من أجله

لانه يستحق أكثر و أكثر من ما أتوقع و تتخيلون ...
سعيت لأن ان تكون اول مشاركة لي ...
من أجله ...


لنكن واقعيين و نعترف اننا في هذا القرن من اصحاب الحظوظ في كثير من أمور
الحياة ، فقد حصلنا على خدمات لم يسمع بها الاوائل ولم يتخيلوا انها
ستكون في يوم من الايام ... .
حتى اصبحت السهوله من رموزنا اليوميه ، التي لم نعد نستطيع التخلي عنها ولايمكن ان نتصور ان نعيش بدونها ، فمن منكم يستطيع ان يتخيل الحياة دون سياره او تلفزيون او موبايل
والخ من وسائلنا العصريه .


والاعلام الفضائي احد تلك الموجودات التي اصبحنا نلتصق فيها منذ الصباح وحتى صباح اليوم التالي فالفضائيات بكل الأشكال والأنواع والاهتمامات والكتاب والشعراء والفنانون يملأون
برامجها من الالف الى الياء .

لكن الهدف من كل ذلك لايعدو ان يكون نوعا من التجاره وجمع الأموال والبحث عن مورد جديد لرفع الرصيد.

فمن منكم قرأ لاطفاله كتابا جديدا ومن منكم استمتع بمسرحية موجهة للطفل مثلا .ألا يستحق أطفال هذا المجتمع شيئا من الاهتمام والرعايه ، مقابل مايشاهدونه قسرا من برامج قد تفسد تلك الطفوله البريئه .

اعتقد ان شيئا من الانصاف ان لم يكن الانصاف كاملا ان يكون هناك اهتمام بالطفل فهو لبنة المستقبل التي تعتمد عليها الامم في بناء حضارتها .

ولاني لا اميل الى الاسترسال في مواضيعي ، أكتفيت بهذه الاسطر الواضحة في معانيها ...

والذي يتلخص في الجملة التالية .. .

(( أعطوا الصغير حقه .. ل يكن لنا عوناً في بناء مجتمع رائع ))



ودمتم سالمين ...
(( ريم التركي ))

((فمن منكم قرأ لاطفاله كتابا جديدا ومن منكم استمتع بمسرحية موجهة للطفل مثلا .ألا يستحق أطفال هذا المجتمع شيئا من الاهتمام والرعايه ، مقابل مايشاهدونه قسرا من برامج قد تفسد تلك الطفوله البريئه .))

مشكله ...


ما عندي اطفال ،،، من اقرا له






لفته جميله منج يا اخت ريم للأطفال ،، بس ترى اطفال اليوم الفرص اللي عندهم والأهتمام فيهم اضعاف ما كان سابقا ،، مثل ما خليتينا نتخيل الحياه من غير سيارات وما شابه ،،، خلينا نتخيل الحياه من غير مدارس يملاها الأطفال ,,, أو من غير مدن ملاهي والعاب ،، أو من غير كتب اطفال ،، أو من غير قنوات مخصصه للأطفال ،، أو من غير ناس تكتب وتهتم بالطفل ورعايته ,, والأدب المنتج خصيصا له ،، ومن غير دور رعايه للأطفال الأيتام ،، وأغذيه خاصه لهم وملابس خاصه لهم ،،،

وأظن ان هذا يدل إن الناس مهتمين صج بأطفالهم





تحياتي / حامد

كتابه تبشرنا بحضور كاتبه مبدعه ,,

ريم التركي ..


اتفق معك في ماقلتي ,, والاطفال هم اولى لبنات البناء , وهم رجال الغد الذين سيمسكون بزمام

الامور في المستقبل ,, فيجب ان يتم تنشأتهم في اجواء نقيه وتربيه سليمه ,,


تحياتي

أخوي حامد المطيري ...

حضور أولي طاغي ، يروق لي و يعجبني ...


بالنسبة لما تفضلت به من فرص رائعة تتوافر الآن للأطفال ، ف أنا على دراية مسبقه بها
والجميع لا ينكرونها ، ولكني بمشاركتي طلبت اهتمام أبوي ل طفل
لن تقنيه رفاهية الدنيا كلها عن توجيه من احد والديه ، او كلمة ثناء ل مجهوده منهم .


أنا لا أنكر ما تقول به ، ولن أدع احد يتخيل عدم وجوده .. .
لانه موجود أساساً ... .

أنا قصدت الجانب المعنوي في الاهتمام وليس المادي .. .

أما بالنسبة لما ذكرته من اهتمام جزئي في الجانب المادي ، فلقد كانت جمله يتيمة
بعد ثلاث جمل كتبتها ل يعيش الجانب المعنوي فينا ليعيش أطفالنا ...


ودمت كما أنت ...


أختك
(( ريم التركي ))

سلمتي يا ريم

اطفالنا يستحقون المتابعه والتربيه التي تحثهم على الحفاظ على الدين
وهذا الشي موجود ولكني اتفق معك على تكثيف التربيه
والعمل على تنشأت الطفل نشئه حسنه ..وتفعيل جميع الوسائل التي تخدم جانب التربيه الحسنه



لاهنتي يا ريم

لاهنتي ياريم ..

وكـلام كبير كبير .. وهذا يبشر بقدوم كاتبه من الطراز الاول .. للمرقاب ..

طرح راقي ياريم
وفكر راقي



فالطفل يستحق اكبر قدر من الاهتمام
والشجرة ان قومت اغصانها في الصغر اسهل من اقامتها في الكبر




شكرا ياراقية

الطفل .. شمعة الحياه .. وبسمتها
الاطفال .. ( أحباب الله )
يستحقون .. منّا الكثير والكثير
ويجب ان لايكون إهتمامنا .. بأطفالنا فقط بل بالطفل بشكل عام

حضور أول جميل .. ومميز لـ برنسيسة الحرف .. ريم

تحياتي لك ..!

مرور رائع من أروع ... .

دمت متميز ... .


أختك
(( ريم التركي ))