.. (( الإعلام الخارجي )) ..

تنطلق يوم الأربعاء 9/5/1432هـ الموافق 13/4/2011م تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله.
فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافه ( الجنادريّه ) في دورته 26

وسيكون من ضمن أمسيات هذا العام أمسية شعريّه يشارك فيها كل من :-
الشاعر محمد مريبد
والشاعر عبدالرحمن بن بديع
والمنشد المعروف سعد اليامي
وسيكون عريف الأمسيه الإعلامي المعروف / خالد الحزيمي
و ستقام يوم الاحد 12- 5 في القاعه الكبرى بالمهرجان

الجدير بالذكر أن قناة المرقاب الفضائية سوف تكون الناقل الرسمي والحصري لفعاليات الأنشطة التراثية ،

سعد علوش ضيفاً على ( شاعر المعنى )


فهد العتيبي - سبق- الرياض:
أُقيمت مساء أمس الاثنين الحلقة السابعة من مسابقة شاعر المعنى التي تنظِّمها قناة الساحة الفضائية على مسرح مدارس المملكة بمدينة الرياض, بحضور الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز والشيخ محمد بن صقر القاسمي, وكان ضيف الحلقة الشاعر سعد علوش.

وبدأت الحلقة بعرض مرئي عن الحلقة السابقة، تلا ذلك عرض آخر عن المرحلة الأولى، والتي اشتملت على 6 حلقات تأهَّل خلالها 24 شاعراً من قائمة الـ 48 المتأهِّلين للمسابقة، بعد ذلك أعلن مذيع البرنامج القصيدة الفائزة في مسابقة "وحدة وطن"، والتي ألقاها الشاعر محمد بن نغموش، ونالت استحسان الحضور وإعجابهم.
عقب ذلك رحَّب المذيع بضيف البرنامج الشاعر سعد علوش الذي ألقى قصيدة إلى جانب الشيلات الصوتية التي شدا بها المنشد محمد بن فهد، ونالت إعجاب الحضور وتفاعلهم في مدرجات المسرح.

بعد ذلك انطلقت جولات المسابقة بمحاورة جمعت بين الشاعرين محمد بن رده الجحدلي مع هندي القاضي الجهني، بينما كانت الجولة الثانية مع الشاعرين تركي مزيد العصيمي ومرهب البقمي، حيث أبدى أعضاء لجنة التحكيم إعجابهم بمستوى المحاورة, ثم أعلنت نتائج الحلقة السادسة، والتي تأهَّل فيها كل من الشعراء "فالح الغنامي - عوض الطلحي – كامل الحليلي – عايش السبيعي" للمرحلة الثانية من المسابقة.

وفي الجولة الثالثة من المسابقة التقى الشاعران راضي بن عتقان ومحمد بن شديد، وفي الرابعة والتي كانت مسك الختام التقى الشاعران علي العضياني وعبيد الله المجيريشي, وشهدت الحلقة حضوراً جماهيرياً كبيراً، حيث امتلأت مدرجات المسرح بالحضور قبل انطلاق الحلقة.

من جهته عبر الشيخ محمد بن صقر القاسمي عن سعادته بالحضور في حلقات شاعر المعنى، وقال: "إنه من دواعي سروري أن أكون بينكم في أكبر مسابقة لشعر المحاورة على مستوى الخليج"، مبدياً شكره وتقديره للأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز على اهتمامه بشعر المحاورة ودعمه للمسابقة.

تجدر الإشارة إلى أن المرحلة الثانية من المسابقة تشتمل على 3 حلقات، يشارك فيها 24 شاعراً، ويتأهّل منهم 12 للمرحلة الثالثة التي ستنطلق بعد أسبوعين.

شاعر مصري يتهم عائض القرني بسرقة كتابه


اتهم الشاعر المصري سمير فراج الشيخ عائض القرني بسرقة كتابه ونسبه إلى نفسه، واعتزامه مقاضاته أمام القضاء السعودي.

جاء ذلك في أعقاب دعوى مماثلة رفعتها الكاتبة السعودية سلوى العضيدان ضد القرني متهمة إياه بسرقة أحد مؤلفاتها.
وقد أكد الشاعر المصري سمير فراج أن القرني سرق كتابه"شعراء قتلهم شعرهم" والذي صدر عن مكتبة مدبولي في عام 1997، ونسبه لنفسه تحت عنوان "قصائد قتلت أصحابها".
وأشار إلى أنه اكتشف السرقة منذ ما يزيد على ست سنوات إلا أنه لم يكن يجد وسيله لمقاضاة القرني، حتى جاءت قضية العضيدان و منها أحس فعلا بنزاهة القضاء السعودي الذي أنصف الكاتبة سلوى العيضدان وهو ما شجعه على رفع القضية للمحاكم السعودية.

وحول كيفية اكتشافه لسرقة القرني يقول فراج وفقا لتصريحاته:"أهديت كتابي لصديق سعودي وبمجرد أن قرأ عنوانه اخبرني أن كتابا في المملكة شبيه بهذا العنوان فخشيت أن يكون صدر قبل كتابي فأقع في حرج، وطلبت من صديقي نسخة من الكتاب وبالفعل أرسل لي نسخه، ووجدته صدر بعد كتابي بست سنوات وأنه إلى جانب الفكرة يحوي العديد من التشابهات.. لكني و بعد التأمل وجدتها تتعدى فيه حدود التشابه وتوارد الخواطر إلى السرقة".

بوابة نسيج الاسلامية

إدارة مهرجان الجنادرية تقرّر إلغاء الأمسيات النسائية هذا العام

وكالة أنباء الشعر:
علمت مصادر الوكالة أن إدارة مهرجان الجنادرية قرّرت إلغاء الأمسيات النسائية الشعرية لهذا العام وأن المرأة الشاعرة لن يكون لها تواجد هذا العام في الجنادرية وتدرس إدارة المهرجان حالياً منح شاعرات الفصيح ليلة واحدة فقط بشرط أن تقام الأمسيات في مركز الملك فهد الثقافي بعيداً عن مقر الجنادرية مع عدم السماح بالإختلاط بين الرجال والنساء.

الجدير بالذكر أن مصادر الوكالة أكدّت أن سبب إلغاء أمسيات الشعر الشعبي للنساء هو ماحدث العام الماضي من مشاجرات ومشادّات كلامية بين الشاعرات المشاركات في المهرجان بالإضافة إلى تجاوزات وعلاقات مشبوهة في فندق قصر الرياض والذي كان مكان إقامة الشعراء والشاعرات المدعوين للمشاركة في المهرجان وقد سبق أن كتب الكثير من الشعراء والكتّاب عن هذه التجاوزات والممارسات المشبوهة التي حدثت من قبل ضعاف النفوس واستغلال سلطتهم في إهانة وابتزاز بعض النساء المشاركات في المهرجان.

