![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: مرقاب الإعِلام :.. قضايا الساحة - أخبار منوّعة - تحقيقات صحفيّة - تغطيات |
![]() |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#815 |
(*( مشرف )*)
![]() ![]() |
متابعين لجهودك يابو ليان , , ,
ماقصرت طوال الفتره الماضية والله يقويك , , , محبتي , |
![]()
,
استغفر الله واتوب اليه ,, ![]() |
![]() |
#816 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
الصليب الأحمر يحذر من تدهور الوضع الانساني في اليمن جاء التحذير قبيل انعقاد مؤتمر لندن اعتبرت اللجنة الدولية للصليب الاحمر ان الوضع الانساني في شمال اليمن "اكثر خطورة من اي وقت", وذلك قبيل عقد مؤتمر دولي حول اليمن تستضيفه العاصمة البريطانية لندن. وقال المدير المساعد للعمليات في اللجنة الدولية للصليب الاحمر دومينيك ستيلهارت ان "النزاع في شمال اليمن تم اهماله لوقت طويل. ان الفقر والنقص في المياه والغذاء تفاقم الوضع". واضاف ستيلهارت خلال مؤتمر صحفي في جنيف "عشية مؤتمر لندن, من المهم ان ندرك ان الوضع في شمال اليمن اكثر خطورة من اي وقت". يذكر انه ومنذ بداية المواجهات بين المسلحين الحوثيين والقوات اليمنية في شمال البلاد عام 2004, نزح نحو 200 الف شخص وفق المفوضية العليا للاجئين في الامم المتحدة. وتابع ستيلهارت "اذا لم يتم اتخاذ تدابير فورية لتغيير هذا المنحى, فان شمال اليمن قد يواجه ازمة انسانية دائمة". وتجتمع 21 دولة بينها الولايات المتحدة الاربعاء في لندن لتاكيد دعمها لليمن في جهوده للتصدي لتهديد القاعدة. كانت متجهة من امستردام الى ديترويت يوم عيد الميلاد. بي بي سي |
![]() ![]() |
![]() |
#818 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
وزير الأوقاف اليمني يرفض الربط بين الفكر الحوثي والفكر الزيدي
رفض القاضي حمود الهتار وزير الأوقاف والإرشاد اليمني الربط بين فكر الحوثيين والفكر الزيدي. وأكد لـ»لاقتصادية» الهتار أن الحوثيين لا يمتون بأي صله إلى المذهب الزيدي، منوها إلى أنهم استغلوا الفراغ الفكري عند عدد من الشباب وملأووهم بفكر مغلوط عن الدين الإسلامي والمذهب الزيدي. وقال إن الحوثيين انتهجوا نهج تنظيم القاعدة، في استغلال الشباب وغرس الأفكار الخاطئة في أذهانهم بغية تحقيق مكاسب شخصية سياسية على حساب الدين . وأضاف أنه على الرغم أن الشأن الحوثي شأن داخلي فإن الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين إذا أراد الدخول في حل الحرب مع الحوثيين فما عليه سوء إقناع الحوثيين بالالتزام بشروط الحكومة، حتى يتم إيقاف الحرب، منوها إلى أنه لم يتم إعلامه من قبل الاتحاد العالمي حول محاولتهم للمصالحة بين الحوثيين والحكومة عدا ما سمعه من الإعلام. الاقتصادية |
![]() |
![]() |
#819 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
[gdwl]المتمردون الحوثيون يعرضون هدنة على السعودية[/gdwl]
صنعاء (رويترز) - عرض المتمردون الحوثيون يوم الاثنين هدنة مع المملكة السعودية وقالوا انهم سينسحبون من أراضي المملكة لتفادي سقوط المزيد من الضحايا بين المدنيين بعد ثلاثة اشهر من القتال الحدودي والغارات الجوية السعودية. وقال قائدهم عبد الملك الحوثي في تسجيل صوتي تم بثه على موقعهم على الانترنت انه من اجل تفادي اراقة مزيد من الدماء ووقف العدوان على المدنيين فانهم يطرحون هذه المبادرة. وقال الحوثي انه اذا لم توقف المملكة السعودية عملياتها العسكرية في مقابل ذلك فان المتمردين سيشنون "حربا مفتوحة" ضدها. وتقاتل الحكومة المركزية اليمنية المتمردين الذين يشكون التهميش منذ عام 2004 لكن القتال ازداد حدة في الصيف الماضي عندما بدأت صنعاء عملية الارض المحروقة لقمع التصعيد الجديد للعنف. وامتدت الحرب الى المملكة السعودية في نوفمبر تشرين الثاني عندما استولى المتمردون على أراض سعودية مما دفع الرياض الى الرد بعملية عسكرية كبيرة ضدهم. كما يشهد اليمن حملة كبيرة تشنها القوات اليمنية على القاعدة التي زعم جناحها في اليمن