القصيبي واصايل وعبدالرحمن حمد العتيبي ,,,

بسم الله الرحمن الرحيم

لم يكن لقاء أصايل عبر القلم المبدع
الذي تروسه يد الاستاذ الصحفي وشعلة الدهشه/ عبد الرحمن حمد العتيبي بأحد اهم معالم الثقافه في الوطن العربي
,سفير الادب , ووزير الاخلاص , لفترة طويله من الزمن /الدكتور غازي القصيبي ,,,,أقول
لم يكن مجرد لقاء صحفي عابر , بل كان قطعة ادبية فاخره ادهشتني في حينهاواحببت ان
استرجع معكم تلك الدهشه وذلك الألق , تشاطروني هذا الشعور النادر ,,,,,,,




























الف شكر لــ أصايل الغراء ,,,
وللكريم رعد الشمري ,,,
على مساهمته الثمينه في اخراج هذا العمل ,,,
ولكم,,,

الاخ الشاعر / الغامدي عبداللطيف





الجميل هنا هو ذائقتك وانتقائك لهذه المادّة التي فعلاً تعتبر منهل عذب للأدب






ولم لا ؟ والضيف القصيبي والمحاور الاستاذ / أبو حمد





لله درّك يا ابو راكان على هكذا اختيار ولاهنت








أخـ ( ناصر بن راشد الهاجري ) ـوط

الله يعطيك العافية يا عبداللطيف على هذا النقل الجميل

والمتميز


عبدالرحمن حمد العتيبي


قلم وفكر كبير .. وليس بغريب تميز لقاءه


مع الشاعر والاديب والوزير /


غازي القصيبي





شكراً لك مره اخرى يا عبداللطيف ودمت بخير /

عبدالرحمن حمد و غازي القصيبي

كيف لا يظهر حوارهما مدهش


سلمت يا بوراكان ،

[frame="9 80"]شكراً عبداللطيف ..
ولاقصرّت .
قرأت هذا الحوار منذ طرحه فالمجلة ، هو استثنائي بكل ماتحمله الكلمة من معنى.
لدي معلومات مؤكدة عن إستبعاد موافقة الأديب الروائي المبدع/ غازي القصيبي
في كثير من اللقاءات التي يعرضها صحفيّو صاحبة الجلالة / الصحافة
وأذهلني نزول الحوار في ذات الوقت من ورود المعلومات إياها اليّ ،
مااريد أن أصل له : ان أسئلة كهذه الأسئلة مُقنعة تمام الأقناع والامتـاع
لروائي وشاعر كبير مثل غازي ـ هذا ان لم تكن تسيل لعاب من يقرأها للإجابة ـ
هي أسئلة كانت ذكية لدرجة انها كادت أن تُربك لغة الفارع غازي ..
من صحفي ورجل واعي كعبدالرحمن العتيبي ، يجيد تسنين رماح التساؤلات وتصويبها بدقة ،
تناولت الأسئلة جوانب مُضيئة وآخرى خافتة في حياة الضيف،
كانت تتفاوت من محاولة أستدراجه للوصول الى مايريده المُحاور ـ أسئلة مُغلقة ـ الى جانب الأسئلة المفتوحة والتي كان الضيف حذراً وحاذقاً في تناولها ، ثمة أشياء أخرجها الضيف وثمة أشياء أستطاع أخفاءها ـ سؤال عبدالرحمن للضيف عن المتنبي وتردد هذا الأسم في اكثر من سؤال ـ ربما كان هناك محاولة من المحاور لوضع تشابه بين الشخصية إياها والضيف.
استطاع الضيف أن يكون أكثر من طرف "تحصيل حاصل" مع سيل تلك الأسئلة التي كانت تقفز بلغة شاعرية رشيقة ، ودهاء صحفي متوازن ، وهذا لايُستغرب من أديب كغازي نحسبه لنا أستاذاً
ومنهلاً عذباً للأدب والرواية ـ وهو كذلك ـ والشيء بالشيء يُذكر فالضيف بدأ وكأنه يريد فتح ثغرات في الأسئلة وهو أسلوب: هاجم قبل أن تهاجم ، وهذا مايُسمى فالأدب بالإجابة عن السؤال بسؤال أكثر حِدة ، وهو ماجعل "الحوار" يسير للأعلى أكثر من سيره بشكل أفقـي تماماً كأكثر الحوارت الكلاسيكية في صحافتنا عامة.
وبالنسبة لعبدالرحمن كان مُتجلياً متألقاً ، فجّر مفاجأة من نوع ثقيل خصوصاً أمام "مقصلة إجابات غازي" العميقة وذلك بالأسئلة التي لاتقل عمقاً عنها ـ ان لم تكن أعمق بقليل ـ
لديّ ملاحظة مهمة جداً خصوصاً في إجابة الأديب عن سؤال:
في زحمة الناس ماذا فقـدت ؟
قال واستشهد لجمُلة يقول أنها للشاعر أحمد عبدالمعطي حجازي الا وهي :
"هذا الزُحام .. لا أحـدٌ" ويبدو أن ذاكرة أديبنا العظيم لم تعد قوية ـأعانه الله وسدد خُطاه ـ
فصاحب هذه الجملة هو الأديب اللبناني / جبران خليل جبران وهي من أشهر قصائده على الإطلاق .
عموماً مانحن بصدده : هو الحديث عن هذا الحوار الكبير ـ كما يراهُ الكثيرون ـ الذي كان أستثنائي بأسئلته الكبيرة وإجاباته الكبيرة ووعيه المتجلي وخروجه المتألق للإعلام .
شكراً لغازي ، شكراً لعبدالرحمن حمد .
ولاشك فاانتظار حوارات مشابهة .. للإبتهاج والأستمتاع أكثر .
هذا الرد محاولة لإبراز وجهة نظر قارئ لا أكثر .
تحياتي للجميع وشكراً عبداللطيف مرة آخـرى.[/frame]

