|  |  |  | ||
|  |  | 
  
 
	
|  |  |  |  | |||||||||
| 
 | ||||||||||||
|  |  |  |  | |||||||||
| ..: المرقاب للأدبِ والثّقَافَةِ :.. الشعر الحر - النقد البنّاء - دراسات أدبيّة | 
|  | 
|  | أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			#1  
	
			
			
			
		 | ||||||||
| 
 | ||||||||
| 
			
			
د. عائض القرني ومقال (صح النوم يا عرب) يستشهد بخلف وابن عزيز والقصيبي ونزار قباني
			 
المصدر جريدة الشرق الاوسط تاريخ 18/1/2007 صح النوم يا عرب د. عائض القرني في الحديث الصحيح: «ويل للعرب من شرٍ قد اقترب»، ولكن العرب في غفلة عما يُراد بهم، يعقد العرب قمماً محفوظة التوصيات فإن وجّهت لإسرائيل كان النص (يجب على إسرائيل أن تنسحب بدون قيد ولا شرط)، وإن كانت في الخليج كان النص (يجب على إيران أن تنسحب من جزيرة طنب الكبرى وطنب الصغرى وجزيرة أبي موسى)، لكن إسرائيل وإيران أذكى من أن تخادعا كما يخادع الصبيان، ويلعب عليهما كما يعلب على الولدان، فلذلك قام الآيات في طهران بتخزين النووي في الأفران، وقام الحاخامات أتباع موشي دايان بتجهيز المزدوج لوقت العدوان (فبأيّ آلاء ربكما تُكذبان). ونصيحتي أن يحوِّل العرب تكاليف القمم ويصرفوها في مجمعات سكنية للفقراء، أو ملاجئ للأيتام، أو حفر آبار للمساكين، أو يجمعوا هذه التكاليف الباهظة التي تُصرف في الفنادق والتشريفات والضيافات فيقيموا بها مفاعلا نوويا ولو كان في ذلك عقوق للغرب وخروج عن طاعته (لكن ما باليد حيلة)، وأرجو من العرب التخفيف من حسن النية بالجيران والإخوان، فوالله لو حلف الآيات في إيران، بين الركن والمقام في رمضان على القرآن في ساعة الاستجابة أن قصدهم بالمفاعل النووي كمبوديا والخمير الحُمر، لما صدّقهم عاقل، وليت العرب سمعوا صديقي الشاعر: خلف بن هذال : ولا تأمن فروخ الداب لو عاشن وبوهن مات تجيك الصبح بانيابٍ تناسل كنّها انيابه وإلى متى نصدق عواطفنا المجنّحة، فجمال عبد الناصر وعدنا أنه سوف يرمي إسرائيل في البحر ثم سلّم لهم سيناء وسجن علماء وطنه ثم شنقهم، وصدام حسين حلف أن يحرق نصف إسرائيل بالكيماوي المزدوج فأحرق الكويت ونجت إسرائيل، وأحمدي نجاد طلّق بالثلاث أن يزيل إسرائيل من على الخارطة وأخشى أن يزيلنا نحن وتبقى إسرائيل!! أيها العرب: يسلم عليكم زهير ويقول: وَمَن لا يَذُد عَن حَوضِهِ بِسِلاحِهِ يُهَدَّم ومن لا يظلم الناس يظلم ويقول لكم أبو الطيب صباح الخير يا عرب صح النوم يا إخوة أما قرأتم أنشودة الكفاح لي: وَمَن عَرَفَ الأَيّامَ مَعرِفَتي بِها وَبِالناسِ رَوّى رُمحَهُ غَيرَ راحِمِ فَلَيسَ بِمَرحومٍ إِذا ظَفروا بِهِ وَلا في الرَدى الجاري عَلَيهِم بِآثِمِ يقول عوام نجد: (يا زين الطرير ولو بحلقي) يعني ما أحسن السيف الحاد البتَّار ولو قطع حلقي. ويقول الشاعر الجنوبي بن عزيز (جعل راس بلا ناموس تكسر عظامه) لن تنفعنا العرضات الشعبية إذا التهب الجو وأظلمت السماء (بشررٍ كالقصر كأنه جمالتٌ صُفْر). إن المواثيق والكتب لا تجدي مع قوة الآخر وسلاحه وفتكه، يقول استالين (لا تحدثني كم عند البابا من كتاب، ولكن كم عنده من دبّابة) ذكر ذلك الداود في كتاب (متعة الحديث)، يقول نزار قباني: يا ابن الوليد ألا سيف تُؤجِّره فإن أسيافنا قد أصبحت خشبا؟ ومن حقنا كمواطنين عرب أن نطلب من القيادات حمايتنا والاستعداد للخطر القادم، وعلينا أن نتوب من حفلات الانتصار ورفع أقواس النصر كما قال الدكتور غازي القصيبي عن الزعيم المزعوم: تمشي الهزيمةُ مشياً فوقَ منكبهِ لكنّه باحتفالِ النصرِ في شُغُلِ أيها العرب: والله لو جدَّ الجد وأرسلت عليكم الشهب من خرّم شهر وتل أبيب ما تنفعكم الأسهم والبورصات والجلسات والكبسات والأمسيات والحفلات، ومن أنذر فقد أعذر. يقول الدكتور سلمان العودة (لقد استغرقنا حياتنا في جزئيات صغيرة قضّينا فيها العمر على حساب قضايا هامة ومسائل كبرى فتخلَّف بنا الركب). ولعلمكم فقد اتجهت مركبة فضائية إلى كوكب عطارد ونحن مشغولون بالتراث الشعبي، وكلما نصحناهم قالوا: (الذي ما له قديم ما له جديد)، فهل قديمنا جفنة مكسَّرة وآنية فخار بالية، ورشى حبال ممزّقة، وفأس ومنجل ومطرقة، فأصبحنا نخجل من العالم أن يشاهدوا وضعنا، يقول الدكتور أحمد التويجري: إذا تفاخرَ بالأهرامِ منهـزمٌ فنحن أهرامنا سلمانُ أو عمـرُ أهرامنا شادَها طه. دعائمُها وحيٌ من الله لا طينٌ ولا حجرُ   على ويش الرسايل والشعور بعيد = يموت العاشق اللي ماكمل حلمه امانة لاتراسلني رسايل عيد = اعشق النور ياللي تعشق الظلمه على ويش نتفاهم والجروح تزيد = اذا تسمح (لاتتكلم ولا كلمه) ! ابا ارحل يامتاهات الضما فالبيد = انا ما اساعد الظالم على ظلمه المسنجر mergab_mergab@hotmail.com المراسلة mergab111@yahoo.com   | 
|  22-01-2007, 01:21 PM | #2 | 
| 
(*( عضو )*)    | 
بيض الله وجهك يبو نوره  وفي الحقيقه إني كنت بصدد أن أورد هذا المقال هنا وأنسبه لنفسي فهذا يجب أن يكون شعور كل مسلم غيور سلامي ومحبتي | 
|   
من الذكـاء متابعة طاش ما طاش  ........ وأكبر غباء إنـك تتابع خـواطـر !   | 
|  22-01-2007, 02:17 PM | #3 | ||||||||||||||||||
| 
(*( عضو )*)    | 
مع احترامنا للدكتور عائض  ولكن ,, ليس من الحكمه أو من العدل جعل إيران واسرائيل في كفة واحده أما عن التخلف الذي نعيشه فأن احد اسباب استمراره هو أننا كأمه لم نقر حتى الآن بخطأ معتقد راسخ في عقلنا الباطن وهو بأننا الأمة الكامله ،،، فنحن ننظر لكل حضارات العالم بأنها حضارات ناقصه وسيئه ،، ونحن الخيريين اصحاب الزيادة!!! شكرا اخ معيض على جهدك الواضح دائما في منتدانا الغالي تحياتي / حامد | ||||||||||||||||||
|   
 صلاح عبدالصبور ..........  ، ، ، 
   | 
|  22-01-2007, 03:01 PM | #4 | 
| 
(*( عضو )*)    | 