المسؤولية عن محاولة تفجير طائرة ركاب متجهة الى ديترويت يوم 25 ديسمبر كانون الاول. وفضلا عن ذلك فان صنعاء تحاول احتواء الاضطرابات المتصاعدة التي تقودها حركة انفصالية في الجنوب. وتخشى القوى الغربية والرياض ان يتحول اليمن الى دولة منهارة مما يتيح للقاعدة فرصة استغلال الفوضى واستخدام البلاد كقاعدة لشن المزيد من الهجمات الدولية. وتقول الامم المتحدة ان الصراع في الشمال أدى الى تشريد ما يقرب من 175 ألف شخص. ولا يسمح بدخول الصحفيين بل والكثير من الوكالات الدولية مما يجعل من الصعب التحقق من اعداد القتلى هناك. وقالت اللجنة الدولية للصليب الاحمر يوم الاثنين ان الاوضاع الانسانية في اليمن أسوأ من أي وقت مضى. واضافت اللجنة ان القتال فاقم أحوال المدنيين اليمنيين. |
![]() |
![]() |
#820 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
الحوثي يعلن سحب قواته من السعودية
اعلن عبد الملك الحوثي في شريط صوتي ان المتمردين الحوثيين انسحبوا كليا من الاراضي السعودية في اطار {هدنة}. في غضون ذلك، بدأت الجهات المختصة في المملكة العمل على إنهاء إجراءات إطلاق سراح 200 سجين يمني وترحليهم لبلادهم، بعدما شملهم عفو ولي العهد وزير الدفاع الأمير سلطان بن عبدالعزيز. ونقلت صحيفة «الوطن» عن مدير سجون منطقة نجران العقيد علي بن أحمد الشهري قوله «إن إدارته تعمل على إنهاء الإجراءات اللازمة المتعلقة بالإفراج عن نحو 200 سجين من الجالية اليمنية وترحيلهم، وذلك بعد انقضاء محكوميتهم بقضايا مختلفة أبرزها التهريب على الحدود». وقال الشهري إن العمل يجري على ترحيل حوالي 142 شخصا، بواقع 18 يومياً ،وسيتم ترحيلهم عبر منفذ الخضراء الحدودي بالتنسيق مع شعبة الوافدين بالمنطقة. وكان العقيد الشهري قد التقى الأسبوع المنصرم نائب القنصل اليمني في جدة المستشار شعفل علي ناجي الدغفلي في مقر شعبة السجن العام في نجران، والذي كان له دور كبير في استكمال إجراءات ترحيل المساجين. |
![]() |
![]() |
#821 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
مقتل 20 عنصراً من الحوثيين بينهم قيادي
لندن: أكدت السلطات اليمنية إنها قتلت أكثر من 20 مسلحا لعناصر الحوثييين بينهم أبرز القياديين في منطقة سفيان في عمليات مسلحة بمحور سفيان نفذت خلال الساعات الاخيرة حيث تم ايضا تدمير العديد من اوكار وخنادق تلك العناصر وطرد مسلحين يختبئون في منازل مواطنين ومحاصرة منازل اخرى لاعتقال مسلحين فيها. وقالت السلطات أن مقاتلي القوات المسلحة نفذوا عملية التفاف تكتيكي خاطفة على المواقع والأوكار التابعة لعناصر الحوثيين بعد استدراجهم الى التبة الحمراء ووضعوهم بين فكي كماشة ملحقين في صفوفهم خسائر فادحة، حيث لقي أكثر من 20 من تلك العناصر مصرعهم بينهم (أبو علي) الذي يعد من ابرز القيادات الميدانية للعناصر الإرهابية في سفيان. واضافت ان القوات المسلحة والأمنية قد افشلت محاولات تسلل للعناصر المسلح قرب قرون بجاش والمنصة والقشلة وبيت الجرز وكبدوها خسائر فادحة واجبروها على الفرار. وفي محور الملاحيظ واصلت القوات المسلحة ضرباتها لمراكز تجمعات العناصر المسلح في المسفوح وسر الموز واوقعوا في صفوفها خسائر فادحة كما أحبطت محاولات تسلل قرب جبل عزان والجرائب والتبة الحمراء وكبدت العناصر خسائر كبيرة واجبروها على الفرار. ودمرت القوات في محور صعدة أوكارا اخرى في جبل كوزان وحققت إصابات دقيقة في صفوف تلك العناصر التي شوهدت تخرج من مخابئها هاربة في حين واصلت الوحدات العسكرية تقدمها حتى منطقة البيت الأبيض وطردت العناصر المسلحة التي كانت تتمترس في بيوت المواطنين. من جهته قال اللواء محمد عبدالله القوسي وكيل اول وزارة الداخلية في تصريحات نقلها الموقع الالكتروني لوزارة الدفاع إن وحدات أمنية وبالتعاون مع المواطنين واصلت عملية تطهير ما تبقى من خلايا إرهابية في بعض أحياء صعدة القديمة موضحا ان رجال الأمن وبالتعاون مع المواطنين تمكنوا من تطهير 16 منزلا مؤكدا إلحاق خسائر فادحة بتلك العناصر. وأضاف ان رجال الأمن دمروا ثلاثة مخازن للسلاح والمؤن التابعة لخلايا المسلحة مؤكدا إن ما تبقى من تلك العناصر محاصر في عدد محدود من المنازل. ايلاف |
