[ يمكن العمر ، كله .. !

لاتُحَدّثْهُمْ : إلاّ ( رَمْزاً ) فَفِي ذَلِكَ ( رَاحَةً ) - ( لَكْ )
وَ شَقَاءاً ( لَهُمْ ) .

[align=right]
" بين الأسى والأُنس .. تهذيب نفس !
فـ ابن تيمية في السجن .. وجنته في صدره , وكليوبترا ملكة مصر .. وإنتحرت !
نحنُ لا نملك تغيير الظروف المُحيطة بنا , إلا أننا نستطيع تهذيب نفوسنا التي تتعاطى مع الأحداث ..
بحيث نتقبّل .. نتكيّف .. ثم نتعلّم ونواصل الطريق ..

[/align]

يُوم هزّتْ خَاطركْ [ كذْبَةْ شعرْ ]
ليه مَاهَزّكْ حَنِينِي و اشْتِيَاقِي ..

مَاعَاد بهْ دَاعِي لـ / كثْر المشَارِيه .. !
أنَا عطيتكْ .. قَلْب .. مَا تسْتحقّه ،

لاتُحارب العالم ، من اجل انسان :
لايستطيع محاربَة كبريائه من أجلك .

من يلوم ، الضايق .. ان زل وخطا ؟
ومن بـ / يجبر قلب حب وانكسر .. !

ومنهو اللي مايطالب .. لا عطا ؟
ومنهو اللي قدّم الروح .. وخسر ،

والله اني ما اعرفك .. يَ الوطى ،
لو خسرت ابقى انا الصعب العسر !

ياجروحه .. والصدر .. ستر وغطا
و الليالي .. بيني وبينه ( جسر ،

للصّدْق ناس ٍ مَعَ الايّام ، مَذْكُوره
وصْدُورهم واسِعَه و قْلُوبهُمْ حَيّه


أرْواحهُمْ بَ الوفَا ، وَ الطّيب مَغْمُورَهْ
وَ افْعَالهمْ بَاقِيَهْ مَاهِيب مَنْسِيّه


الحبْ قَفّى زمَانَه و انْتَهَى دورَهْ
مَاعَادَه اللّي ، وجُودَه ذَات أهَميّهْ


منْ بَعْد مَ اصْبَح : مَدِينَهْ شبْه مَغْدُورَه
فقَدْ مبَانِيه .. وَ اشْيَاه الطّبيعِيّهْ


فقَد من يْحسّ بَه / بَ الصُّوت وَ الصُّورَهْ
فقَدْ حَلاه ، وْ لِيَالِيه الرّومَانْسِيّهْ


الرَّجْل لاَمنْ عَشَقْ لَهْ بنْت مَسْتُورَهْ
يحبَّهَا فِي طَريقَهْ .. لا إرَادِيَه .. !


عَشَانَها مسْتعدّ .. يْسَبّبْ الثّورَه :
اللّي بـ ( تُونس ) / عَوَاقبْهَا خَيَالِيّه


مَايسْتغِلّ الغَلا .. فِي كذْبَه وْ زورَه ،
و يْقُول ( احبّكْ ) وهُو مَا يصْدق النيَّهْ


يَا كرْهِي لـ رَجْل ، مَات الصّدْق فـ / شْعُورَهْ
يسْتَغْفلْ البنْت ( منْحَتْهَا الأمِيريّه .. !

للأحبّه ومن يهمّه المرور
من هُنا :


اقدّم لكم " القروب " الخاص بالقصائد والابيات
التي تخص اخوكم :
سلطان النواف



pin - 23942e4a

كان ودّي ..
اني اكون ضيف على مسامعكم في حلقة ( يسعد مساكم )
اليوم .. على الـ Fm
على العموم ..
أحد الأحبّه قام بتسجيل .. الاستضافة القصيرة ..
ولو كان يهمّكم الاستماع
( استمعوا :

http://www.4shared.com/audio/tOsjH55...216-00004.html






*

" للشاعر : خلف المشعان العنزي "
ولكنها عَ / الجرح ،

فِي دَاخلْ الصّدْر ثَوْرَهْ .. عَكْس ثَوْرَةْ مَصرْ
يَ احْبَابَنا .. مَا يجُوز الصّدْ / يَ الطيّبين

قَلْبِي رفَعْ لاَ فتَات الشّوق ، وسْط .. القصرْ
" مُظَاهَرَةْ " شوق واحْسَاس وْ قصيد وْ حَنِين

من دفتر
الذكريات :

انْ شفْتنِي مَوْجود ، مَانيب مَوْجُود
تَبْدَا بـِي دْرُوب الشّقى وَ اْتهِيهَا -


يَ صَاحبي وَ البَاب لاصَار مَوْصُود ،
ظرُوفكْ الصّعْبَهْ يَ كيف تْعَصِيهَا


حَبيبتِي بنْت الشّيُوخ آهل الجُود -
أقْفَتْ و أمْر البعْد مَاهُو فـْ : يديهَا


وَ انَا عَلَى خبْر الوفَا ، طفْل ٍ وْ عود "
قَلْبِي سلُوم المَرْجلهْ مكْتسِيها .. !


كَان الشّعرْ وَ اللّيل وَ القَمْرَهْ ، شْهُود
و نَفْسِي عَلَى الضّيق "الغِيَاب" يْحَدِيهَا


رَاحَتْ و هِي متْضَايِقَهْ يَابُو حْمُود
اللّه - يُوَفّقْهَا .. وُ يَسْترْ .. عَليهَا ،