[ إشارة رياضيّه ] ( 2 )

.

[ الصحف الإيطاليّه ] :



استمرّتت .. الصحافه الإيطاليّه .. في التوقّعات .. التي لاتقبلها الرياضه وخصيصا ً رياضة :
[ كرة القدم ] .. وتوقّعت فوز منتخبها .. [ الايطالي ] على .. المنتخب [ الفرنسي ] .. و
كالعاده ..صحيفة [ كتبت كورييري ديللو سبورت ] : زيدان انت لا تخيفنا !! وأسفلها صورة
لصانع ألعاب المنتخب الفرنسي [ الأسطوره / زيدان ] ! الذي قاد منتخب بلاده لإحراز كأس
العالم [ 1998 ] لأول مرّه في تاريخ [ فـرنـسـا ] !! والذي قاد المنتخب كذلك لاحراز
بطولة [ اوروبا ] للمنتخبات سنة [ 2000 ] والذي أهلهم لـ كأس العالم [ 2002 ] واعتزل
و كان المنتخب الفرنسي على وشك عدم التأهل في تصفيات كأس العالم [ 2006 ] وعاد
عن قراره ! وأهّل المنتخب الفرنسي .. الى ماوصل به الا الآن .. ليستمر مسلسل نجاحات
هذا القائد .. ويتغبلون في دور [ 16 ] على المنتخب الفرنسي ] وفي دور [ 8 ] على البرازيل
وفي دور [ 4 ] على البرتغال .. جميع مرشّحي كأس العالم .. اسقطوهم زيدان ورفاقه ولم
يتبقّى الآن .. سوى [ ايطاليا ] ليخطف اللقب زين الدين زيدان ويخطف ويحرز جائزة افضل
لاعب في كأس العالم لو احرز اللقب ! كل مافعله زيدان ولازالت الصحف الايطاليّه تخطئ
خطأ الصحف البديله .. ولم تتّعظ من مافعلته [ اسبانيا ] حينما قالت .. الصحف الأسبانيّه
[ سننتف ريش زيدان ] لكن زيدان [ نتف ريشهم ] !! .. وبعدها قالت الصحف البرازيليّه
في التهديد القويْ وقالت : الوعيد للديوك بهزيمه تنسّيهم لذّة انتصار 98 ! وأنساهم زيدان
ورفاقه حلمهم أملهم في كأس العالم ! وأخيرا ً وليس آخرا ً قالت الصحف البرتغاليّه :
عذرا ً زيدان نحن البرتغال ! وهدم احلامهم زيدان ! وها هِي ايطاليا تتوعد الديوك بالثأر
من خسارتهم في نهائي [ يورو 2000 ] وسيرد زيدان ورفاقه كما كان الرد في من سبقهم
عذرا ً يا [ عالم ] هُنا زيدان ! الرجل المسلم .. والحاصل على جائزة [ افضل لاعب في العالم ]
مرّتان هو البطل وحتّى لو لم يحرز كأس العالم .. اخيرا ً [ زيدان شكرا ً لامتاعنا ] .








.

الرياضي

سلطان

وإشارة تستحق أن نقول ان كاتبها إنساان مطلّع .. وراقي .. ورياضي

زيدان إسطورة الكره المتجدد .. سنبقى متعاطفين ومحبين للمنتخب الفرنسي .. حباً لزيدان

اللاعب المسلم .. المتميز

زيدان فوق الجميع..
مهما قالوا عنه..
ومهما جردوه من اللقب يبقى اللاعب الذي لن تنجب مثله الانديه والمنتخبات
في القرن الواحد والعشرين
.
شكرا سلطانووووه مره اخرى