(( آه )) على (( آه )) .. !!

:
:
ــ (( 1 )) ــ

(( قطع )) معي رحلة الحياة ..
قاسمني الكثير من تفاصيلها ..
لأن قادر على (( تفصيل )) وتفصيص عوائقها ..
عشت معه (( حالي )) أيامي و (( مرها )) ..
كان معي أينما حللت .. وحيثما رحلت .. !!
تجاذبنا أطراف الكثير من الأشياء ..
كان وفياً للغاية ..
لذا كان يفعل فقط .. ولايتحدث .. !!
وفي يوم فقدته ما ..
وأصبح مكانه (( خالي )) بعد أن (( عم )) الفقد في ارجائه ..
ترتسم الذكرى على اطلالة ..
تحكي عن ماضيه الجميل ..
لتذكرني ماسلف بيني وبينه ..
اصبح حديثي عنه بـ (( كان )) ..
لأنه بات من الماضي فقط ..
وكان فعل ماضي يفيد الحسره احياناً ..
أضحت حياتي خاليه منه ..
بعد أن نزع من حياتي الى الأبد .. بـ (( آه )) مدويه ..
آه ..
آه ..
آه .. يـ (( ضرسي )) المخلوع .. !!

ــ (( 2 )) ــ

عند (( اشارة )) ما .. !!

وقفت عند الأشارة ..
سيارة (( بورش )) فارهه يقودها رجل ..
ويجلس بجانبة (( أمراه )) و (( طفل )) ..
وكان في الأشاره ..
ثلاث سيارات ..
السيارة الأولى ..
فيها (( شاب )) مراهق .. كانت عينه على (( البورش )) ..
والسيارة الثانيه ..
فيها رجل وزوجته .. وكانت عيونهم على (( الطفل )) ..
أما السيارة الثالثة ..
ففيها (( عزوبي )) متأخر زواجه ..
وكانت عينه على ....












الأشارة متى تولع (( خضراء )) .. !!

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ


عسى عينه بالمسمار العزوبي


ابو حمد عمت مساءً ياصديقي

سلامتك من الآآآآآه

مبدع يا ابو حمد دايم

الاشاره خظراء .. وصاحبنا لا زال واقف !


..........

المقطع الأول خنقتني العبرة وتاليتها ضرسٍ مقشوع

والمقطع الثاني قابلني إن كان واحدٍ منا أحسن الظن في الشاب المسكين


لاهنت ياأبوحمد

تحياتي

امّا عينه على الاشاره

كثر منها هههههههههههههههههههه



تسلم يابو حمد

..

اسأل الله ان يبدلك ضرساً خيراً من ضرسك

والله انك فجعتي يا مسلم بحديثك عن الضرس بهذا الوفاء الذي اشعرني بقيمة ضروسي

وعموما لاعدمت حرفك الأخاذ وفكرك الراقي وتواجدك المثري ووفائك الذي طال كل شي

والف سلامات ان شاء الله يا كبتن

إسلوب .. قصصي في قالب مقالي
ابو حمد

أنت مشروع كاتب مسرحي
>>> لاتنسى مكتشفينك

سأعود فيما بعد .. لإستمتع بـ آهاتك

في المقطع الاول اقول لك ماتشوف شر وسلامات


في المقطع الثاني شئ طبيعي كلّن يغني علي ليلاه

على الاشاره الخضراء والا الحمراء

.

هههههههههههههههههههه

يابو حمد يابو حمد
آهاتك غير طبيعية يابو حمد
اما العزوبي جعل ماحالي بحاله
اسلوب مسرحي فاخر ويستحق الاطراء والمرور
اعجابي ياغالي

هههههههههه

اقطع ايدي .. لا واقطّعها حتت ( نظام مقلقل ) ان كان العزوبي
يعاين فالاشاره



مبدع

هههههههههههههههههههههههههههههه

مبدع مبدع والله

والله يعوضك بخيرً من هذا الضرس المخلوع

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
و
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
و بعد
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

لا تعليق آخر سوى :








































ههههههههههههههههههههههههههههههههههه ثانيه

آه .. على آه .. يابو حمد ..!!

هل تعلم :_

أن آآآاهاتك على (( الضرس )) .. لأنه على وزن .. (( العرس )) ..!
.

وصاحب الاشارات .. لاتعليق عليه .. لأنه مؤشر خطير .. لتغير الفطره الإنسانيه

,

سلط الله على هالإشاره اللي عييّت تشب خضراء



مقالاتك ساخره وممتعه .. مشكلتك إنك تدري وإتغلاّ ..


لاتبطي ثم أعلم عليك حبيليص

(( آه )) على (( آه )) .. !! بسبب تأخري في قراءة هذا الموضوع

عبدالرحمن بن حمد .,

دائما ً ما أردد ان أجمل مايميّز البوح سواء نثرا ً او شعرا ً ., إن كان يحاكي موقفا ً., وقلّه هم الذين يجيدون نسج المحاكاه بإبداع .,

وأنت في المقطع الاول اشبعت نهم الابداع بمحاكاتك لآه الضرس ., وتجلّيت بوفائك الذي ارتسم على الفعل الناسخ كان

لله درك في كلا الحالتين .,


امّا المقطع الثاني :- يمكن اختزاله في جملة .. ( لولا الأمل لما كانت الحياه ) .,




برايفت / ياكثر اللي يرددون الآهات الضرسيه هالاسبوعين


سلامي عليكـ .,

ابو حمد مساء الخير ياصديقي ومبروك عليك الشهر



وياحبني لك انت ومواضيعك



وما ينلام العزوبي لوني محله كان جبت دربيل وجلست ادربل لين اشوفك زيني



صح لسانك يابو حمد والله لايحرمنا منك

ههههههههههههه

عينه على الاشاره الحمراء

متى تولع


لاشلت يمينك ياحمني

-


ابد





حالي حاله مافيه فرق



جددت المواجع يابو حمد

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

الله يعوضك في ضرسك ..


واما العزوبي ماظنتي عينه على الاشاره الا ان كانه يسوي يعنني ماني منتبه