أبو نوره بيض الله وجهك..!! وكلام الدكتور عايض في الصميم..!! نعم... صح النوم ياعرب..!! إلى متى وهم في سُباتٍ عميق..!! وعسى الله يبدل ضعفنا قوه..!! وذلنا شجاعه..!! ودام الإسلام بعزةٍ ونصر   | 
|     | 
|  22-01-2007, 06:29 PM | #5 | 
| 
(*(عضو)*)    | 
وإلى متى نصدق عواطفنا المجنّحة، فجمال عبد الناصر وعدنا أنه سوف يرمي إسرائيل في البحر ثم سلّم لهم سيناء وسجن علماء وطنه ثم شنقهم، وصدام حسين حلف أن يحرق نصف إسرائيل بالكيماوي المزدوج فأحرق الكويت ونجت إسرائيل، وأحمدي نجاد طلّق بالثلاث أن يزيل إسرائيل من على الخارطة وأخشى أن يزيلنا نحن وتبقى إسرائيل!!  وهل من مبصر يا دكتور ؟ رعاك الله وكثر الله من امثالك شكرا يا بو نوره ،، | 
|     | 
|  22-01-2007, 06:48 PM | #6 | 
| 
(*(عضو)*)    | 
مقال سبق  وان اطلعت عليه ..  ولفت انتباهي هذا الطرح   الحقيقي والتحليل الصادق لمجريات الامور .. واستحوذ على الاعجاب بأكمله .. خصوصا ً وانه من دكتور البلاغه .. فضيلة الشيخ .. عايض القرني .. نحسبه والله حسيبه من الاناس المنصحين لهذه الامه .. كل الشكر يابانوره على هذا الايراد .. وسلامي عليكـ ,   | 
|     | 
|  22-01-2007, 11:19 PM | #7 | 
| 
مشرف عام    | 
بيض الله وجه دكتورنا عايض القرني ولاهنت وبيض الله وجهك يا أبو نوره تقبل كل الود | 
|   
.
   | 
|  23-01-2007, 12:10 AM | #8 | 
| 
مستشار    | 
الحديث الصحيح: «ويل للعرب من شرٍ قد اقترب»، ولكن العرب في غفلة عما يُراد بهم، يعقد العرب قمماً محفوظة التوصيات فإن وجّهت لإسرائيل كان النص (يجب على إسرائيل أن تنسحب بدون قيد ولا شرط)، وإن كانت في الخليج كان النص (يجب على إيران أن تنسحب من جزيرة طنب الكبرى وطنب الصغرى وجزيرة أبي موسى)، لكن إسرائيل وإيران أذكى من أن تخادعا كما يخادع الصبيان، ويلعب عليهما كما يعلب على الولدان، فلذلك قام الآيات في طهران بتخزين النووي في الأفران، وقام الحاخامات أتباع موشي دايان بتجهيز المزدوج لوقت العدوان (فبأيّ آلاء ربكما تُكذبان). ونصيحتي أن يحوِّل العرب تكاليف القمم ويصرفوها في مجمعات سكنية للفقراء، أو ملاجئ للأيتام، أو حفر آبار للمساكين، أو يجمعوا هذه التكاليف الباهظة التي تُصرف في الفنادق والتشريفات والضيافات فيقيموا بها مفاعلا نوويا ولو كان في ذلك عقوق للغرب وخروج عن طاعته (لكن ما باليد حيلة)، وأرجو من العرب التخفيف من حسن النية بالجيران والإخوان، فوالله لو حلف الآيات في إيران، بين الركن والمقام في رمضان على القرآن في ساعة الاستجابة أن قصدهم بالمفاعل النووي كمبوديا والخمير الحُمر، لما صدّقهم عاقل، وليت العرب سمعوا صديقي الشاعر: خلف بن هذال :  ولا تأمن فروخ الداب لو عاشن وبوهن مات تجيك الصبح بانيابٍ تناسل كنّها انيابه وإلى متى نصدق عواطفنا المجنّحة، فجمال عبد الناصر وعدنا أنه سوف يرمي إسرائيل في البحر ثم سلّم لهم سيناء وسجن علماء وطنه ثم شنقهم، وصدام حسين حلف أن يحرق نصف إسرائيل بالكيماوي المزدوج فأحرق الكويت ونجت إسرائيل، وأحمدي نجاد طلّق بالثلاث أن يزيل إسرائيل من على الخارطة وأخشى أن يزيلنا نحن وتبقى إسرائيل!! أيها العرب: يسلم عليكم زهير ويقول: وَمَن لا يَذُد عَن حَوضِهِ بِسِلاحِهِ يُهَدَّم ومن لا يظلم الناس يظلم ويقول لكم أبو الطيب صباح الخير يا عرب صح النوم يا إخوة أما قرأتم أنشودة الكفاح لي: وَمَن عَرَفَ الأَيّامَ مَعرِفَتي بِها وَبِالناسِ رَوّى رُمحَهُ غَيرَ راحِمِ فَلَيسَ بِمَرحومٍ إِذا ظَفروا بِهِ وَلا في الرَدى الجاري عَلَيهِم بِآثِمِ يقول عوام نجد: (يا زين الطرير ولو بحلقي) يعني ما أحسن السيف الحاد البتَّار ولو قطع حلقي. ويقول الشاعر الجنوبي بن عزيز (جعل راس بلا ناموس تكسر عظامه) لن تنفعنا العرضات الشعبية إذا التهب الجو وأظلمت السماء (بشررٍ كالقصر كأنه جمالتٌ صُفْر). إن المواثيق والكتب لا تجدي مع قوة الآخر وسلاحه وفتكه، يقول استالين (لا تحدثني كم عند البابا من كتاب، ولكن كم عنده من دبّابة) ذكر ذلك الداود في كتاب (متعة الحديث)، يقول نزار قباني: يا ابن الوليد ألا سيف تُؤجِّره فإن أسيافنا قد أصبحت خشبا؟ ومن حقنا كمواطنين عرب أن نطلب من القيادات حمايتنا والاستعداد للخطر القادم، وعلينا أن نتوب من حفلات الانتصار ورفع أقواس النصر كما قال الدكتور غازي القصيبي عن الزعيم المزعوم: تمشي الهزيمةُ مشياً فوقَ منكبهِ لكنّه باحتفالِ النصرِ في شُغُلِ أيها العرب: والله لو جدَّ الجد وأرسلت عليكم الشهب من خرّم شهر وتل أبيب ما تنفعكم الأسهم والبورصات والجلسات والكبسات والأمسيات والحفلات، ومن أنذر فقد أعذر. يقول الدكتور سلمان العودة (لقد استغرقنا حياتنا في جزئيات صغيرة قضّينا فيها العمر على حساب قضايا هامة ومسائل كبرى فتخلَّف بنا الركب). ولعلمكم فقد اتجهت مركبة فضائية إلى كوكب عطارد ونحن مشغولون بالتراث الشعبي، وكلما نصحناهم قالوا: (الذي ما له قديم ما له جديد)، فهل قديمنا جفنة مكسَّرة وآنية فخار بالية، ورشى حبال ممزّقة، وفأس ومنجل ومطرقة، فأصبحنا نخجل من العالم أن يشاهدوا وضعنا، يقول الدكتور أحمد التويجري: إذا تفاخرَ بالأهرامِ منهـزمٌ فنحن أهرامنا سلمانُ أو عمـرُ أهرامنا شادَها طه. دعائمُها وحيٌ من الله لا طينٌ ولا حجرُ حفظ الله شيخنا الجليل وادامه للخير.. شكرا يابو نوره ..سبقتني   | 
|     | 
|  24-01-2007, 05:25 PM | #10 | 
| 
(*( عضو )*)    | 
هذا بعض الكلام المباح .. الذي أورده الدكتور عائض القرني  وربما بقي لديه ما يقوله .. وسيقوله يوما ما .. نتمنى أن لا يأتي مقاله ونحن نلهث هاربين من غبار القنبلة النوويّة الفارسيّة .. عين العقل كل ماجاء في المقال .. ولكن هل من متعّظ ؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل . | 
|   Email   fmq861@yahoo.com twitter    falihalhajri   | 
|  | 
| العلامات المرجعية | 
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| 
 | 
 | 
|  |  |