنها مصدر لمفردة (( التعلُّق )) في رجاء حلم الوظيفة .. وما يتبعها من أحلام لا تفتح أبوابها إلا بنزول الشاب من (( مِعلاق )) الوظيفة .. الذي لا يعلم عن عمر مكوثه فيه .. !! والمِعلاق .. هو أبسط وسائل السطو على السيارات وأرخصها .. عندما يقع الشاب في فخ الحاجة ويتعلق بين المهنة الشريفة والمهنة غير الشريفة .. ويجبر على اختيار الثانية .. بعد أن جفته الأولى .. بحثاً عن مال يكفيه شر (( جر )) الحاجة له على وجهه عند أبواب الناس .. (( تعليق )) الشاب على أبواب المستقبل (( حال )) قاسٍ وصل إليه الشاب .. بعد أن عصت عليه (( ضمة )) الوظيفة له .. وضاقت عليه (( فتحة )) الرزق الآمنة .. التي تستطيع أن تجبر (( كسرة )) حاله التي باتت مزمنة .. !! وأضحى أقرب تعليق على حاله .. لا (( تعليق )) .. !! teeth: |
:
: (( سر )) المحبة .. أطرافه (( أثنين )) .. لايشاركهم فيه (( أحد )) .. !! :11: |
[aldl]http://www.m3rof.com/vb/images/uploads/17427_61374704651c6b43c.gif[/aldl]
عيد .. سـ (( عيد )) .. !! عيد مصطلح من ثلاثة أحرف.. لكنه يحمل الكثير من المضامين الجميلة .. ثلثه الأول (( عين )) تقر برؤية أحبابها .. وثلثاه الأخيران (( يد )) تصافحهم وتهديهم وتلتف حولهم بترحابها .. العيد .. (( لغة )) فرح تتحدثها القلوب بـ (( طلاقة )) .. كم هي جميلة مواسم الفرح .. وكم هي جميلة شعائر الإسلام .. التي وازنت بين متطلبات الروح وحاجات الجسد .. في العيد لا شعور فوق شعور الفرح .. حتى أنك تشعر بأن كل الأشياء تشاركك الفرح .. البشر والحجر والشجر .. كل ما حولك يشعرك بالفرح .. لذا يأتي العيد بشعور جميل دائماً .. عيد .. مصطلح من ثلاثة أحرف .. تعود أن يطل علينا مسبوقاً بـ (( سين )) السرور .. كحرف رابع يجعله يعيش معنا (( سعيد )) .. لأن العيد احتفال بإتمام طاعة .. !! :sniper57: |
:
: (( دورة )) الأيام .. تتخرج منها .. بـ (( وثيقة )) التجربة .. !! teeth: |
:
: أهد الحياة (( أبتسامة )) .. وأهد من تحب (( عمرك )) .. وستجد أن عمرك .. يبتسم لك .. !! :sniper57: |
:
: ما أبشع من الدنيا أذا قلّت (( أدبها )) .. !! :in love: |
:
: الماضي باقي (( أرثك )) .. والمستقبل نتيجة (( حرثك )) .. !! والحاضر الحي .. مقفي عن مافات .. ومقبل لماهو أت .. !! :) |
:
: 1 + 1 - 1 × 1 ÷ 1 = 1 كل العمليات الحسابية في (( حياتك )) .. تبدأ وتنتهى بـ (( 1 )) هو أنت .. !! teeth: |
: : جيشان بكامل العده والعتاد .. في منطقة واحده لاتقبل الا بسيطرة (( جيش )) واحد .. كلاهما يرغب في السيطرة عليها .. كلاهما متيقن أنها له .. لذا نشبت حرب داميه .. حريق هنا وحريق هناك .. عراك محموم وعلى مدار الساعة .. البقاء فيه للأقوى .. والأقوى ميزة متغيرة .. فهي تاره للجيش الأول وأخرى للجيش الثاني .. معركة حامية (( الوطيس )) .. ليست محكومه بوقت .. ولا بعدد جند .. فالجند متجددون والمعركة أخر احتمالاتها (( السلم )) .. بل أنه الأحتمال المستحيل فيها .. تخيل أن هذه المعركة بـ حالتها المرعبه .. وعراكها الشرس .. في حيز صغير وسط أضلاع صدرك .. أسمه : القلب .. !! |
:
: العدوانيه .. تقاس بـ كيلـ (( و )) أجرام .. !! :( |
:
: كتب هذا المقال بإيعاز من صديقي : محمد المسعري نوم (( العاشقين )) .. !! النوم (( نديم )) يزعجنا جفاه .. (( نوم )) الإنسان نقيض (( مون )) السهر على عينه .. لأن السهر إذا مان .. عاش الإنسان بالحرمان من تطابق الاجفان .. !! فقاعدته صح النايم .. حتى يعيش سهرانا على مدار (( السهر )) .. !! النوم .. إذا أطاعك اشفاك .. واذا عصاك اعياك .. وبين العشق والنوم عراك من (( سهر )) .. يقضيه العاشق مرغماً .. العشق .. والنوم .. لا يلتقيان في (( عين )) واحد .. ولان العين (( غطاء )) لقلب العاشق الملتهب .. لذا لا تنجح في أن تكون الغطاء المناسب له .. لان العين عضو حساس لا يغلق في الاجواء الساخنة .. النوم (( دليل )) صاحي لإنسان نايم .. وهو اثبات أن القلب خال من أي (( حريق )) داخلي .. قد يجبر العين على (( السهر )) في الخارج حتى آخر ساعة من (( الحيل )) .. الـ (( عشاق )) .. ثلاثة ارباع مشوارهم (( شاق )) .. والربع الأول (( عين )) اعتادت السهر من مشقة مشوارهم .. !! وقد ترتبط العين بمشوار شاق في العشق .. اذا كان طرفها الثاني (( مع .. شوق )) لا يشعر بسهرها من اجله .. !! أما إن كان العشق (( كعكعة )) يتقاسمها الطرفان بالتساوي .. فإن السهر مسيطر لأن كلا الطرفين سينامان قريرا (( العين )) .. لكن : هل يوجد كعكعة عشق قد تقسم بالتساوي .. على طرفين (( مشافيح )) .. اذا ادركنا أن العاشق مشفوح .. !! teeth: |
[aldl]http://www.m0dy.com/uploaded/190610/m0dy.net-01252702510.bmp[/aldl]
عندما نسير بأتجاه الشمس .. سوف نسحب (( ظلنا )) خلفنا .. وعندما نسير بعكس أتجاهها .. سيسحبنا (( ظلنا )) .. أرايت أن الباحث عن الحقيقة يقود ركب الأنسان وظله .. !! كن دائماً بأتجاه الشمس .. حتى تبقى في المقدمه .. او على الأقل تقود ظلك .. !! :) |
:
: كل الطرق التي لاتوصلك الى ماتحب (( عمياء )) .. !! :( |
:
: الـ (( أنجاز )) .. نجاح يسجل في سيرتك الذاتيه (( أن .. جاز )) للناس .. !! :) |
:
: الغربة : أن تكون (( هنا )) .. وعقلك وقلبكـ (( هناك )) .. !! :( |
:
: الـ (( خ ـيانه )) : مبدأ الـ (( م ـيانه )) أذا تغيرت أخلاقه .. !! :11: |
:
: من أعيته (( جراحه )) .. عليه أن يدرك أن أخر جراحه .. (( راحه )) .. !! :) |
:
: خبر من (( جن .. بها )) : بصقت (( سيدة )) مسنه .. على مشارف العقد الثامن من عمرها .. في وجه (( شاب )) عشريني .. بعد أن تجرأ الشاب وقدم لها رقمه (( الخاص )) .. في الشارع (( العام )) .. وأبدت المسنه غضبها من الأسلوب الذي انتهجه الشاب .. فيما لم تبدي رفضها لمبدأ (( الترقيم )) .. حيث تقول : أنني أرحب بالصداقات الجديده شريطة أن يكون هناك جدّيه من الطرف الأخر .. وسلهمت (( المجروحه )) - وهو الاسم الذي اختارته لـ بلوتوثها - بعواناتها الدفن .. وغادرت مكان الحادثه .. وقرع حاجونها يضفي جو من الرومانسية الكلاسيكيه .. العائده الى زمن الأبيض والأسود .. !! teeth: |
جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 06:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية