شارع (( كان ممكن )) .. !!

:
:

كان ممكن ..
مصطلح حسافة على الفايت بأسلوب (( أنيق )) .. !!
يأتي كـ (( نكرة )) قبل أن يضاف للفايت ..
وأذا أضيف له عرّف الفايت بـ حسافة فقده ..
وهناك شارع
ما زلت .. أمر عليه كـ (( الغرباء )) ..
أسماه حرماني منه (( كان ممكن )) ..
يحتويني بـ جهل مصطنع ..
فهو لا يجهلني .. لكنه يتجاهلني ..
يستقبلني مجهولاً .. ويودعني مجهولاً ..
رغم أني أركن في زواياه سجل (( ذكريات )) استحى النسيان من دفنها ..
حبر كتابتها كان من وريد (( قلبي )) ..
رميت على جدرانه رسائل كتبت بـالحبر السري ..
لأنني مؤمن أن (( السرية )) في المشاعر وصفة سحرية ..
تكفل بقاءها حية.. حتى لو كتبت على أحجار ميتة..
بيني وبينه حديث من قلق ..
أجدب فيه (( السؤال )) .. بحثاً عن ربيع (( الإجابة )) .. !!
علقت على مصابيح إنارته (( حلم )) منطفي ..
انطفأ قبل أن توقد شعلته .. رسمت ملامحه هناك ..
لكنها تبخرت بإبعادي عنه ..
كان ممكن .. شارع مغاير ليس كبقية الشوارع في نظري ..
وكنت سأصبح في نظره مغايراً ..
لو أن الظروف سارت كما أردت أنا .. لا كما أرادت هي ..
هكذا تحتفل بنا الظروف ..
ترسم لـ (( موجز )) أحلامنا .. (( تفاصيل )) تناقضها .. فتقتلها ..
تكتبنا على صفحاتها (( زوار )) ..
ونحن نعشم أن نكون من أهل (( الدار )) ..
وتعلمنا كيف يبنينا الطموح ويهدمنا الإحباط ..
ما زلت أمر الشارع كبقية (( الغرباء )) ..
أتي إليه غريباً .. وأرحل عنه غريباً .. ولم ينقذني من نعت الغريب ..
رغم أنني علقت على أحد جدرانه ..
أثمن ما أملك .. (( قلبي )) .. !!

التميز دائما من اختصاصك يابو حمد,,,

مبدع في كتابتك وفي نظرتك للأشياء من حولك,,,

اعجابي ومتابعتي لقلمك الراقي يا راقي

مرحباا .. ! بـ هـ الحضور ،،

وحــجــز ..!

ابو حمد :_

سطور كتبت بألم الذكريات .. وشعور .. حرّك فينا الآهات ..
قراءتها .. من الوهله الأولى توحي .. بعمق الحزن الدفين الكامن .. الذي تراكمت عليه الليالي والأيام

الإعجاب تلو الإعجاب .. يابو حمد

تتًعملق غَصة بيت الأضلآع كُلمآ كآن الحديث عن ذكريآت "مُهرت بالحُزن"
أشعر أن الحديث "سَيخدش" روعة المُتصفح ,,
ابو حمد // لله درّك,,
وكُن بخير!

هكذا تحتفل بنا الظروف ..
ترسم لـ (( موجز )) أحلامنا .. (( تفاصيل )) تناقضها .. فتقتلها ..
تكتبنا على صفحاتها (( زوار )) ..
ونحن نعشم أن نكون من أهل (( الدار )) ..
وتعلمنا كيف يبنينا الطموح ويهدمنا الإحباط ..
ما زلت أمر الشارع كبقية (( الغرباء )) ..
أتي إليه غريباً .. وأرحل عنه غريباً .. ولم ينقذني من نعت الغريب ..
رغم أنني علقت على أحد جدرانه ..
أثمن ما أملك .. (( قلبي )) .. !!


ياالله يابو حمد


عبارات مؤلمه جداً , وذكريااااااااات موحشه ,

ولكن بأسلوب ابداعي مشرق

لله درّك ياحبيب الكل ,

أبوحمد يا كثر ما تتشابه الشوارع والجدران بالرغم من التنأئي


أنت هنا سيدي الفاضل علقتنا على مساميرنا التي كأنها لم توضع إلا لذواتنا


قلم يستحق المتابعة فهو جدير بذلك


لك وافر الحب والتقدير سيدي الفاضل

عبدالرحمن بن حمد .,

لا أخفيك سرا.. حين مصافحتي للعنوان .. ترددت كثيرا في الدخول الى هنا .. حتى اتهيأ شعوريا وفكريا لما سأصافحه .. لعلمي المسبق بما يحمله قلبك تجاه هذا الشارع .. الذي أعتقد بأنه سيصبح ذا شهرة ٍ خاصة .,

كل الاتجاهات هنا تسير بناصية الابداع على دروب الالم الأثمن .,

قرأت كل ماكان ومن زواياه المتعدده .. ووجدتني مع كل قراءة اردد بصمت ٍ تسكنه الدهشه .. ما أجمل الالم حينما تستدعيه الذكرى .. لتشريع نوافذ البوح .,

أجزم بأنك لا تجد روحك .. الا مع كل اغتراب ترتكبه في هذا الشارع مع سابق العمد .,


قاتل الله الظروف .,

وأدام الله هذا الابداع الذي افتقدته مؤخرا بغيابك المؤقت مرقابيا ً !

ابوحمد .. ورب السموات السبع والاراضين السبع .. أنك تستنطق الابداع استنطاقا ً .. لايأتي مطواعا الا بك ومعك !


سلامي عليكـ .,

والله يابو حمد مدري وش أقول ..


ياخي الكلمات كلها ماتقدر توفيك حقك ..


أكتفي بالصمت والقراءه والأعجاب الأبدي ..

-

كان ممكن شارع ، مثل اي شارع لاكنه يحمل من الماضي ، تفاصيله المؤلمه ، فقط ، جميعنا لدينا ( كان ممكن ) لاكني على يقين ان ( كان ممكن ) معك غير ،


يا صديقي (قدر الله وما شاء فعل)


تحياتي

الرائع والأستاذ الكبير / عبدالرحمن بن حمد الشيباني البرقاوي العتيبي

أستوحش المرقاب الايام القليله الماضية

وعدت لتضفي الراحة على غالبية متصفحاته

تبقى صاحب القلم الخارج عن السرب

فذ في اسلوبك وفي توصيل افكارك ومبدع حقيقي حقيقي حقيقي

سلام ا لله عليك وعلى كل ما تخطه ،،

..

اكبر من التعليق يا بو حمد

تقديري

هلا اخوي عبدالرحمن

مـبـدع دائمـاً

كان ممكن ان ننحرم من الابداع لو ما قرأنا هذه السطور

ابداع يا استاذي مزخرف بعقليه راقيه

بقيت لنا بهذا التميز

تقديري .

حروف مليئه بالاحساس والحزن الذي تملكنا منها

مبدع دائماً استاذنا القدير

الله لا يضرك وادام عليك إبداعك وافراحك باذن الكريم

احترااامي

و
ج
د

لأنني مؤمن أن (( السرية )) في المشاعر وصفة سحرية ..
تكفل بقاءها حية.. حتى لو كتبت على أحجار ميتة



عبد الرحمن حمد لا زال حرفك وفكرك غير عندي أنا
ولا هنت

قاتل الله الضروف ..



ابو حمد اخاف اشكي لك ثم تبكي لي ..



على الوتر الحساس .. كلماتك هذي ياصديقي .. الحمد لله اني ماني بلحالي



هنا تواجد وتجديد اعجاب .. يابو حمد ..


سلامي عليك


،
،
،

:


حضور للاستفاده ليس الا !!
دمت للأدب ولنا ياأديب

اعجابي المنقط النظير

..

ياهذا الشيباني

انت تستطنق الحروف لتثبت لنا بأنها لاتقف عند عدد معين


لذلك استمر ونحن لك من القارئين


غيمار

يالللللللله


ابداع حزين وحزن ابداعي ،

اعرف القصه كامله ولذلك كل حرف قرأته زادني كلمة حزن
ماذا اقول وانت تسبي العقول بابداعك
وماذا بقي من الكلام كي لانلام على التقصير تجاه حرفك
صديقي واخي الكبير والقدير ، ( كان ممكن) سيكون بأذن الله

عبدالرحمن حمد العتيبي



سطور حزينة رغم اني لا اعرف خلفياتها

وأجهل ما وراء كواليس أحداثها , إلا انها تركت في النفس أثر



أكثر ما تكون الذكريات مؤلمة , حين تكون حيّة امامنا و داخلنا

فنجدها تقتات منّا بمناسبة و بدون مناسبة





عبدالرحمن حمد العتيبي


اهلاً بك في المرقاب العام

غاب صوتك قليلا هنا .. حتى كاد ان يكون شارع ( كان ممكن ) آخر

اذا قلت لك اني ما أعرف أرد عليك لا تضحك!