![]() |
![]() |
#823 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
خبراء عسكريون: مبادرة الحوثي فرقعة إعلامية لتبرير الهزيمة
نبأ نيوز- صنعاء/ تقرير: ندى الحسيني - اعتبر عدد من الخبراء السياسيين والعسكريين إعلان عبد الملك الحوثي عن انسحاب أتباعه من المواقع- السعودية- بمثابة مناورة إعلامية جديدة يحاول من خلالها التغطية على الضربات الموجعة التي تلقاها المتمردون الحوثيون في الفترة الأخيرة في مختلف الجبهات بعد نجاح الجيش اليمني في تطهير الكثير من المواقع التي كان الحوثيون يتواجدون فيها بالاضافة الى تمكن الجيش السعودي من طرد الحوثيين من المواقع التي كانوا قد تواجدوا فيها سواء في جبلي الدخان والرميح او موقع الجابري وهو ماكان الامير خالد بن سلطان مساعد وزير الدفاع السعودي قد اعلنه قبل يومين. واشار المراقبون إلى أن ما تضمنه إعلان عبد الملك الحوثي عن الانسحاب من الأراضي السعودية التي لم يعد لاتباعه وجود فيها أصلاً بعد أن تمكنت القوات السعودية من طردهم منها ‘وحيث جاء خبر الانسحاب من المواقع السعودية بمثابة اعتراف ضمني بالهزيمة الفعلية للمتمردين الحوثيين والتي بدأت مؤشراتها القوية تلوح في الأفق على ضوء تلك الانتصارات التي حققتها القوات الحكومية ونجاحها في تحقيق تقدم كبير في مختلف المحاور وخاصة محور الملاحيظ وطرد ما تبقى من عناصر التمرد من عدة مواقع إستراتيجية. ومن ثم فإن ما أعلنه زعيم المتمردين الحوثيين ، وبحسب المراقبين، لم يكن في حد ذاته أمراً مستبعداً بعد سلسلة الهزائم التي تجرعوها على مدى الأسابيع الماضية أمام الجيشين اليمني والسعودي وما تكبده المتمردون الحوثيون من خسائر مادية وبشرية كبيرة بما في ذلك تدمير معظم مخازن أسلحتهم وضرب مصادر امداداتهم الرئيسية والتي كانوا يعولون عليها في خوض حرب طويلة فضلا عن حالة التذمر التي أصبحت تتسع يوما بعد يوم في أوساط عناصر الحوثي. وقال المراقبون والخبراء العسكريون ان إعلان الحوثي عن انسحابه من الأراضي السعودية لا يشير إلى أي جديد بالنسبة للمعطيات العسكرية الميدانية كون الحوثيين لم يعد لهم أي وجود في الأراضي السعودية بعد العمليات الناجحة التي نفذها الجيشين اليمني والسعودي ضد المجاميع الحوثية التي كانت تتسلل إلى الأراضي السعودية او تنفذ عملياتها انطلاقا من الاراضي اليمنية .. معتبرين أن إعلان الحوثي الجديد والذي أسماه ( مبادرة) لا يخرج أبدا من خانة التغطية على الهزيمة النكراء بعد ان خارت قواه القتالية اثر الضربات العنيفة التي تلقاها اتباعه مقاتلوه على امتداد جبهات القتال (صعدة - سفيان - الملاحيظ). مشيرين إلى إن الحوثي ومن خلال إعلانه الذي اسماه مبادرة إنما أراد ان يخفف الضغط الكبير على ما تبقى من مقاتليه على في جبهات المواجهة مع القوات الحكومية خصوصا بعد التقدم الكبير الذي حققه الجيش اليمني خلال الأيام الأخيرة في محور الملاحيظ ووصوله إلى ما بعد مدينة الملاحيظ ومحاصرته لبقايا عناصر التمرد وقطع الطرق على الحوثيين التي كانوا يسلكونها للتوغل داخل الأراضي السعودية. ويرى المراقبون بان الحوثي يريد ان يخرج بماء الوجه بعد مكابرته طوال الفترة الماضية وإصراره على خوض حرب تسير نحو نهاية حتمية لتمرده بل وكاد أكثر من مرة ان يدفع حياته ثمن لتلك المكابرة وحيث اراد من اعتدائه على الاراضي السعودية اقلمة الحرب التي شنها لتنفيذ مشروعه الامامي والمرتبط بتلك الاجندة الخارجية التي ظلت تشجعه على ارتكاب مثل هذا العدوان ضد المملكة ولكن مخططه فشل‘ وقد تلقت العناصر المتمردة ضربات موجعة وبخاصة من الطيران الحربي الذي لاحقه وطارده من مطرة إلى نقعة إلى ساقين وحيدان وأصبح يتوارى عن الأنظار ويسكن الكهوف الجبلية لحمايته من الغارات الجوية‘ التي نجحت احداها في اصابته رغم محاولته انكار ذلك وظهره في مقطع فيديوا نافياً اصابته التي كانت بادية على ملامحه المتعبة كما انه لم يتمكن من تحريك يده اليسرى , وأنه أعطي مادة مخدره عند تصوير مقطع الفيديو لتهدئة الم الإصابة مؤقتاً. ويشير المراقبون الى ان تذرع الحوثي بان مبادرته تنطلق من الحرص على المدنيين‘ لم يكن مقنعاً ‘ خصوصا وانه هو من يٌتهم بقتل المدنيين واجبارهم تحت التهديد على القتال في صفوفه كما ان الآلاف تم تشريدهم علي أيدي الحوثيين من قراهم ومناطقهم سواء للتمترس فيها واتخاذها قواعدا لهجماتهم أو طردهم بحجة تعاونهم مع القوات الحكومية , وان الحوثي ظهر في موقف ضعيف وان عباراته ونبرته لم تفلحان أبدا في مداراة الانهزام الذي بات يعيشه يوما بعد يوم . في حين ذهب بعض المحللين السياسيين إلى القول بان مبادرة الحوثي أعلنت عن فشل خطة أقلمة الحرب في صعدة وإجبار الحكومتين اليمنية والسعودية على التفاوض معه كقوة عسكرية يجب الجلوس معها على طاولة الحوار وفرض سياسة الأمر الواقع عليهما من خلال تقديم التنازلات المتبادلة في إطار التجاذبات الإقليمية التي تعيشها المنطقة حاليا. ونوه مراقبون سياسيون الى انه ومن خلال قراءة البيانات التي اطقلها عبدالملك الحوثي طوال الحرب السادسة التي بدأت في أغسطس الماضي فانه يلاحظ ان تلك البيانات تدرجت هبوطا للمطالب واللهجة الحماسية للحوثيين, بعد ان كانوا يهددون بالمفاجآت ويطلقون التهديد والوعيد وأصبحت تلك الألفاظ تتلاشى من بياناتهم يوما بعد يوم علهم يجدون مخرجا لإيقاف الحرب وحفظ ما تبقى من قواتهم, ثم إخراج سيناريو الانتصار الرباني والتغرير بإتباعهم من جديد وإعدادهم لخوض مواجهات أخرى. وقد سبق وان أعلن الحوثي مبادرات علها تلقى قبولا لدى الحكومة اليمنية , التي كان يعتقد إنها سترضخ له في نهاية المطاف ولن تقوى على الاستمرار في المواجهة, حيث كان يعول على حليفيه ( القاعدة والحراك ) في زعزعة الأوضاع في المحافظات الجنوبية والشمالية من خلال تنفيذ أعمال تخريبية تربك الحكومة اليمنية ويفقدها القدرة على المواجهة, لكن تلك الفرضية انقلبت عليه وكشفت المستور لجماعته أصابها الضعف والانهيار. كما كان الحوثي قد سارع مؤخرا إلى الترحيب بالمبادرة التي أطلقها الرئيس علي عبدالله صالح لهم لإلقاء السلاح والانخراط بالعمل السياسي, لكن الحكومة اليمنية كانت تصر على إن يقترن الترحيب الحوثي بتنفيذ الشروط الستة والتي تشمل نزولهم من الجبال وتسليم المنهوبات وإطلاق المخطوفين وعدم التدخل في شئون السلطة المحلية بالإضافة إلى عدم الاعتداء على الأراضي السعودية, مقابل منحهم الأمان وإعطائهم الحق في ممارسة أي نشاط تحت المظلة السياسية. وتبقى المبادرة الحوثية الاخيرة اقرب الى اعلان الاستسلام اكثر من الجنوح للسلم , وقد جاء الرد السعودي سريعا على هذه الفرقعة الاعلامية, وكما قال صاحب السمو الملكي الامير خالد بن سلطان " بان الحدود منتهية ومتفق عليها من كلا الحكومتين, والحكومة اليمنية مشكورة هي تحميها مثلما نحن نحميها واللي صاير هو ان زمرة من المتسللين الحوثيين ارادوا بطريقة او اخرى الاعتداء والتسلل والقنص في امتداد المملكة وهناك بعض القناصة قد تمت السيطرة عليهم بحول الله وقوته, واي معتدي على اراضي المملكة سيفكر كثيرا قبل الاعتداء عليها, فيما قال تركي السديري رئيس تحرير صحيفة الرياض بانها ليست مبادرة ولكنها تعبير عن حالة ضعف يعر بها المتسللون الحوثيون. |
![]() |
![]() |
#827 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
[gdwl]
السعودية: إعلان «الحوثي» ليس مهماً لأن المملكة تسيطر على حدودها[/gdwl] الرياض، لندن – «الحياة» اعتبر مصدر سعودي، في تصريح إلى هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) بثته أمس (الاثنين) أن ما أعلنه قائد متمردي اليمن عبدالملك الحوثي في شأن سحب عناصره من الحدود اليمنية - السعودية، ووقف إطلاق النار من جانب واحد «ليس بالأمر المهم، لأن القوات السعودية نجحت في السيطرة على مواقعها الحدودية ودحرت المتسللين وردعتهم». وكان الحوثي أعلن أمس – في تسجيل صوتي بثه موقع «المنبر» التابع لجماعته – ما سماه «مبادرة» للدخول في هدنة في القتال الدائر بين مسلحيه والقوات المسلحة السعودية التي تصد محاولات متكررة للتسلل وانتهاك التراب السيادي السعودي. وتزامن إعلان الحوثي مع توقعات في اليمن بأن الحوثي سيعلن مبادرة مماثلة تجاه الحكومة اليمنية. ورأى محللون أن متمردي شمال اليمن يواجهون معاناة قاسية بسبب استنزاف قدراتهم للقتال في جبهتين واحدة ضد الحكومة اليمنية وأخرى ضد القوات المسلحة السعودية التي ما فتئت تؤكد التزامها بحماية حدود بلادها في نطاق تعليمات صارمة من قائدها الأعلى الملك عبدالله بن عبدالعزيز بعدم تجاوز الحدود السيادية السعودية. وتوقع المراقبون أن تتجاهل السعودية «مبادرة» الحوثي، وقالوا إنَّها على رغم إشارتها صراحة إلى اعتراف بدر الدين الحوثي بالكلفة الفادحة للحرب التي افتعلها ضد السعودية، إلا أنها جاءت مرفقة بشروط. وأضافوا أن السعودية لم تطلب شيئاً سوى انسحاب المتمردين من الجبال المطلة على حدودها. وقال الحوثي إنه بدأ بموجب مبادرته سحب مسلحيه الذين ظلوا يكررون محاولات التسلل عبر الشعاب الجبلية الوعرة على الحدود الجنوبية السعودية المحاذية لليمن. ودعا السعودية إلى قبول وقف لإطلاق النار أعلنه من جانب واحد. وكانت السعودية اضطرت لخوض قتال ضد المتمردين اليمنيين مطلع تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي بعدما قام متسللون منهم بقتل أحد أفراد حرس الحدود السعودي. وأعلن مساعد وزير الدفاع والطيران السعودي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أن القوات المسلحة السعودية نجحت في تطهير القمم الاستراتيجية على حدودها الجنوبية، ولم يبق من فلول المتسللين سوى قناصة. وقال الأمير خالد (السبت) إن دولاً خارجية تقوم بتدريب المتسللين وتسليحهم وتخزينهم للسلاح. وأكد وجود تنسيق ومصالح مشتركة بين المتسللين وتنظيم «القاعدة». وأشار مسؤول حكومي يمني تحدث إلى هيئة الإذاعة البريطانية أمس إلى أن المتمردين يعدون لإعلان وقف للنار من جانب واحد مع القوات الحكومية اليمنية. لكن صنعاء تضع خمسة شروط تعتبرها أساساً لتسوية مع المتمردين بزعامة بدرالدين الحوثي. وأدى التمرد الحوثي المستمر منذ العام 2004 إلى تشريد أكثر من 200 ألف يمني طبقاً لإحصاءات الأمم المتحدة |
![]() |
![]() |
#829 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
تطهير الجرائب حتى المجدعة وجثث تملأ الحرث والسعودية تتجاهل المبادرة نبأ نيوز- صعده، جازان - أكدت مصادر عسكرية أن عمليات الساعات الماضية شهدت اجتياحاً بطولياً لمنطقة "الجرائب"، واكتساحاً مهيباً لمعاقل الارهاب الحوثي بمحور الملاحيظ، وصلت خلاله وحدات الجيش والقوات الشعبية إلى منطقة "جدعان"، في نفس الوقت الذي خاضت اشتباكات ضارية في بقية المحاور، توجتها في سفيان بمعارك شرسة لم تمهل الفلول الحوثية فرصة انتشال جثث قتلاها ، التي ما زالت متناثرة على مساحة كبيرة من منطقة "الحرث". وأفادت المصادر: أن وحدات الجيش والقوى الشعبية شنت فجر الاثنين هجوماً كاسحاً اجتاحت خلاله منطقة "الجرائب" من محور سفيان، ومشطت جميع المواقع المحيطة بها، وواصلت زحفها في أثر الفلول الحوثية الفارة حتى وصلت الى منطقة "المجدعة"، مسطرة بذلك ملحمة بطولية سقط خلالها عشرات القتلى والمصابين الحوثيين، وتدمير أوكارهم ومعداتهم. واشارت إلى أن الفلول الحوثية حاولت شن هجمات مضادة على مناطق جبل "ظهر الحمار" و"المعرسة" التي كانت القوات المسلحة قد طهرتهما بالكامل خلال اليومين الماضيين؛ غير أن أفراد الجيش كانوا لها بالمرصاد، ودحروا فلولها بعد قتل وإصابة العديد منهم ممن ظلبت جثثهم في ساحة المواجهات. كما تواصل الزحف قاطعاً مساحات شاسعة بالاتجاه الشمالي الغربي لجبل "الخزان"، وملحقاً دماراً كبيراً بالاوكار والخنادق الحوثية في تلك الجهات، فضلاً عن تدمير العديد من الآليات ومخازن الأسلحة والذخائر. أما محور سفيان، فقد شهد ملاحماً بطولية سطرتها وحدات الجيش في أعقاب قيام مجاميع حوثية بمحاولات هجومية قرب "تبة الفتح" و"الحرث" و"تبة البركة" و"التبة الحمراء"، والتي