كـــُــش مــــلك !

قلت ذات مساء :

[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا مروي الذايقه ماتت ذوايقـنا = مما نشوفه على أجزا العنكبوتيه
مدري زمان البوايق صار بايقنا = وإلاّ السياسات عرقيه وشعبيه
اليم قدامنا والموت سايقنا = وأوضاعنا بين هذيه وهذيه
والله والله لو ننشر حقايقنا = ماعاد يبقى لهم عشرين بالميه
الماس يقنى وغير الماس مايقنى = من قبل دورات الأقمار الصناعيه
أما أنت يا عايض موقع وثايقنا = في الجامعات الكبار ومحو الأميه
الثانيه منك عشرً من دقايقنا = ودقيقةً منك منـّا اعوام شمسيه
تبغى الحقيقه ليا منــّا توايقنا = وقنا وعدنا ورجعتنا طبيعيه
وجودك الشعري الفارق يضايقنا = قريحه وهاجس ووزنٍ وقافيّه
نسجل ارقامنا بأثمن طرايقنا = وتحطم أرقامنا الغرّ القياسيه
أرضيت زعلانكم وأزعلت رايقنا = وعلمتنا الفرق بين الشمس والفيه
يا عايض إسمح لنا نسقي حدايقنا = من عدّ (مرساله) وعدّ (البجاديه)
وأن كان مارزت أسمانا بطايقنا = رحنا الكويت ورجعنا للسعوديه !
[/poem]

فقال مـروي الذايقه :

[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا ناصر الأحمري شبت حرايقنا = والمنطقه يا أحمري شبه إستوائيه
من قو دخانها ضاقت خنايقنا = وتوسعت عندنا الشعب الهوائيه
عوايق الوقت زادت من عوايقنا = والعولمه بين خياّله ورجليه
ماعاد نلحق على باقي لحايقنا = في عصر سرعه وسرعتنا جنونيه
لو كان هب الهوى وأومت ذلايقنا = ناقف وحنــّا مواقفنا بطوليه
واللي على النت لا ماهو بلايقنا = لايق لشخص إنفتاحي وإنفتاحيه
ما كل ما شاق خلق الله شايقنا = كلً على نيته والنيه والنيه
زادت مشقاتنا كثرت شقايقنا = وأخس الأزمات الأزمات السياسيه
لا قام مبسوطنا يضحك لضايقنا = دوّر على راحة الروح الرياضيه
الصبر طقناه لو ماهو بطايقنا = وصدورنا غصب صايرةٍ شماليه
نشوف عقالنا ترفع حمايقنا = ونطيح في عير غير العير والعيه
وإلا أنت يا الأحمري غيبت فايقنا = يصحى شويه معك وإيغيب فشويه
من قدح راسك تبا تكثر سرايقنا = جزاله وسبكً وحبكً ورمزيه
عز الله إنك محفزنا وعايقنا = تحول من بيني وبين النجوميه
وكلمة ترانا ليا منـّا تهايقنا = أنت المبدى بها وإلك الأحقيه
وإن كان مارزت أسمانا بطايقنا = ترى هوياتنا ماهي وَطَنيه !
[/poem]

وعموما قسم بالله إن الرجال ذا سبب لي أزمه شعريه مالها حل إلا أنه يموت ... أمحق حل