ألوان فضفاضَه

.
.

[poem=font="Simplified Arabic,6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,5,deeppink" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
من كثرها! ..مدري شلون آتعامل=معها.. وهي من جدّ حساسه اِشويّ
إنسان انا, تدرين مانيب كامل =لولا الخفوق! آصير كلّي وَلا شيّ[/poem]

.
.

.
.

[poem=font="Simplified Arabic,5,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,5,deeppink" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ياثقل دمّ اِغيابها, والمُعناَهـ =وْ ياكثرها.. والبُعد! كافر وظالم
ياقلبي اِصبر واِحتمل قسوة الآهـ =ولاهنت يانبضه, وعسّاك سالم[/poem]
.
.

.
.

[poem=font="Simplified Arabic,6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,5,royalblue" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
نصيت البَحَر..وآنا اعشقه..لاْ اشتهيَت! آجيه=أســــولــــف لــشــطــآنــه, تــــرانــــي عــــلــــى وَعـــــــــدِك
لـمَـســتِــه بـــــــروس آصـابـعـي..وآتـحـسّــس فـــيــــه:=رُطـــوبــــه, ودفء..وقـــلــــت: يــابَـــحْـــر يــابِـــعـــدِك
ياْمـجـنـون خـــذ قـلـبـي مـــن اقـصــىْ الـولَــه لـلـتّـيـه=مـايــســتــاهــلِــه مـــخــــلــــوق قـــبــــلَــــك, ولاَ بَــــــعــــــدَك [/poem]
.
.

.
.

لامن زعلتي!, لاتدوسين الرضا
,,,,,,,,,,, علىْ الأقلْ شيليه لعيون العذر

.
.

.
.

ناظري فيني..وتنبيك الملامح
,,,,,,,,,,,,,, وَجْه شاحب, ينتظر يوم الرواتب
.
.

.
.

[poem=font="Simplified Arabic,6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,5,teal" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
بَهجة اِعروق القلب!, واِعلاج الارواح! =والراحه اللي ترتجيها حياتك!
ماهيب دايم في سواليف واِمزاح=وكم غاليٍ عندك, وكم هي غلاتك
تبي تكون (اِب) كلّ الاوقات مرتاح!=قَدِّم صلاتك, قبل ياتي مماتك[/poem]
.
.

.
.



مبروك , وعقبال البطولات

.
.

.
.


[poem=font=",6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,5,deeppink" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
آكيد من يَدْك! للقهْوه طَعَم غير=يْتميَّز الطَعْم فيها ويتكاثَر
ومن كثر ما لِكْ علىْ الأشياء تأثير!=يعطي لك الهيَل عمره, ويتناثر
والبنّ من فرحته! بيدينك اِيطير=ولعيونك الزعفران اِيصير خاثر
دلَّتْك! تسمو على كلّ المباهير=ومَن لا تقهويه!, صاحب حظّ عاثر[/poem]

.
.

.
.

أجدني أتنَفّس الأحرُف,

وكيفما كَتَبْت!

فلَن أخذُلَني
.
.

.
.

كل شيء حولي!, مَدعاه للتأمُّل,, ويُحرّض علىْ الإنتظار..

حَتماً سأنتَظر,, وإلى أن تأتي!,, سأظَلّ أكتُب
.
.

.
.

يَنتابَني شُعور بأنَها قريبه


أنفاس احرُفها تكاد أن تُلهِب مسامعي


عَن أيّ قُربٍ أتحَدّث أنا؟!

لا ريب ولا تثريب

مُجرّد إحساس

.
.

.
.

والغياب وثقل دمّه,,

إيييه ياكثر السوالف, والعتب,
والشوق جامح..


والتجافي! يـ.... أمّه

.
.

.
.

قَرّب انفاسِك وقول

واِترك انصاف الحلول

.
.

.
.


[poem=font="simplified arabic,6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,5,deeppink" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
خُبث الخَجل!..تبديِه حَبّات العرَق =ليمَن علىْ الخدّين جَت متناثرَه
وسالَت على صدرٍ بدى فيه الأرَق=فيه الاُنوثه! طاغيه, متْكاثرَه
وعينٍ بحَرها! يستفزّك للغرَق=مرّات! قتّاله , ومَرّه خاثرَه
وانا! ماْعندي غير حبري والوَرَق=من جدّ.. ياشين الحظوظ العاثره[/poem]

.
.

.
.

ليه ياهَذا الزمن ننبض ولا نقدر نحبّ؟!

.
.

.
.

واِحلمَت,
والحلم! جاها من غلاها,,
حتى لوقاسي عليها !..

الحلا يقتات منها,,
واللي ماطبعه حلا! ,,
برضو يبيها ..

بـ اِختصار: (السُحْب)! كلّ ٍ يرتجيها,,
يرتجي هتّانها, رشّة مطرها
.
.

.
.

[poem=font="simplified arabic,6,green,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="outset,5,deeppink" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
من لقيتك!.. عرفت اِن الأمَل=(ماْ اْضيق العيَش لولا فسحتِه)
ومن عرفتِك! لقيت اِنّ المَلل=حرف وَهمي.. وصرنا ننحته
صار الاْحساس بوجودك..ثَمِل=هاك قلبي.. ياْمَصدَر فرحته[/poem]

.
.

.

نفسي أعانق هالسما, وارتويها
,,,,,,,,,,,,, واحيابها..وانسى المدارات معها

.
.

.
.
جيت قبل الموعد آسابق حنيني
,,,,,,,,,,,,, بنتظر حضرَتْك..واَثْرَك جاي قبلي

.
.

.
.

واِحساسها!,
ماهوب أيّ,,
ماهوب زيّ, ..

ماتنوصف إلا بــ هي..



بيتهوفن!
بيتهوفن!!,,
فضّها سيره وروووح...

لا ياْعمّ,,وش موسيقاك الغبيّه؟,,
وربي مايمديك تسرق صوتها ..

" اللللله ماْ اْجمل ( صوتها ), حتى في عز ( اِسكوتها ) "

.
.

.
.

كان سيّدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه, من أشدّ الناس خوفاً من الله سبحانه,,
وقد قال: " والله لونادى مُناد ٍ من السماء قائلاً: أيُها الناس, كلّكم يدخُل الجنّه إلا رجُل ٍ واحد!, لظننت أنهُ أنا "..
وكان في وجهه خطّان أسودان من كثرة البُكاء .

.
.

.
.

-مُمرضات, يُمارسنَ هواية الرقص في إحدى مُستشفيات المدينه المنوّره!!,
-كان ذلك مُصوَّر بالفيديو,من زميلتهن..
-وصل المقطع لصحيفة المدينه حيث نشرت صور منه هذا اليوم الجمعه!!..

هل وصل بنا الترف إلى أن نُحوّل(حتى مُستشفياتنا) لنوادي للرقص؟!..
لا أعتقد بأن الرجُل, الإنسان, المُثقّف,الطبيب, الطيّب, الخلوق, معالي وزير الصحه سيفوّت هذا السُخف, والإستخفاف.

.
.