قوبلت بمواجهات كانت الشرس بين عمليات هذا الاسبوع ، حيث تكبد فيها الحوثيون خسائراً فادحة ، فروا على أثرها تاركين عشرات الجثث متناثرة على مساحة كبيرة من منطقة "الحرث".. وقد باشرت القوات الحكومية في أعقاب تلك الهزيمة بشن صولاتها على مراكز لتجمعات الفلول الحوثية في منطقتي "المجزعة" و"شبارق". وفي محور صعدة، فقد تقدمت وحدات الجيش المرابطة في "آل عقاب" باتجاه "الصمع" في هجوم مزدوج التحمت خلاله بوحدات الجيش المرابطة في جبل "الصمع" بعد اكتساح جميع أوكار ومعاقل الحوثيين.. كما أنها دحرت مجاميعاً حوثية حاولت شن هجمات على بعض المواقع التي طردت منها، وتم تدمير سيارة تحمل أسلحة ومؤن في "ال حجاج". وأشارت المصادر العسكرية إلى أن مجاميعاً حوثية عاودت خلال يوم الاثنين شن هجماتها على مواقع باتجاه "الجبل الأحمر" وشرق "الخراب" و"المرزم" و"وادي مذاب"، وأن اشتباكات عنيفة دارت لأكثر من ثلاث ساعات تم خلالها صد المهاجمين، واجبارهم على الفرار بعد سقوط عدد كبير من الضحايا. أما على الجانب السعودي ، الذي شهد هدوءً نسبياً منذ مطلع الأسبوع الجاري بعد استكمال عمليات تمشيط مناطق الشريط الحدودي، فإن وحدات عسكرية اشتبكت ظهر أمس الاثنين مع مجاميع حوثية باتجاه جبل "الخزان" من محور الملاحيظ ، على خلفية الهجوم الذي شنته القوات اليمنية على معاقلها. كما قامت وحدة دروع سعودية بقصف مجاميع حوثية كانت تحاول الفرار الى الأراضي السعودية بعد قيام القوات اليمنية باجتياح منطقة منطقة "الجرائب" والتقدم نحو "جدعان". وبحسب مصدر عسكري سعودي ، فإن القوات المرابطة على الشريط الحدودي لم يردها حتى بعد منتصف ليل الاثنين أي توجيهات بشأن وقف عمالياتها الحربية (تجاوباً مع مبادرة الحوثي)، مؤكداً أن الوحدات العسكرية السعودية واصلت طوال مساء الاثنين أنشطتها المعتادة في إطلاق الرصاص على المسلحين الذين يحاولون التسلل ، وقصف أي تجمعات للحوثيين قرب الشريط الحدودي. جدير بالذكر أن السعودية استخفت بالمبادرة التي أعلنها الحوثي بوقف الحرب معها والانسحاب من الاراضي السعودية ، ووصف تركي السديري ، رئيس تحرير صحيفة الرياض السعودية ، في حديث لقناة "العربية" المبادرة الحوثية بأنها "آتية من منطلق ضعف بعد ما استطاعت القوات العسكرية السعودية إحكام السيطرة وإغلاق جميع المنافذ المؤدية للمملكة". فيما اعتبر جاسر الجاسر، نائب رئيس تحرير الوطن السعودية، انسحاب الحوثيين "مبادرة مغلوطة" لأنها لم تكن حربا وإنما مجرد محاولات تسلل فاشلة سيطرت عليها القوات السعودية. |
![]() |
![]() |
#830 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
في افتتاح المؤتمر السادس للخدمات الطبية للقوات المسلحة
الأمير خالد بن سلطان: بعض الأبواق حاولت الإيهام أن الأحداث في الجنوب «طائفية» أكد مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان انه تم دحر المعتدين والمتسللين إلى حدودنا في الجنوب وقال: حاولت بعض الأبواق الخارجية الإيهام ان تلك الأحداث صراع طائفي يستهدف جماعة بعينها ، واعتداء على الجار لا يقره شرع ولا دين ولكننا نتساءل هل من يعتدي على بيتك نسأله عن هويته قبل ان نصده ونرده خائبا وان الجار إذا اعتدى ولم يراع حقوق الجوار فلا حقوق له علينا، وحيا سموه أبطال القوات المسلحة وهم يعملون في صدق وايمان ويتدربون عزيمة وتصميماً ومستعدون للبذل والعطاء ومتأهبون للتضحية والفداء ويرحبون بالشهادة ويسعون لتحقيق الانتصار ورحم الله شهداءنا وشفى جرحانا وحمى المملكة من كل شر وسوء. |
![]() |
![]() |
#831 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
وصف رئيس تحرير جريدة الشرق الاوسط طارق الحميد مبادرة الحوثي الثالثة تجاه المملكة العربية السعودية باللعبة الجديدة ، وحيلة من حيل الحوثيين المتكررة تجاه اليمن، والسعودية. واعتبر الحميد حديث الحوثيين عن هدنة مع السعودية أمر يجب أن لا يَلقى بالا ، أو حتى تقديراً، بل هو إدانة جديدة للحوثيين ، واعتراف منهم بأنهم هم من اعتدى واستهدف الأراضي السعودية.