وقد نشر الكاتب والشاعر مسفر الدوسري مقالاً مفصلاً عن هذه التجاوزات في جريدة الجريدة العام الماضي :

http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=155625

«برامج» لا تحترم الشعر



عبدالله شبنان

استمعت بالصدفة إلى حوار إذاعي مع شخص من المفترض وحسب ما قدمه المذيع أن يكون شاعرا معروفا وله اسمه ومكانته الجيدة بين الشعراء، استمعت إلى مقدمة أعطتني انطباعاً بأن هذا الشاعر لن يخرج عن أحد الأسماء المعروفة في ساحتنا، ولم أتصور أن أفاجأ باسم جديد على أنا شخصيا لأول مرة أسمع به،
رغم تواجدي لسنوات طويلة في الساحة وتعاملي مع اغلب شعرائها ونقادها سواء المبدعين أو حتى اصحاب المستويات العادية.

لم يقصر المذيع في المقدمة فقد وصف هذا الشاعر بأوصاف يصعب حصرها وجعل منه في دقائق النجم الذي لا يشق له غبار فهو الذي يستطيع تطويع المفردة وكتابة أعذب وأجمل الكلمات والقصائد، حتى عندما بدأ الضيف بالإجابة على أسئلة المذيع خيّل إليّ أن من يجاوب هو أحد الشعراء الذين لهم سنوات طويلة ورصيد كبير وتاريخ لا يستطيع أحد أن ينكره من خلال طريقته وهدوئه وثقته وكأنه الشاعر الوحيد في هذا الزمان!!، قلت في نفسي لعلني أنا المخطئ وهذا الشاعر معروف ومتمكن وإلا لما وصل إلى البرنامج الذي من المفترض أن يبحث عمن يخدمه إعلاميا ويلبي طلبات المستمعين، فواصلت الاستماع للحوار وسط دهشتني من طريقة الشاعر في الحديث وقصائده العاديه جدا جدا بل والركيكه، بعد ذلك رحب المذيع بالضيوف الموجودين بالاستوديو وهم أصدقاء الشاعر الصحفي فلان والإعلامي فلان وغيرهم الذين وحسب وصف المذيع حرصوا على الحضور للوقوف مع الضيف والشد من أزره!!. بعد هذه العبارة أتضح لي الكثير، هذا الشاب شاعر مبتدئ لم يصل بعد للمكانة التي تؤهله للظهور في مثل هذه البرامج، أو حتى الاستماع إلى جميع ما يكتب من قصائد التي تعاني أغلبها وليست في المستوى المأمول ولكنه حضر بناءٍ على توصية من أصدقائه الصحفيين بحكم العلاقة التي تربطه بهم.
وهذا الأمر يدفعنا للتساؤل لماذا تركت صفة «شاعر» لكل من هبّ ودبّ تعطى لمن يريد دون حسيب أو رقيب وبهذا الشكل، كنت سأذكر اسم البرنامج ولكن بصراحة هذا المكان أكبر من أن يذكر فيه من لا يحترم الشعر وأهله من خلال إظهار المبتدئين بأنهم عمالقة ومحاولة خداع الجمهور الذي من المؤكد أنه يفهم اللعبة ويعرف جيداً كيف يميّز الشاعر الحقيقي.

اليوم

المشاركة متاحة لجميع الجنسيات
انطلاق المرحلة الأولى من مسابقة شاعر الملك بأبها


عقدت لجنة تحكيم مسابقة شاعر الملك والتي انطلقت صباح امس الخميس على مسرح المفتاحة بأبها مؤتمرا صحفيا بحضور اعضاء لجنة التحكيم الشاعر عبدالله الشريف والشاعر عبدالكريم القحطاني والشاعر الدكتور عبدالحميد الحسامي ومقرر اللجنة سالم القحطاني وقد تحدث في البداية المقرر سالم القحطاني الذي اوضح ان هذه المسابقة تحمل طابعا رسميا لانها تحمل اسم شخصية لها مكانتها الكبيرة على مستوى العالم وليس على مستوى المملكة فقط كما ان الديوان الملكي وافق على اجراء المسابقة ومتابعة امارات المناطق لها وقال الشاعر عبدالله الشريف كل من كتب عن الوطن فهو شاعر وطن وكل من يكتب عن الملك فهو شاعر ملك وكل مشارك هدفه نبيل لأنه يتكلم عن انسان عظيم كما اوضح ان المشاركة مفتوحة امام كل الجنسيات وليس السعوديين فقط كما اوضح عضو اللجنة الدكتور عبدالحميد الحسامي ان القصيدة تتراوح مابين 15-20 بيتاً في شخصية الملك ويجب على الشاعر ان يتكلم عن شخصية الملك وجميع مايتعلق بإنجازات الملك المحلية والعالمية وبالنسبة للتقييم يدور حول 3 محاور وهي الجانب الفني فيما يتعلق بفنيات القصيدة وعليه 45 درجة والمحور الثاني الجانب الموضوعي ويشمل موضوعية القصيدة وهي حديثها عن الملك وعليه 45 درجة والمحور الثالث جانب الالقاء وعليه 10 درجات ويقوم كل عضو بتعبئة الاستمارة التي امامه ثم يقوم المقرر بجمع الدرجات وتقسم على 3 ليظهر المتوسط وهذا في المرحلة التمهيدية.

ويقوم الشاعر بإلقاء القصيدة دون حضور جمهور وذلك في وقت وجيز وسيوزع يوميا 200 رقم ويتم استدعاء الشعراء المشاركين بالارقام بداية من 9 صباحا وحتى 5 عصرا لمدة 9 أيام، وافضل المشاركين سيتم ترشيحهم للمرحلة الثانية للمشاركة بقصائد اخرى والفائز يرشح للمرحلة النهائية. وتوقع مقرر اللجنة ان يحضر اكثر من 1000 مشارك في منطقة الجنوب لانها تضم عسير وجازان ونجران والباحة وجميع محافظاتها. من جانب آخر اوضح عضو اللجنة الشاعر عبدالكريم القحطاني ان مايتعلق بالمشاركات النسائية لايكون في القاء ودرجة الالقاء تتوزع على المحورين الاول والثاني وتستقبل القصائد النسائية عن طريق الفاكس او الايميل والفائزات في المرحلة الاولى يحضرن ويلقين قصائدهن في المرحلة الثانية في مقر اللجنة المركزية بالرياض.