شكرا عبداللطيف..كنت انتظر هذا اللقاء على متصفح المرقاب منذ فترة
شكرا بحجم الكون للمبدع رعد الشمري في اخراجه لنا بهذه الروعة



اللقاء بالفعل استثنائي كما ذكر بندر واعرف ان عبدالرحمن حمد يعرف جيدا اصداء هذا اللقاء ..نحن هنا نستمتع بالاجابات من سعادة الوزير ونستمتع ايضا بالاسئلة الرائعة من عبدالرحمن ...ربما ان عبدالرحمن وصل الى حدود في شخصية الدكتور لم يصل اليها احد قبله...ربما استفزّه..ربما..وربما..وربما

المهم اننا حصلنا على مادة اعلامية جيدة...شكرا للجميع

ابو حمد ذا داهية من دواهي العصر




والله انه من اروع اللقاءات اللي قريتها وفيه فكر عاااالي
وعمق يصل الى 100 متر تحت سطح السحر



تحياتي بحجم ابداع ابو حمد وغازي
اخوك واحد جمهورك / غالب
ولا هنت يا عبداللطيف ولا هان رعد على ما تبذلونه

تعجز عنك الكلمااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااات




تسلم لي دووووووووووووووووووووووم

لقـاء تاريخي ,,



وابو حمد ,, الله لايضره ,, لحال ,,


لحااال


لحاااال

لاهنت ياعبداللطيف

لقاء ثمين وغالي جدا جدا جدا

والله يسلمكم كلكم

مع أجمل تحية

أخوك

عبدالرحمن حمد


وغازي القصيبي

بحضورهما تحضر المتعه

شكرآ عبداللطيف

الغالي

عبد اللطيف الغامدي


لقاء ( فخم ( و ( ضخم ) بضيفه ومحاوره _ لا أجد من الشكر ما يكفي لأنعم عليك به

شكرا وشكرا و.....


لكم جميعا خالص التقدير والودّ


_

عندما يلتقي المبدعين وعمالقة القلم
بالتأكيد سنرى مثل هذا الامتاع في مثل هذه الحوارات التي لانمل منها ابدًا
شكرًا لك ياابوراكان على هذا النقل

.

لقاء دسم ضيفا ومحاورا

تسلم يابو راكان

.

عاد هذا صحفي خطير من جد
وضيفه عملاااااااااق

الله لا يهينك يابوراكان

لاهنت ياعبداللطيف

عبدالرحمن حمد العتيبي و غازي القصيبي

لقاء ممتع الله يطول عمارهم ..

يستاهل ابو حمد



مبدع مبدع مبدع



وين ماكان



تشكر يابو راكان ولاهنت

الدكتور غازي القصيبي من أروع الشخصيات التي قابلتها في حياتي ..
أجريت معه لقاءاً وصفه بأنه "الأطول" في حياته !
وقد فرد على مساحة صفحتين من صحيفة الوطن البحرينية واليوم السعودية

وبرغم أسئلتي الكثيرة إلا أنني مازلت أتعطش للجلوس بقرب هذا الرجل العملاق والحديث معه
حول كل شيء: السياسة والأدب والحياة.

جميل ذلك الغازي .. وكم أغبطك يا حمد على الجلوس بقربه

لاهنت يابو راكان

والحقيقه ان ابو حمد صرح ادبي متكامل الله لايضره

اكيد راح يكون قمه



مدام الطرف الاول ابو حمد .. والطرف الثاني غازي القصيبي



تسلم يدينك يابعدي على النقله الطيبه هذي

لأول مره استمتع بحوار

اغلب متعته في الاسئله


ابو راكان لا هنت

..

[align=center]عبداللطيف الغامدي

الله يعطيك العافيه وبيض الله وجه رعد الشمري

حوار أدبي ممتع ومفيد

بين الصحفي الفذ والدكتور الاديب

شكرا على نقله هنا [/align]