وأكد أن أكبر خطأ ترتكبه الدول العربية ، أياً كانت، أن تقبل بنشوء نتوءات على حدودها ، من جماعات مسلحة وغيرها، تقوم بخدمة أهداف خارجية ، وتهدد أمن الدول العربية، وقال "الحوثيون من هذه النوعية، وعلى غرار جماعات أخرى قامت باختطاف الدولة، مستغلة خطاباً بالياً أكل عليه الدهر وشرب، على غرار ما يفعله حزب الله في لبنان". وبإشارته الى ما أورده الشريط المنسوب إلى عبد الملك الحوثي ، والذي طرح فيه هدنته الجديدة، يلوم السعودية على حربها معه، وأنه كان من الأَولى أن تحارب إسرائيل بدلا من حربها على الحوثيين، قال الحميد أن "هذا هو نفس المنطق الذي تستخدمه حماس ضد مصر ، ونفس المنطق الذي يستخدمه حزب الله ضد لبنان ، والسعودية ومصر ، وهو نفس المنطق أيضاً الذي يستخدمه أحمدي نجاد ، والخطاب الإعلامي والرسمي الإيراني ، في تبرير انتهاك سيادة الدول العربية ، والدفاع عن الحوثيين تحديداً". وبحسب الكاتب فان" هدنة الحوثيين الجديدة ما هي إلا محاولة للنجاة من المواجهة مع السعودية ، أملا في الحفاظ على ما تبقى من قوتهم ، خصوصاً وهم يرون دعماً دولياً للرياض في حق الدفاع عن أراضيها ، ودعماً دولياً أيضاً لليمن في أزمته الحالية، وقبل كل شيء أنهم لمسوا فشلا إيرانيا في الدفاع عنهم ، أو حتى تخفيف وطأة الضغط عليهم". وخلص بالقول: "الواجب أن لا يكون هناك أي تساهل ، أو تفهُّم للحوثيين ، وإلا فمن يضمن أن لا تكون هناك حرب سابعة في اليمن، ومن يضمن أن لا يقوم الحوثيون مرة أخرى بالاعتداء على الأراضي السعودية، أو قتل رجال حرس الحدود كما فعلوا، خصوصاً أن عملية التسليح، وتخزين الأسلحة، سواء داخل الأراضي السعودية، أو على المناطق الحدودية، تُظهِر أن نوايا الحوثيين تجاه السعودية واليمن تحمل كل الشر، وأنهم فرقة جديدة على غرار فرقة حزب الله. وعليه فملخص الحديث هو أنه لا يمكن الثقة بالحوثيين إطلاقاً، وإن هادنوا". |
![]() |
![]() |
#832 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
الشيخ محمد الصباح: دول مجلس التعاون مع المملكة في تصديها للمتسللين
الكويت(واس): أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بدولة الكويت الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح تأييد دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للمملكة العربية السعودية في تصديها للمتسللين الإرهابيين وحماية أراضيها. وأوضح في تصريح للصحافيين عقب اجتماعه امس مع لجنة الشؤون الخارجية البرلمانية أن دولة الكويت ودول المجلس تعرب دائما عن تأييدها ودعمها لجهود إحلال السلام والاستقرار في اليمن. وقال "إنه خلال الاجتماع اطلع اللجنة على نتائج قمة مجلس التعاون الخليجي التي عقدت في الكويت في ديسمبر الماضي والخطط التي سيتم تطبيقها خلال العام الحالي لاسيما انه يقع على الكويت الان عبء حمل الهم الخليجي وتطلعاته وتمنياته وأفكاره لمدة عام قادم حتى نسلم الأمانة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2011"، بالإضافة إلى اطلاع المجتمعين على الأوضاع المضطربة في اليمن. كما اطلع أعضاء اللجنة على خلفية مؤتمر لندن حول اليمن والدور الفعال لدول المجلس في هذا الشأن.. مبينا أن مؤتمر لندن سيحضره وزراء خارجية دول مجلس التعاون وعدد من وزراء الخارجية العرب إضافة إلى وزراء خارجية مجموعة من الدول الفاعلة على الساحة الدولية. وتطرق الشيخ محمد الصباح إلى جهود إحلال السلام والاستقرار في اليمن والتحديات التي يواجهها اليمن داخليا وخارجيا. |
![]() |
![]() |
#835 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
السعودية تعلن هدنة مؤقتة مع الحوثي وتشترط نزع سلاحه وقوات فاصلة
نبأ نيوز- جازان - أعلن الأمير خالد بن سلطان- مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية بالمملكة العربية السعودية- عن هدنة مؤقتة مع المتمردين الحوثيين ، مؤكداً أن بلاده لا تعترف بالحوثي ولن تتعامل إلاّ مع الحكومة اليمنية الشرعية، وأنها لن تثبت الهدنة ما لم يسحب عناصر القناصة ، ويعيد الأسرى الستة ، ويتم نزع سلاحه ، ونشر قوات حكومية على الحدود الفاصلة بين المملكة وبين الحوثيين. وقال الأمير خالد: "لن نتعامل مع أي متمرد إلا من خلال الحكومة اليمنية الشرعية ، ومتى ما انسحب وتأكدنا من هذا وأن الجيش اليمني موجود بيننا وبينهم ويحل الامن والامان لكلا البلدين واعادة أسرانا الستة سوف