صحيفة الرياض

شاعرة كويتية تتغنى بحب الوطن في ملتقى (ابداعات المرأة الخليجية) بالشارقة

شاركت شاعرة كويتية في ملتقى (ابداعات المرأة الخليجية) الثقافي الذي استضافته امارة الشارقة في 28 مارس الماضي بخمس قصائد شعرية تتغنى بحب الوطن والمواقف النبيلة لأشقاء الكويت الذين وقفوا معها أوقات المحنة.
وقالت الشاعرة والاكاديمية الدكتورة نورة المليفي لوكالة الانباء الكويتية (كونا) اليوم ان مشاركتها في الملتقى تمثلت بخمس قصائد شعرية متنوعة أولها قصيدة اهداء للامارات الشقيقة على مواقفها المشرفة مع الكويت لاسيما اثناء تحريرها من الغزو الآثم وكانت بمنزلة رسالة شكر لبلد خليجي شقيق على وقفته النبيلة هذه وقد تزامنت هذه القصيدة مع اجواء احتفالات الكويت بأعيادها الوطنية بما فيها الذكرى ال20 للتحرير.
واضافت الدكتورة المليفي ان القصيدة الثانية كانت اهداء الى (حواء) وتناولت دور المرأة الحيوي في المجتمع وأردت من خلالها أن أعبر عن الفخر والاعتزاز بابداعات المرأة أما القصيدة الثالثة فكانت رثاء لروح والدي رحمه الله بينما تمثلت القصيدة الرابعة بكلمات غزل عفيف واختتمت مشاركتي بقصيدة في عيد الكويت.
وذكرت ان ملتقى (ابداعات المرأة الخليجية) الثقافي الذي أقيم تحت رعاية حرم حاكم الشارقة الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي تضمن عدة فعاليات وورش عمل ومعرض لوحات تشكيلية الى جانب قصائد شعرية متنوعة بمشاركة مبدعات من دول مجلس التعاون الخليجي.
وعن توجهها الشعري قالت الدكتورة المليفي انه وطني بحت الا أن ادخال الطابع الغزلي على بعض قصائدها جاء نزولا عند رغبة الجمهور مبينة انها بدأت بالقصيدة العمودية ثم شعر التفعيلة قبل ان تبدأ العام الماضي كتابة قصيدة النثر.
واشارت الى ان الشاعر الذي يكتب القصيدة العمودية يكون على درجة عالية من التمكن الشعري التي تؤهله للابداع في مجالات الشعر المتعددة بأنواعه ولغاته.
ودعت الى تحقيق مفهوم التفرغ الثقافي للأديب الكويتي بما يمكنه من الابداع بشكل كامل وبتفرغ.
والشاعرة المليفي حاصلة على الدكتوراه في علم اللغة وتعمل في سلك التدريس الى جانب عملها الصحفي بجريدة (القبس) ومثلت الكويت عام 1990 في الشارقة بمسابقة راشد بن حميد وفازت بالمركز الاول بقصية شعرية وطنية.
كما مثلت الكويت في يوم المرأة العالمي بالقاهرة عام 2004 بمشاركة شعرية ولها ديوان شعري بعنوان (العزف على اوتار الجرح) وموضوعه عن الغزو الآثم ولها أربعة أبحاث علمية في علم اللغة منشورة بمجلات علمية محكمة فضلا عن مشاركات عديدة ضمن امسيات شعرية متنوعة في الكويت منذ عام 1989.

..


بعد أن أشرف على تحريرها ثلاثة شعراء شعبيين .. إغلاق مجلة " ليالينا " الاجتماعية رسمياً

السبت, 2011.04.09








وكالة أنباء الشعر – الرياض – خاص


أكد الشاعر والاعلامي فيصل اليامي صحة إغلاق مجلة ليالينا التي يعمل فيها كمدير للتحرير منذ سنتين تقريبا.

وأوضح أن هذا الأمر يعود لإدارة المجلة والمسؤولين عنها.

وعن وجهته الجديدة في عالم الصحافة بعد إغلاق المجلة أشار إلى أنه مسافر خارج المملكة حالياً ويريد أن ينهي بعض أعمال الخارجية ليحدد وجهته المقبلة مؤكدا خلال اتصال الوكالة به بأنه مشغول بأمور أهم من ليالينا ويريد إنجازها بسرعة والانتهاء منها ومن ثم يقرر ما الذي سيفعله مستقبلا.

الجدير بالذكر أن قرار إغلاق مجلة ليالينا الاجتماعية يشمل إصدار السعودية ، وليس باقي الدول الأخرى ، كما تجدر الإشارة إلى أنه قد أشرف على مجلة ليالينا ثلاثة شعراء شعبيون وهم خلف الحربي ومن ثم زايد الرويس وكان آخرهم فيصل اليامي .





..

..



وفاة الكاتب والأديب السعودي محمد صادق دياب
الجمعة, 2011.04.08





وكالة أنباء الشعر/ وكالات

توفي اليوم الكاتب والأديب السعودي محمد صادق دياب عضو مجلس إدارة نادي جدة الأدبي سابقاً, في أحد مستشفيات لندن بعد معاناة من مرض السرطان. ودياب من مواليد مدينة جدة عام 1363هـ ، ورأس تحرير عدة مجلات سعودية من بينها اقرأ, والجديدة, مجلة الحج والعمرة. وهو كاتب يومي بجريدة الشرق الأوسط، وله العديد من المؤلفات منها (المفردات العامية بمدينة جدة ، امرأة وفنجان قهوة ، جدة.. التاريخ والحياة الاجتماعية ،ساعة الحائط تدق مرتين ،16 حكاية في الحارة ، الأمثال العامية) .






..

13 ألف دولار تكلفة الثوب الواحد من أزياء "الجنادرية 26" بالسعودية

اعتمد الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، رئيس الحرس الوطنى السعودى، التصاميم الخاصة بأزياء الفنانين فى حفل الجنادرية 26، والتى قدمها مؤخراً لسموه مصمم الأزياء العالمى يحيى البشرى، ومن المقرر أن يرتديها نجوم الأوبريت المشاركون أمام خادم الحرمين الشريفين غداً الأربعاء.

وفى تصريح خاص لـ"العربية نت"، أوضح المصمم يحيى البشرى أن عامل الوقت كان عائقاً أمام خلق لوحة فنية متناغمة بين كل عوامل الأوبريت، كما هو متعارف عليه كل عام.

وقال البشرى: "إن هذه التكلفة هى هدية منه للجنادرية كمهرجان وطنى واحتفاء بشفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله وأنه لا يتقاضى مقابلا لمشاركته هذه".

وأشار البشرى إلى أن الثوب الواحد بلغت تكلفته حوالى 50 ألف ريال (نحو 13 ألف دولار)، حيث تم صناعة جزء كبير منه يدوياً، واحتوى الواحد على ما يقارب من الكيلو والنصف من الذهب المقصب الذى يطرز به الثوب، وبلغت تكلفة الثوب الواحد للأطفال المشاركين حوالى 10 آلاف ريال.
وأكد أنه يعتد بالمشاركة الوطنية فى الجنادرية، خاصة هذا العام الذى يحمل "فرحة وطن" احتفال بشفاء خادم الحرمين الشريفين.

وأوضح البشرى أن التصميم روعى فيه أن يتواكب مع الحدث الكبير وفرحة الوطن بعودة الملك عبد الله بن عبد العزيز، حيث كان الطابع الرئيسى للأزياء هو اللون الأبيض، والذى يدل على النقاء والصفاء والمحبة ومطرز بنقوش تحمل فرحة هذا الوطن، إضافة إلى ذلك قام المصمم البشرى بابتكار أزياء للأطفال فى لوحة تقوم بحمل الورود وتقديمها لمقام خادم الحرمين الشريفين فى تعبير يجسد الحب الكبير للملك عبد الله.


اليوم السابع

شاعر الجنادرية:
كتبت الأوبريت في أسبوع واستقبلت التكليف بالدموع


بعد 22 أوبريتا وطنيا، بعيدا عن الجنادرية، 6 منها مع محمد عبده و12 مع عباس إبراهيم، حقق الشاعر عبدالله الشريف بأوبريت "فرحة وطن" حلم عمره بالكتابة للجنادرية.
وقال الشريف لـ"الوطن": إنه استغرق في كتابة الأوبريت أسبوعا، إثر تلقيه التكليف بعد أسبوع من عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله من رحلته العلاجية إلى الرياض، حيث تلقى وهو في جدة اتصالا من رئيس الحرس الوطني، رئيس اللجان العليا المنظمة لمهرجان الجنادرية للتراث والثقافة، الأمير متعب بن عبدالله يكلفه بكتابة الأوبريت. الشريف يصف تلك اللحظة بقوله "استقبلت التكليف بالدموع والفرح، فبعد 30 عاما كان الصحفيون يسألونني طوالها متى أكتب للجنادرية، ها هو حلمي يتحقق في ظل نضج شعري كبير، وأنا راض عما كتبته رغم ضيق الوقت".
الشريف وصف اللغة التي كتب بها الأوبريت بأنها لغة "بيضاء بسيطة" لم يجد الفنانون صعوبة في أدائها. مؤكدا أنه لا تهمه الأضواء والشهرة، وكـل ما يهمـه هو أن يخاطب الملك والوطن بشـعره.
وقال الشريف "إنه حضر مع محمد عبده منذ بداية التسجيل إلى نهايته باستوديوهات "صوت الجزيرة"، وأشاد بالألحان وأداء الفنانين والعروض المصاحبة للأوبريت.


الوطن

"لا تنسوني من دعائكم" تتوج افتتاح الجنادرية



أطلق خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، أمس المهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية" في دورته الـ 26 بحضور ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة.
وكرم خادم الحرمين الشخصية السعودية الثقافية لهذا العام عضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور عبدالوهاب أبوسليمان، إذ قلده وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى.
كما رعى خادم الحرمين الشوط الأول لسباق الهجن الكبير، وبعد نهايته سلم الجوائز للفائزين الخمسة الأوائل في السباق.
بعد ذلك أدى الملك عبدالله، وملك البحرين والأمراء والوزراء وضيوف المملكة والحضور صلاة المغرب، وبعد أن غادر خادم الحرمين مقر الحفل، دشن وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني رئيس اللجنة العليا للمهرجان، الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز جناح اليابان ضيف شرف الجنادرية، كما افتتح جناح دارة الملك عبدالعزيز ومبنى مكة المكرمة ومبنى المنطقة الشرقية ومعرض الملك خالد وجناح المؤسسة العامة للتقاعد.
تلا ذلك أوبريت "فرحة وطن" الذي أداه الفنانون محمد عبده، وعبدالمجيد عبدالله، ورابح صقر، وراشد الماجد، وعباس إبراهيم، بمشهد لطفل وطفلة يقطفان وروداً لتشكيل باقة ورد قدماها لخادم الحرمين الشريفين، تعبيراً عن فرحة الشعب السعودي بعودته من رحلة العلاج الأخيرة، ليأتي صوت الفنان محمد عبده وهو يشدو بـ "الحمد لله عالسلامة.. يا ملك.. يا أغلى ملك.. وأطيب وأعدل ملك.. أقسمت لك إذا سلمت إنا جميعاً سالمين.. إذا غنمت إنا جميعاً غانمين"، واختتم الأوبريت باقتباس بصوت خادم الحرمين الشريفين من كلمته للشعب السعودي قبل إعلان القرارات الملكية الأخيرة، بعبارة "لا تنسوني من دعائكم".
وكان نائب وزير الخارجية الياباني توكو ناقـا هيساشي المبعوث الخاص لرئيس الوزراء الياباني ألقى كلمة أكد خـلالـها أن اليابان ستعـرض في مشـاركتـها بالمهرجان تراثا وثقافة وتقنية يابـانية منسجمة مع بعضها البعض، وهي قوة اليابان أي روح اليابان، مـؤكـداً أن التقاليـد والثقافـة لم توجدا منذ أربعين عاماً فقط بل إنها راسخة ومحفورة في قلوب اليابانيين، ولذا فإن التقنية الحديثة المتطورة التـي تفتـخر بها اليابان ليست نتيـجة تطور العلوم فقط بل نتيجة الجـهود التي يبذلها اليابانيون الذين يهـدفون إلى التطويـر، داعيا زوار المهرجان للاطلاع على معالم القوة اليابـانية.
رعى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بعد عصر أمس انطلاقة المهرجان الوطني للتراث والثقافة في دورته السادسة والعشرين الذي ينظمه الحرس الوطني سنوياً بالجنادرية.
ولدى وصول خادم الحرمين إلى مقر المهرجان بالجنادرية كان في استقباله أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني رئيس اللجنة الـعليا للـمهرجان الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، ونائب رئيس الحرس الوطني المساعد نائب رئيس اللجنة العليا للمهرجان عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري، ووكيل الحرس الوطني لشؤون الأفواج الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف.
ثم تشرف أصحاب السمو الملكي الأمراء وعدد من المسؤولين بالسلام على خادم الحرمين.
بعد ذلك استقبل خادم الحرمين أخاه جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين الشقيقة والوفد المرافق له.
ثم بدأ الشوط الأول لسباق الهجن الكبير، وبعد نهاية الشوط الأول من السباق سلم خادم الحرمين الجوائز للفائزين الخمسة الأوائل في السباق.
وقد جاءت نتائج الشوط الأول على النحو التالي: المركز الأول (هداج) للأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز. والمركز الثاني (خزام) للأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز. والمركز الثالث ( مشتاق ) لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز. والمركز الرابع (موفق) للأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز. المركز الخامس (أبا الرهون) للأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز.
بعد ذلك أدى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وأخوه جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وأصحاب السمو الملكي الأمراء والوزراء وضيوف المملكة والحضور صلاة المغرب.
ثم شرف خادم الحرمين الشريفين وأخوه جلالة ملك مملكة البحرين مأدبة العشاء التي أقيمت بهذه المناسبة.

«الجنادرية» .. عين على التراث وأخرى على المستقبل


لم يعد المهرجان الوطني للتراث والثقافة في الجنادرية مهرجاناً محلياً أو عربياً وحسب، وإنما أصبح مهرجاناً عالمياً يستقطب كل عام مزيداً من الباحثين والمهتمين بقضايا التراث والفكر والثقافة من مختلف الجنسيات، وذلك بفضل الرعاية الملكية الكريمة لهذا المهرجان وفعالياته، وتقديمه كواجهة للحضارة العربية والإسلامية في هذه المنطقة من العالم، في مقابل الصور المبتسرة التي تنقل من هنا وهناك عن هذه الحضارة العريقة الضاربة في أعماق التاريخ. ولعل من أبرز مقومات النجاح لهذه التظاهرة الثقافية الكبرى، واستمرارها التصاعدي.. أنها جاءت لتربط ما بين التراث والثقافة إلى جانب معالجة رؤى المستقبل، وهذا ما جعل مخرجاتها الفكرية والثقافية أكثر قبولا ومصداقية.. لأن المنجز الثقافي لأي حضارة لا يمكن أن يُبنى بعيدا عن ركائزه التراثية التي تشكل بالنتيجة قاعدة انطلاقه، ومرتكز خطابه.. ما أتاح للباحثين أن يقرأوا ثقافتنا ضمن إطارها الحقيقي وسياقاتها المرحلية المختلفة، دون الحاجة إلى محاولات التحليل أو التمثيل أو الاستنتاج، والتي غالبا ما تذهب وفق خلفية الباحث ورؤيته الشخصية ومصادر معلوماته إلى مسارات قد لا تكون هي المسارات الصحيحة.

الحرس الوطني الذي تبنى هذا المهرجان منذ ما يزيد على ربع قرن، كان واعياً بكثير من المثالية هذه النقطة المهمة، عندما اختار أن يربط التراث بالثقافة في وعاء واحد لإنجاز مهرجانه، وهي مسألة ربما غفلت عنها بعض المهرجانات التي أرادت أن تقدم الوجه الحضاري مجرداً، على اعتبار أن تلك الحقب التي لم ينتشر فيها التعليم كانت حقبا مظلمة، ولا تحمل أي بذور للنهضة الحديثة.. في حين أن منطق التراكم الثقافي لا يمكن أن يستبعد أي مرحلة تاريخية من دورها ومسؤوليتها الثقافية، أيا كان هذا الدور وهذه المسؤولية، لأن أي فاصل زمني في قراءة ثقافات الأمم هو بمنزلة نزع وتد من أوتاد ارتكازها، غير أن مؤسسة الحرس الوطني لم تكتف بهذا البُعد ـــ على أهميته ـــ وإنما عملت ليكون مهرجان الجنادرية متحفاً للتراث، ومستودعاً لخبراته وتجاربه وواقعه وواقعاته .. مثلما عملت أيضا ليكون منطلقاً لاستشراف المستقبل وبناء مستلزماته. ولعل فكرة الأوبريتات الاستعراضية التي نُفذت على مدار ربع قرن منذ انطلاقة هذا المهرجان قبل 26 عاما، ومعالجاتها المختلفة فكرة وموضوعا لكثير من قضايا الساعة، إلى جانب تناول الماضي بأدواته وخلفياته، تعكس بوضوح اهتمام المعنيين بالمهرجان في بلورة الغايات الرئيسة منه نحو تأصيل حضور الماضي البسيط كجذر تاريخي في الذهنية الاجتماعية، ومن ثم أخذ هذا الماضي في حقيبة التاريخ كعنوان للأصالة والعراقة والبناء عليه للدخول إلى المستقبل، وهو ما تحقق بالفعل عندما أصبحت بيوت المناطق بتعدد هوياتها العمرانية، وتراثاتها المختلفة طعاما وملبسا وأسلوب حياة، تمثل صفحة أخرى من صفحات الرياض العاصمة التي تضم في واجهاتها الكثير من ملامح الحضارة الحديثة.

إن الرعاية الملكية الكريمة من لدن مقام خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، والنائب الثاني ـــ يحفظهم الله ـــ لهذا المهرجان، والمتابعة المباشرة من رئيس الحرس الوطني، والحضور الفكري والثقافي والجماهيري الكبير.. ثم تنوع أطروحاته ومنتدياته.. هي ما منح هذا الملتقى الفريد خاصيته المتميزة التي استطاعت أن تحافظ على ألقها على مدار هذه السنوات، حيث باتت الجنادرية الموعد المنتظر الذي يضعه قادة الفكر والرأي على رأس برامجهم، وهو الذي أغنى الساحة بعروضه ومعروضاته ومنجزه الثقافي.


كلمة الإقتصادية

شاعر كويتي يعلن ابتداعه نمطا جديدا في الشعر

الخميس, 2011.04.14






الشاعر الكويتي سالم الرميضي




وكالة أنباء الشعر / خاص


قال الشاعر الكويتي سالم الرميضي أنه اخترع نمطاً جديداً من الشعر واعتبره سبقا شعريا، جاء ذلك في تصريح خاص بالوكالة قال فيه : بالحقيقة ان ما لدي هو سبق صحفي بل سبق شعري بالأصح وقد اخترعت قصيدة هي الأولى من نوعها في عالم الشعر حتى الآن وهي قصيدة متعددة الأوجه حين القراءة اذ يستطيع القارئ الأديب المثقف أن يقرأها على شكلها الفصيح وبنفس اللحظة يستطيع أن يقرأها القارئ العامي فيجدها قصيدة شعبية عامية قريبة منه ولا ينكرها، وأنا لا أدعي هذا الكلام فقد عرضتها على الشاعر الكويتي الأستاذ د.خليفة الوقيان أمين عام رابطة الأدباء لعام 1988 - 1990والذي أعطاني عليها شهادة لمن يهمه الأمر وكان هذا نصها

"القصيدة سليمة الانتساب للشعر العربي الفصيح مئة بالمئة من ناحية الوزن واللغة والتراكيب والصياغات وهي من بحر الرمل"

كما عرضتها أيضا على الشاعر الشعبي الاستاذ مجبل الحشاش معد برنامج لوحات شعبية ومعد الصفحة الشعبية بجريدة النهار الكويتية

والذي أعطاني هو الآخر شهادة لمن يهمه الأمر أخرى وكان هذا نصها..

" هذه القصيدة سليمة الانتساب 100% للشعر الشعبي من ناحية الوزن والقوافي والصياغة والمعنى"

ولا يفوتني أيضا الإشارة أني وثقت هذه القصيدة بعدة محافل حيث تم نشرها بكتاب اشراقات 4 الصادر عن رابطة الأدباء الكويتين بشهر مارس 2011

كما ألقيتها بعدد من الأمسيات الشعرية كان أولها : امسية شعرية ضمن فعاليات الاسبوع الثقافي الخليجي الأول والذي كان من تنظيم اتحاد الكتاب في الإمارات بتاريخ 7-12-2010

ثم بلقاء عبر الأثير كان مع الاذاعة التونسية بتاريخ 27-12-2010

ثم بأمسية شعرية من تنظيم جمعية الكتاب العمانيين بمسقط بتاريخ 2-2-2011

وأخيرا بأمسية شعرية في مهرجان ربيع الشعر والمقام بمكتبة البابطين بتاريخ 24-3-2011

كما وثقتها أيضا بالمكتبة الوطنية في الكويت وأخذت عليها رقم ايداع..

وما الهدف من هذه القصيدة او هذا العمل ؟


الهدف هو إثبات أن الشعر الشعبي العامي الخليجي يعد بمثابة الابن الشرعي للشعر الفصيح وأن كثيرا من ألفاظنا الشعبية هي بالأصل فصحى وان الشاعر المتمكن من النوعين بإمكانه كتابة قصيدة كهذه.


وماهي الشروط والاسس لهذا النوع من الشعر او القصيدة

1- أن تكون على بحر مشترك متواجد بين الفصيح والشعبي مثل:_

- الوافر = الصخري.

- الطويل =المنكوس أو الهلالي

- الهزج = الشيباني

- البسيط = الهجيني

- وغيرها...

2- أن تكون سليمة الوزن على البحرين الفصيح والشعبي لأن بعض الزحافات قد تجوز هنا ولا تجوز هناك,

3- أن تراعي الألفاظ التي تقع ضمن المساحة المشتركة بين الشعر الفصيح والشعبي فلا تأخذ كلمة شعبية بعيدة عن الفصيح ولا فصيحة بعيدة عن الشعبي.

4- أن تكون سليمة الصياغة على الوجهين وذات فكرة تخدمها القصيدة المكتوبة.

5- أن تكون قصيدة مكونة من 7 أبيات على الأقل.

كما إني يشرفني أن أوجه من خلال وكالةأنباء الشعر دعوة لكل الشعراء أن يحاولوا الكتابة على هذا الفن الشعري الجديد ،وأوجه أيضا طلبا من النقاد أن يسموه باسم يليق به.


وهذه هي القصيدة



الوصل الممنوع

[poem=font="Simplified Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

من لقلب كل ما طاب الكرى= حن بالتذكار للماضي الندي
بات يرعى النجم في ليل سرى =ذاهلا بين الثريا والجدي
من خيال عابر لما سرى=تاه في ليل الغرام السرمدي
مثل برق خاطف لما انبرى=في سما الأفكار ضل المهتدي
أربك التفكير ظبي ما درى=ان بعض الوصل يقضي مقصدي
كل ما في الكون من حسن طرا=يا حبيب القلب فيكم يقتدي
وصلنا الممنوع مقدار جرى=ما استطاعت رد مقدار يدي[/poem]

أعلن عزمه على الاستقالة من الشعر وتراجع في ذات اللحظة، الشاعر الإماراتي عمر بن قلالة العامري في حوار للوكالة

على صهوة الخيال سافر كثيراً ، حاملاً معه روح البادية وأصالتها ، ومخاطباً روح العصر بكلّ ما يحمله من تطورات وتقنيات عبر كلماته التي تتصف بالعفوية وعمق المعنى ، ينهل من جذور التاريخ ليغذي المستقبل بسحر بيان السابقين ، لم تأخذه حداثة العصر بعيداً عن جذوره ، ولم تمنعه الجذور من التعايش مع كل ما هو جميل ... الشاعر الإماراتي عمر بن قلالة العامري في حوار خاص لوكالة أنباء الشعر :

-شاركت في الكثير من الفعاليات الشعرية على المستوى العربي ، إلى أي حد تعتبر هذه المشاركات ذات فائدة بالنسبة للشاعر ؟

لا شك أن كل مشاركة في مهرجان أو أمسية هي إضافة لسجل الشاعر ، ولا بد أنّها على قدر من الأهمية ليس بقليل ، فهذه المشاركات هي التي تسهم في اطلاع الشعراء على تجارب بعضهم البعض ، كما أنّ كلّ شاعر يأتي حاملاً عادات بلده وثقافتها فيؤثر في ثقافات الآخرين ويتأثر بها ، وكل هذا يصب بالنهاية في صالح المشهد الثقافي العربي لتكون حلقاته أكثر تماسكاً وترابطاً .



-في الموروث الشعبي كثير من الفنون والاتجاهات الشعرية ، ولعلّ منها ما قلّ تداوله ، هلاّ حدّثتنا عن نوع اشتغلت عليه وتعتبره بارزاً ؟

بالطبع هناك الكثير من الألوان الشعرية التي حملها لنا التراث وتناقلتها الأجيال كوننا أمة تولي الشعر اهتماماً قلّما تشاهده لدى الأمم الأخرى ، ولعل من أبرز هذه الفنون في الموروث الشعبي لدى منطقتنا فن الرديات والتي تمثل فناً شعرياً عريقاً وكما هو معروف عنها فمنها ما هو سريع ويتم عن طريق الارتجال المباشر ، ومنها ما هو موثق بمعنى أن يرسل شاعر بيتاً أو مقطعاً شعرياً على شاعر آخر فيحفظه الثاني ويوثقه ثم يقوم بالرد عليه ، وهذا الفن كما ذكرت هو فن شعري قديم ويحقق تمازجاً بين ثقافات الشعراء ويغني كلا الطرفين من خلال تبادل الأفكار .



-من من الشعراء المعروفين كتبت الرديات معهم ؟

كانت لي قصائد في الرديات مع الشاعر راشد شرار وقد قمت بتوثيقها في ديواني ، وكذلك مع الشاعر محمد البريكي وأيضاً وثقتها في ذات الديوان " غيمة شوق " ، ولي رديات مع الشاعر سلطان الهاملي رحمه الله ، وكذلك لي رديات مع الكثير من الشعراء الآخرين .



-بعد ثلاثة دواوين ، كيف ينظر الشاعر عمر بن قلالة إلى تجربته وما الذي طرأ على هذه التجربة ؟

مقارنة بالشعراء الكبار فأنا ما زلت نقطة في بحورهم ، وتجربتي متواضعة ، هناك من وصلوا إلى أعداد كبيرة من الدواوين ، ما زلت أعتبر أني لم أقدم الكثير ، وفي هذا الصدد أود الإشارة إلى أن ديواني الرابع سيصدر قريباً ، وأعتقد أنّي ربّما سأستقيل أو أتقاعد عن كتابة الشعر بعد الديوان الرابع .



-وهل هناك مرحلة لدى الشعراء تسمى بالتقاعد ؟

الأصل أن الشاعر لا يتقاعد ما دام حياً ، ولا بد له من البقاء شاعراً إلى أن يحين أجله لكن الإنسان يحتاج للتوقف في مراحل معينة ، وبرأيي فإن هذا التوقف لا ينقص من قدر الشاعر .



-فكيف إذاً تقرّر التقاعد والأصل في الموهبة الأدبية أنها رسالة يؤديها المبدع ولا يملك وحده قرار التخلي عن واجبه في أداء الرسالة ؟

بالطبع ليس من حق الشاعر أن يتوقف عن أداء هذه الرسالة إلا في حالات المرض أو الإعاقة أو ظروف قاهرة تضطره للتوقف، سأتراجع قليلاً هنا وأقول إن الشاعر قد يحتاج لتوقف مؤقت يعيد فيه ترتيب أوراقه .



-من خلال مشاركتك في فعاليات وأمسيات شعرية هنا في الأردن ، هل من أسماء معينة لفتت نظرك على أنها تجارب شعرية مميزة على الساحة ؟

في الواقع لم يكن احتكاكي بالشعراء الأردنيين عميقاً لهذه الدرجة على الرغم من كثرة مشاركاتي في الأردن ، ولكنّي لا بد لي أن أقول وبأمانة من خلال ما شاهدت وعرفت ، فأرى هنا أن الشاعر عماد الغزو شاعر يتمتع بتجربة غنية من كل الجوانب ، وأيضاً من خلال متابعتي فقد رأيت لدى حليمة العبادي نموذجاً عالي المستوى للشاعرة الأردنية ، بلا شك هناك كثير من المبدعين إلا أن الذاكرة لا تسعفني لذكر الأسماء ، ولا يخفى على أحد أن في كل بلد مبدعين وبما أنهم تجاوزوا محليتهم من خلال مشاركاتهم في شاعر المليون فهم شعراء يشار إليهم بالبنان .



-وهل ترى أن التجربة الشعرية الأردنية ستحقق أصداء عالية مستقبلاً في المشهد الشعري العربي على اعتبار أنها لم تُسوَّق إعلامياً كما يجب في السابق ؟

الساحة الأردنية هي جزء أساسي من المشهد الشعري العربي بعامة ، والتجربة في الأردن هي امتداد وتواصل للفن الشعري في البلدان العربية الأخرى ، بالطبع لكل بلد هويته وخصوصيته التي يختلف بها عن غيره إلا أن تجربة كل بلد تشكل صفحة أساسية من كتاب واحد هو " ديوان العرب " ، لم تكن وسائل الإعلام في السابق متطورة كما هي الآن وهذا السبب في عدم تمازج المدارس الشعرية سابقاً إلا أن الحال اليوم مختلفة تماماً ما فتح الأبواب للكل أن يستفيدوا من تجارب بعضهم البعض . وأرى أن الشعراء في الأردن قدموا نفسهم إعلامياً في الآونة الأخيرة وحققوا انتشاراً جميلاً ومن عوامل هذا الانتشار أيضاً كثرة الملتقيات والمهرجانات والفعاليات التي تقيمها جهات متعددة سواء على المستوى الرسمي أو من خلال مبادرات شخصية .



-بماذا ينصح الشاعر عمر بن قلالة العامري الشعراء الصاعدين ؟

أوصي الجميع بالقراءة الكثيرة والاطلاع على التراث وعلى التجارب السابقة ، فالقراءة نبع لا بد وأن ينهل منه كل من يملك موهبة وكل شخص أيضاً ، أرى من السليم أن يقرأ الواحد منّا كلّ كتاب يقع تحت ناظريه ، وأتمنى التوفيق لكم في وكالة أنباء الشعر العربي وأشكر لكم هذا الاهتمام وهذه المتابعة المميزة التي من شأنها الارتقاء بالشعر وتقديمه بشكله الذي يستحق .

شاعر سعودي يرفض ان تغني كلماته نانسي عجرم


رفض شاعر وأمير سعودي التعاون مع نانسي عجرم على الصعيد الغنائي. في مؤتمر صحافي عقده أخيراً في منزله في الرياض، صرّح الأمير خالد بن يزيد أمام حشد من الإعلاميين أنّه لا يستطيع أن يقدم قصيدة تقوم بغنائها الفنانة اللبنانية. وأضاف: «أنا أكتب شعراً شعبياً. وحتى لو طلبت نانسي مني قصيدة، سأرفض لأنّني أتمنى أن يشعر الفنان بما يقوله وليس العكس». غير أنّ هذا الرفض أثار الكثير من التساؤلات، خصوصاً أنّ عجرم برعت في الغناء الخليجي، وأغنيتها «أسعد الله مساك» التي احتواها ألبومها الأخير، حظيت بنجاح كبير في المملكة.

واراد الشاعر الأمير «حسب موقع انا زهرة» بهذا الرفض أن يشدّد على أنّه يفضّل أن يغني كلماته فنانون خليجيون، سواء أكانوا محترفين أم هواة لأنّ ذلك يمثل دعماً للأغنية الخليجية ومساهمةً في الحفاظ عليها وفق ما يرى الأمير. ويقرأ متابعون أنّ تحوّل المؤتمر إلى الحديث عن نانسي أمرٌ طبيعي بسبب الشعبية التي تتمتع بها الفنانة اللبنانية في السعودية، وخصوصاً بعد «أسعد الله مساك» وهي من كلمات وألحان سعودية. ونفت أن يكون بينهما أي خلاف. يذكر أنّ الأمير الشاعر خالد بن يزيد قدم العديد من الأعمال الفنية مع لعبادي الجوهر، ومحمد عبده، وطلال مداح، وعبد الكريم عبد القادر، والفنانة الراحلة رباب ورجاء بلمليح.



الدستور

على مسرح القرية التراثية (الدرعية)
مساء اليوم.. ختام أمسيات الجنادرية لشعراء النظم

ضمن أنشطة لجنة الشعر الشعبي بالمهرجان الوطني للتراث والثقافة ( الجنادرية 26 ) تختتم مساء اليوم عند الساعة الثامنة والنصف آخر فعاليات لجنة الشعر الشعبي على مسرح قاعة الدرعية الأمسية الشعرية للشعراء الشباب المتميزين في مجال النظم والذين يتسابقون في تقديم روائع نصوصهم لحضور الجنادرية.

وقد تم اختيارهم من قبل اللجنة وهم : الشاعر عبدالله الرسلاني والشاعر مهدي آل سميطان والشاعر مهدي مسفر اليامي، وعريف الأمسية الزميل الإعلامي خالد الحزيمي . وتجدر الإشارة إلى أن لجنة الشعر الشعبي قدمت برنامجاً متكاملاً نال استحسان ورضا الجميع لاحتوائه على مضمون ومحتوى أدبي راق .

الرياض

شاعر يطالب بحفظ حقوقه في قصائد عودة الملك


طالب الشاعر السعودي علي الحازمي المؤسسات الاجتماعية الحكومية والخاصة بحفظ حقوقه في قصائده التي قدمها بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وعودته الى الوطن سالما معافى معتبرا ان تلك القصائد مصدر فخر لها وان تداولها بين الناس بشكل كبير يشعره بالغبطة ولكنه اكد على ضرورة الحفاظ على حقه الادبي فيها وعدم نسبتها الى جهات اخرى او تغييب اسمه عنها.
واضاف الحازمي ان احد زملائه من محافظة الليث اخبره ان اربع مدارس هناك شاركت في مسابقة شعرية اقيمت بمناسبة عودة الملك بواحدة من قصائده وهو مااوقع الجميع في حرج كما انه تابع مهرجانا انشاديا اذاعيا في جده بث على البرنامج الثاني ووجد ان قصيدته قد لحنت واديت في المهرجان دون الرجوع له او حتى التعريف بشاعرها اضافة الى قيام مئات المنتديات بنسخها واستبعاد اسمه وبثها عبر مواقعها المختلفة وهذا امر يحز في النفس ان يصادر انتاجه لصالح اخرين او لجهة مجهوله.
واكد الحازمي انه مواطن سعودي كتب قصديتين بمناسبة شفاء الملك وشارك بها في امسية شعرية وهي قصائد عاد المليك وهي اقل مايقدمه لمقام خادم الحرمين الشريفين تعبيرا عن سروره وغبطته بهذه المناسبة اسوة ببقية المواطنين.



الوئام

شاعر المعنى يختتم المرحلة الثانية.. والغنامي يحصد أعلى تقييم


فهد العتيبي - سبق:
اختتمت المرحلة الثانية من برنامج شاعر المعنى الذي تنظمه قناة الساحة الفضائية على مسرح مدارس المملكة بمدينة الرياض, وبدأت الحلقة بإلقاء الشاعر "منصور الغازي" قصيدة بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، ثم أعلنت القصيدة الفائزة في مسابقة "وحدة وطن" التي فازت بها الشاعرة "فتاة نجد" التي ألقيت صوتياً على المسرح عبر شاشة العرض.

بعد ذلك أعلن عن انطلاق الحلقة بمحاورة جمعت بين الشاعرين "عايش السبيعي وشجاع الغضباني" تلاها محاورة في الجولة الثانية بين الشاعرين "كامل الحليلي وعبد الحميد الفهمي" لتصدر بعدها نتائج الحلقة السابقة التي تأهل فيها الشعراء "زيد المري وعاضة البقمي" و "عبد العزيز الوذيناني وعبد المحسن القويعي".
بعدها استؤنفت جولات الحلقة بالجولة الثالثة التي جمعت الشاعرين "فالح الغنامي وسعيد اليامي", ليتم اختتام الحلقة بمحاورة بين الشاعرين "جبر الحربي وعوض الطلحي", ثم أعلنت نتائج لجنة التحكيم التي جاءت على النحو الآتي:

فالح الغنامي 49
عبد الحميد الفهمي 48.20
سعيد اليامي 46.33
شجاع الغضباني 45.67
كامل الحليلي 43.67
عايش السبيعي 43.67
جبر الحربي 43
عوض الطلحي 41.33

وألقى ضيف الحلقة الشاعر "سعيد بن دري الفلاحي" عدداً من القصائد الشعرية التي نالت استحسان الحضور وإعجابهم، فيما شدا المنشد "طائر الشوق" بعدد من الشيلات الصوتية من كلمات ضيف الحلقة، تفاعل معها الجمهور في المسرح.

من جهته، عبر الشاعر الإماراتي "سعيد بن دري الفلاحي" عن سعادته بالمشاركة في الحلقة التاسعة من مسابقة شاعر المعنى وقال: أشكر قناة الساحة والقائمين عليها على استضافتي في برنامج شاعر المعنى، هذا البرنامج الجماهيري الكبير الذي وصل صداه لشتى أنحاء العالم العربي.

وأضاف الفلاحي: لقد تفاجأت بالجمهور الكبير الذي يعد أكبر محفز للمشاركة، وقد وجدت جمهوراً متذوقاً للشعر غمرني بمشاعره وحبه ومهما تحدثت فأنا عاجز عن شكرهم.

وعن المسابقة قال الفلاحي: "إن جميع الشعراء المشاركين يتمتعون بمستوى متميز وقد ظهرت لنا العديد من المواهب التي نتنبأ لها بمستقبل كبير في ساحة المحاورات".

يُذكر أن المرحلة الثالثة من مسابقة شاعر المعنى (مرحلة 12) ستنطلق الأسبوع القادم بمشاركة 8 شعراء متأهلين في الحلقات السابقة، إضافة إلى أربعة شعراء سيتأهلون بتصويت الجمهور وستعلن أسماؤهم في حلقة الأسبوع القادم.

عناصر إجرامية تقطع لسان شاعر

صنعاء - سبأ نت:
أقدمت عناصر اجرامية من احزاب اللقاء المشترك اليوم على قطع لسان الشاعر الشعبي وليد محمد احمد الرميشي الذي تم استدراجه واختطافه من شارع تعز بأمانة العاصمة الى احد المنازل وبتر لسانه على خلفية قصائد انتقد فيها المشترك ومايقومون به من اعمال تخريبية وارتكاب جرائم بحق الوطن.

ونقل موقع سبتمبر نت عن مصادر طبية في مستشفى الثورة العام بصنعاء الذي اسعف اليه الشاعر الشاب ان لسان الرميشي بتر ثلثاه وعجز الاطباء عن إعادته الى وضعه الطبيعي لمرور اكثر من ساعتين على عملية البتر التي تمت بآلة حادة.

ووفقا للموقع فقد كتب الشاعر الرميشي "من ابناء منطقة القفر محافظة اب" بعد ان اجريت له عملية جراحية لايقاف النزيف من لسانه بعض كلمات منها " المشترك قطع لساني".

واكد مصدر امني أن أجهزة الأمن تقوم بملاحقة المتهمين الذين أقدموا على ارتكاب هذه الجريمة النكراء بحق مواطن لم يكن له من جرم ارتكبه سوى التعبير عن آرائه بلسانه وملكته التي حباه الله إياها وتحويله الى انسان معاق.

إلى ذلك استنكرت الأوساط السياسية والاجتماعية والثقافية ومنظمات المجتمع المدني ارتكاب هذه الجريمة الشنعاء المنافية لكل التعاليم الدينية والمبادئ الأخلاقية والإنسانية والأعراف في مجتمعنا المسلم.
واكدت بأن تلك الجريمة غير المسبوقة من حيث بشاعتها وقسوتها تعبر عن عقلية اجرامية متوحشة لدى من ارتكبوها بدم بارد وضمير ميت لاسكات الأصوات المخالفة لهم والمناهضة لافعالهم الاجرامية بحق الوطن والمواطنين .

وطالبوا كافة الجهات المحلية والدولية المعنية بحقوق الانسان الوقوف في وجه هذه العملية الاجرامية التي تمثل انتهاكا صارخا للحقوق الإنسانية كما طالبوا الأجهزة الأمنية بسرعة إلقاء القبض على الجناة وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم الرادع.

شاعر بريطاني يقرأ أشعاره في «مقهى أدبي مكة»


في أول تجربة من نوعها لنادٍ أدبي في المملكة، يستضيف المقهى الثقافي بنادي مكة الأدبي شاعراً بريطانياً مرموقاً هو الشاعر ستيفن واتس في أمسية مفتوحة وقراءات شعرية وحوار ثقافي عبر الانترنت. سيقرأ الشاعر ستيفن مجموعة مختارة من قصائده باللغة الانكليزية، ويقرأ ترجمتها إلى اللغة العربية الشاعر العربي المقيم في بريطانيا عدنان الصائغ. القصائد تمت ترجمتها من: القاص علي المجنوني، والفنان علاء جمعة، والمترجم علي سالم. وروجعت من: عدنان الصائغ، والشاعر مارغا بورغي ارتاخو.

وتقرر أن يقوم بتقديم الأمسية، التي ستنظم مساء اليوم (الخميس)، ويدير الحوار الناقد والمترجم الدكتور موسى الحالول بمشاركة الدكتورة سوزان وزان. يذكر أن الشاعر البريطاني سيقرأ قصائده من أحد المقاهي الثقافية في لندن وسيبث الحوار عبر شبكة الانترنت حيث سيتم فتح باب المداخلات المباشرة بين الشاعر والجمهور السعودي والعربي في المقهى الثقافي بنادي مكة الأدبي، وفي أنحاء أخرى من العالم. وستيفن واتس، المقيم بمدينة لندن شاعر ومحرر ومترجم. ولد عام 1952. وصدرت له كتب عدة منها: «غرامشي وكاروسو 2003، والحقيبة الزرقاء 2004 ، ولغة الجبل 2008 وترجمت قصائده إلى لغات عدة منها: الايطالية والاسبانية والتشيخية والفارسية والفلندية والعربية.

الحياة