نوقف كل شيء وتكون المشكلة مشكلة داخلية يمنية بين الحكومة ومواطنيها". وتمنى من الله "ان يعودوا لوطنهم وليس لدولة اخرى ، واذا حدث هذا فان المفروض لا تصير عندهم قوة عسكرية لانهم مواطنين ويصيرون كحزب وطني في اليمن ، لكن ان تكون عندهم اسلحة مضاهية للجيش اليمني فهذا معناه انهم عندهم تفسير آخر". وأضاف الأمير خالد- في مؤتمر صحافي عقده في جيزان بعد ظهر اليوم الأربعاء: أن المعتقلين لدى بلاده هم أما متسللين أو مهربين ، وهؤلاء ستتعامل معهمك وزارة الداخلية السعودية حسب الانظمة ، "أما اذا كانوا من المتسللين القناصين الذين دخلوا لقتل سعودي او احتلال موقع فهؤلاء سيحقق معهم ومتى ما انتهت المشكلة سيعودون لبلدهم". وقال أيضاً: أن الحوثيين "دخلوا للقتال ودمرناهم وسقط منهم كثير من القتلى ، واذا عادوا لبلادهم فان المملكة العربية السعودية لاتريد سوء لاحد ، نتعامل معهم بالطيب والمحبة ، وتكون قضية داخلية بينهم وبين حكومتهم التي عندها من الحكمة القدرة ان شاء الله لتحل مشاكلها". وأشار الى أن "القبائل متذمرين من الاوضاع سواء بالنسبة للحوثيين او القاعدة ، ونحن نحترم القبائل و نكرمهم و نعزهم و نحترم اليمن كدولة شقيقة واخواننا ، اما هذه الزمرة لابد ان تعمل مائة حساب قبل ما تدخل اراضينا ، ومن ثم اذا انسحبت منها ستكون مشكلة داخلية يمنية تتعامل فيها الحكومة اليمنية مع مواطنيها". وأكد: أن "اخراج المتسللين الحوثيين من الاراضي السعودية لم يتدخل فيها أحد ولا حتى مستشارين ، هي حرب بقيادة سععودية وتصميم سعودي". |
![]() |
![]() |
#836 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
دعا إلى الحذر في التعامل معهم لنقضهم اتفاقات سابقة
مساعد وزير الدفاع السعودي: الحوثيون خرجوا بـ"القوة" لا طواعية الأمير خالد بن سلطان دبي - العربية.نت أكد مساعد وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلطان الأربعاء 27-1-2010 أن المتمردين اليمنيين الحوثيين "لم ينسحبوا من أراضي المملكة" طواعية بل "دحرواعنها بالقوة". وأوضح الأمير خالد أن بلاده لن تثبت الهدنة ما لم يبد المتمردون حسن النية وسحب القناصة وإطلاق سراح الأسرى الستة. ودعا إلى توخي الحذر في التعامل مع الحوثيين، وقال إنهم نقضوا اتفاقاتهم السابقة مع الحكومة اليمنية وخاضوا معها خمسة حروب سابقة. وشدد الأمير خالد خلال على ضرورة الانسحاب النهائي للحوثيين وإعادة المفقودين السعوديين وتسلم القوات اليمنية أمن الحدود مع المملكة. وأضاف مساعد وزير الدفاع والطيران السعودي في مؤتمر صحافي الأربعاء حضره حشد من وسائل الإعلام العربية والأجنبية أن بلاده تحتجز 1500 متسلل حوثي، مؤكدا أنهم سيعودون إلى بلادهم بعد انتهاء الأزمة. وشدد الأمير خالد على أن بلاده لن تدخل في أي مفاوضات مع المتمردين ، مشيرا إلى أن السعودية لا تتعامل إلا مع الحكومات. وقال إن عمليات إخراج المتسللين من السعودية لم يتدخل فيها أحد غير السعوديين 100 في المئة. وقال إن بلاده تحترم القبائل وتكرمهم وتعزهم لأنها قبائل مشتركة بين المملكة واليمن. وعرض زعيم المتمردين الحوثيين في اليمن أمس وقفا لإطلاق النار وقال إن مقاتليه سينسحبون من كامل الأراضي السعودية. وجاء في بيان للحوثيين بثه موقع لهم على الإنترنت "بناء على توجيه عبد الملك بدر الدين الحوثي بالانسحاب من الأراضي والمواقع السعودية والمتضمنة في مبادرته التسجيلية فقد تم الانسحاب بشكل كامل من الأراضي والمواقع السعودية الاثنين". وكانت المواجهات قد اشتعلت بين الحوثيين والجيش السعودي على الشريط الحدودي مع اليمن في بدايات نوفمبر الماضي، وأعلن الأمير خالد بن سلطان مساعد وزير الدفاع السعودي أواخر ديسمبر الماضي انتهاء العمليات العسكرية الكبرى وتطهير الحدود من المتسللين. وتقاتل الحكومة اليمنية المتمردين بشكل متقطع منذ عام 2004 لكن الصراع احتدم في الصيف الماضي عندما بدأت صنعاء عملية واسعة لوضع حد لتصاعد العنف. وتقوم السلطات اليمنية أيضا بحملة على القاعدة التي يتمركز جناحها الإقليمي في اليمن بينما تحاول أيضا احتواء حالة اضطراب متزايد من جانب حركة انفصالية في الجنوب. وتخشى قوى غربية والدول المجاورة من أن يفلت زمام السيطرة من يد الدولة اليمنية مما يتيح للقاعدة استغلال الفوضى واستخدام البلد قاعدة لشن مزيد من الهجمات في الخارج. |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |