فـوضـى الإنـتـظـاااار . . !

.

بسم الله الرحمن الرحيم


يسعدني ويشرفني أن أكون بينكم في الركن الهادئ وميناء الأحبة

على طبق من الصراحة والمحبة


لـ بعضٍ من كتاباتي وأبياتي وأفكاري

أنتم فقط القلوب الندية التي تضيف على فوضى الإنتظار

مزيداً من الجمال والترتيب . .!


[align=center]بكل الحب[/align]


.

[align=center]

كم كان يلزم من الهجير . . الحرائق . . لتذووب وحشية الأقنعه

كم كان يلزم من الرفات . . الوشاة . . الوصاة لتذووب جغرافية المكان !

لنكتب للحلم . . الحقيقة . . الأمل .

في أوج نشاطنا كعرب نطيل الثرثره لنخفي مشاعرنا . . كبواتنا !!

وفي أوج نشاطنا كعرب نعشق التموية لنطل من نافذة جروح الآخرين !

كل شيء بلا مبرر وكل شيء قابل للتفخيخ !

حينما تكون مستعداً لوهج الكلام عليك أن تستعد لمهمة الإخماد . !

فكل شيء قابل للإشتعال . إن لم يكن قابل للوشاية !!!

فليس نحن سوى عرب نملك مفاعل نووي من هذه وتلك .!

حتى أصبحت اللغة أوامرها إفتراضية بعيداً عن مصب الروح والكون .

هكذا نحن نجيَر الأشياء حسب رغبات الأخرين . . وندون صكوكنا لهم

لكي نفوز بأقل علامات ممكنه من التعجب والإستفهام !!؟؟

إكتشفت مؤخراً أن الشعر أقل جرماً من الكتابة

كيف لا وهي مازالت تنقذنا هدية من توقفت عقولهم عن العمل ( المعنى في بطن الشاعر ) !

إذن إذا أردت أن تشعل حرائق صغيره هنا وهناك فعليك أن تكتب . !

لمن لايهم . . فهم سيخلقون شخوصاً في أكثر من رواية .

فأحياناً ماعليك سوى نفض غبار الزمن . . ليكفونك شر التأويل !

فليس هناك شمال مغناطيسي واحد . !

ولغة الحرف فضفاضة بحيث كلٌ يقتسم ماشاء .

دونما الحاجة للتسلل عبر ثقافات العرب البائدة .!

فعلى عتبة الأعاصير هناك من تستهويه الشبهات فيشق طريقه بها ولها . .

تماماً كالعشق الطفولي للدمار . ! بحماقةٍ المظهر الصارخ . . !

وحماقة التخاذل والخندقة على مرفئ الذهووول . !

فهناك ألف وجه سيقودك إلى زنزانة الشقاء إذا حاولت الإستقلال بحرف واحد .!

فأعمارنا وثقافتنا أبدية . . وحروفنا تطاردها عتمة الأغلال !

وكقدري إليك سأكتب لك رغم كل هذا . . . !

وسيسبقني إحساسي بك وأكتب بمزيداً من العطاء . . النماء

فلا ترتعشي سيدتي :

الحب يحترف الأسقام ونحن نحترف التجاهل . .

حتى قبل أن يغريني شاطئك تحت وقع الإنبهار الأول

سأكتب لك حسب كتابة التاريخ .

فالتاريخ يكتب تحت هوى من سيتبرع بطباعته .!

فدعيني أكتب على هواي فأنا من سيجني وشايته . . وأنا من تبرع بذلك لهم !

فما زال لحن الغروب عالقاً رغم السنين بالذاكره .

حينما كانت فتنتك تلف المكان . . الزمان . . والقرية أيضاً

فيرخي الليل سدوله على جراح مفتوحه للفرجه .

فيشرق صباح وجهك قبل الصباح . .

وأكتشف أن لا صباح وإنما حلمٌ دميم على قمة بركان قفصي الخامد .

فتتربص بي الثواني قبل الساعات . .

وألتحف أوجاعي وأغيب رغم إنك الأكثر صخباً . ودموية

وحتى تشرق شمس اللقاء من طرف واحد . . يجب أن أغيب . .

إنها الثالثه فجراً ولازال أمامي ستة ساعات من السير حافي القدمين .!

لما أنتي تجيدين هذا الحضور الطاغي رغم الغياب . ؟

لما أنتي تغلفين لي الألم كهدية العيد . . وأفرح بألمك وهديتك .؟

أعرف إنك لم تفكرين يوماً بخطواتي لك التي عددتها في إتجاهي لك !

وتغافلت عنها في إتجاهي عنك . !

وأعرف أيضاً إنك خلقتي هكذا سادية وجارفه .!

فكل يوم تبدين أكثر شباباً وحيوية . . وأبدو أكثر كهولةٌ وعجزاً

تحت رحمة شعوبٌ امتهنت الجرم العاطفي .

فتعيشين وهم الإستبداد والتسلط على صولجان الفارس والحاجب معاً

فأنت إمراءة من هجير . خطواتك مدروسه . . كلماتك . . وحتى زلاتك !

ورغم إتساع حدودي ونظراتي المجانية . ! لم أرى أحداً أبهى منك ولا أجمل .!

وهذا مأجبرني رغم دهراً كاملاً من الترقب والمعاناة .

وأن أقرر في صباحي القادم لك الذي لايشبهه صباح !

كما لايشبهك أحدٌ من النساء .

وأنا أعرف ميولك وخبثك الإنثوي . . . قررت رغم كل هذا الإعتراف لك بالحب !!

بالحب العفيف . . كعفة من ناموا بالعراء خلف قطعانهم الهايجة !!

عندها كان إعترافي لك هو بداية الموت البطيء والإحتضار

بعد ذلك علمت إن كل إعتراف يعقبه حسره !!

ومن ذلك اليوم مازلت أحتفظ في تاريخ لقاءنا الأول كورقة يانصيب

لعل دلاوب الزمن يهديني ياناصيبك ذات مساء

أو لعل مشروع الوشاية يوصل إليك بعضاً مني[/align]

.

.

[align=center]

على مقربة من وجعي بك وجوعي إليك

كان لي موعداً إستثنائينا مع حاشيتك ومهرجانك الذي يطفى شعلته

هنا . ! ككل يوم !!

حتى أصبحت أعقابك تلف المكان . .

وأصبحت أنا على الخط الفاصل بين العشق والجنون

.

.[/align]

.

.

[poem= font="Simplified Arabic,6,firebrick,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
سلم الله قافٍ يصب المعاني=من خفوق لاغشاه الليل باحه
وبيض الله وجه زيزومٍ رباني=في نهار كل يدور فلاحه
قال لي يامقبل أصحاب اللياني=مابهم من بادي الدنيا رباحه
وصاب قوله جعل روحه بالجناني=ماتت العشره على حد الفداحه
الضعيف اللي على جوه نساني=ذاك فزعه من عزيز الملك زاحه
كم وكم وكم لاضاقت نصاني=وقدم نفسي سقت له صافي قراحه
ومن مشى خلفه على درب الأماني=مثله المهدوم ماينهض جناحه
يحسب إني مشتهي قرب الهداني=مادرا إني سايق بشارة طياحه
والكريم اللي على طيبه خذاني=للعلوم اللي بها صدق وصراحه
باقيٍ بالصدر في ذيك المحاني=وكل يوم يزود للعلياء نجاحه
والدروس اللي خذيت من الزماني=لبست قلبي مع الشدات راحه[/poem]


.

.

.

تعريف سابق للحواجز :

خطوط متوازيه وضعت لتنظيم الدخول إلى قلوبنا النقيه .! !

تعريف لاحق للحواجز :

بقايا من عبث الآخرين حولناها إلى مصدات نفسيه لتوقيف من يستحق المرور .!!

: : :

ونحاول كل مرةٌ أن نجبر النصوص على الفرح فتحزن .

وتشاطرنا إرثنا القديم بصيغةٌ أخرى متفاوتةٌ في كل مره بالكيف والكمية . !

بريدنا النفسي مملؤ بالرسائل الموقوته ضد أرواحنا الثكلى

حاولت ذات نص الفرح فكتبت عن إغترابي وعن طعنات التجاهل والبرود.

.

لكل الأحبة . . من مر من هنا

بقايا نزف . . وقصيد

وشئياً من بقايا الليل . . نزرعه كل يوم على فوضى الإنتظار . .

أتمنى أن يرتقي لعشاق الهدوء . . والعزف المنفرد . .

.

[poem= font="Simplified Arabic,6,crimson,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,7,sandybrown" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
لاتزيد في هرجك المعسول وتكثر=شف جرحك اللي قبل عامين وش سوى[/poem].

.

شماااالية

.

تذكرني طفولة بائسٍ محتاااار . . .

.

حتى تقاسيم الجمال بوجهها . . . حتى الكلام وحجمها


.

حتى زوايا الداااار . . .


.

.



مساء يوم الجمعة . . . لاجديد

فقط . . صورة .. .. وخيااااال

ووو . .

[poem= font="Simplified Arabic,5,royalblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/15.gif" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الشوق ياسلطان والعمر زايل=خله يصب بداخل الصدر ويسيح
يروي الكبود الضاميات العلايل=ويغرق مفاهيم الحزن والتباريح[/poem]


.

.

[poem= font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
اللي يبيني أجيه وأشوم عمَن=يترك لقاي وشوفته مابها عز
ماني لحالي يالبعيد و تطمَن=ياكثر من لا جيت له رحب وفز
وجيه على طيب السجايا تنمَن=يبقن مثل طويق ماطاح وإهتز
وإلا الوجيه اللي تلف وتخمَن=لو ترتفع لابد بالقاع تنغز[/poem]

.

أبسألك عن الهوى . .
هو في ضميرك
حي وإلا منطفي !
وإن أشتعل في داخلك . .
هل تكتفي !!
دام الهوى ! مثل الهواء . !
نحتاجه بشكل كبير !!
.
.

أبسألك عن الهوى . .
هو في ضميرك
حي وإلا منطفي !
وشخص يشيل من الهوى . .
حد الجنون هل يختفي ؟
.
.

هل الهوى يمكن تغير ؟
عن زمان ؟
أو المكان !
اللي نعيشه مايساعد للهوى ؟ وهل الهوى . . اللي حل فينا
مايبينا أو مانبيه ؟
دام النبيه !
أخذ قليل من الهوى !!
.
.

أبسألك عن الهوى . .
أصل الهوى ؟
والليل وعيون البنات . .
لاحتارة الكلمة على حد الشفاة
وين الهوى ؟
وهل الهوى . . يبقى بمسامعنا
مجرد هالكلام . . وهالهيام . !
وهالسهر . ؟
.
.

أبسألك عن الهوى . .
يوم الهوى ماهو خداع . .
ماهو دموع مزيفه . !
ولا إنصياع . . . !!
.
.

أبسألك عن الهوى . . ؟
أو بسألك ليه الهوى . .
أصبح هزيل . . . ؟
وأصبح تشفي من الغليل . . !
دام الهوى . .
ليل الغناوي . . والهديل . . !
.
.

أبسألك عن الهوى . .
لأجتاح قلبك وش يبي . !
دام العبي . !
تطعن بسكين . . .
التجاهل والبرود . . !!
وشي كثير من الجحود . . !!
وين الهوى . . . . ؟

وين الهوى . . . . ؟

.

.


[poem= font="Simplified Arabic,5,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الصحبه اللي ماتنومس ولاتفيد=قصرت عنها من وفايه حبالي[/poem]

.

\

[align=center]][®][^][®][الموهبة والذائقة الشعرية بين الصحيح والضريح][®][^][®][[/align]


ليس عن أهمية الشعر وخباياه وأوزانه وأيدلوجياته وترنحات الوقت الحاضر

بين المتردية والنطيحة

بطرح مفصل ولكنها شذرات وإضاءات للموهبة والذائقة الشعرية

وخلجات تساور الشعراء

فالشعر لديهم متعدد الحالات بين من تعتريه حاله من الذهول ويومن إيمان قاطع

أنه مس من الجن

وبين من يرى أنه غيض يولد من داخل رحم المعاناة أو فيض يكتسح النفس البشرية

ويعلن تمرده للملاء

والشاعر والمتذوق يجب أن يسير وفق آليه منضبطه له في ظل الإستنساخ السافر

لأننا نومن أن القصيدة فكرة إعجاز وإلهام وخيال

حتى لاينزوي الشاعر خلف الغلالة الهرمية والهلامية للمجد المزيف . !

و يبقى رهين سلسلة أفكار متناثرة على قارعة الطريق للرعيل الأول في الشعر النبطي

( الوزن طبعاً ركيزة أساسية لسنا بصدد الحديث عنه )

وحينما تكون الفكرة مستحدثة في قالب لفضي متطور عندها تكون القصيدة إبداع

أو جنوون خارج من وكره ليبعث الحياة في وسوم الأمس

فتدهش وتبهر وتحرك الحس الراكد بدواخلنا للجزاله وسمو الذائقة

وحينما تحاول أن تجد مسارا ضيقا بين أودية وشعاب الحاضر والماضي

صعب إنك تلقى من يفهمك . . !

في حين نقادك بالمئات ولكن مع مرور الوقت سيثبت شعر الدقة والتصوير

والمفردة إستمراريته

وبين تلك المنحنيات واليوميات الجديدة للشاعر يبرز الهاجس المتجدد

الذي يخدم الذات المبدعة ويقف أمام رغباتها باحترام ويتعلم كيف يصادقها

وفي النقيض الآخر تاتي الصورة متجهمه ومتداخلة الألوان . . !

لأن ثمة هناك خللا فنيا يكتسح المشهد الذي يعرض أمامه

من نقص الأدوات الذي يمتلكها وغيره . .

وفي المجمل يجب أن يكون الشاعر نبضا لايتوقف يتواطأ مع الآخرين

كالمرايا يلمع بصدق حين أصبح الصدق سخرية عميقة .

.

[poem= font="Simplified Arabic,4,royalblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الوقت ماهو وقتنا والسلامه=بأدنى خسائر منه طيب وغنيمه
ماعاد تثر بالنفوس الشهامه=وأطيب بشر يسكت ويغضي حشيمه
حتى تكالب له بروس العدامه=أتفه نفوسٍ من رداها سقيمه
ويضحك عليه صوير وابو دلامه=وتسقط مهابة جود وتذل قيمه[/poem]




.

/


[poem= font="Simplified Arabic,4,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/34.gif" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
مليت أجامل بين عوجا ونطيحه=وأكسب على حساب القصائد جماهير
ناسٍ تبي في قول شاعر مديحه=(والفرق واضح بالشعر والشواعير)[/poem]

.

[align=center]


هناك من يخشى الرحيل . . الإنتظار

لأنه ربما يكون الرحيل نهاية إنتظار مــا

لأن نظرية المؤامرة / صبغت أوقاتنا . . أحلامنا

حتى أصبح الرحيل ,, والإنتظار توأمين . . غالباً ماتخوننا ذاكرتنا بالتفريق بينهم .

وعلى مدرجات رياح الحلم _ قد لايهبط حلمك المزعوم . .

. . وقد يهبط هبوطاً كاسحاً يدمر كل شيء . . . ويصبح مرتعاً للتشفي ... والنميمة

لـ إفتراضية الحياة التي تهب الحب إختناق . . قسوة . . . إنتظار أو رحيل أحدهما لا أعلم . !!

فالحب كائن بشري مغيب عن الأنظار / والوعي أيضاً

. . يولد صغيراً . ويحبو . . ويشتد عودهـ / / ويمووت حتى قبل أن يشيخ رغم أنفه

وفي كل عزاء لايعلم المعزون من قتله . ؟ . أو بما قتل . !

.[/align]

[poem= font="Simplified Arabic,6,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
العصر هذا عصر تنوير وإعلام=ماهو بوقت الضامية والفتيله
عصر الفكر تطوير للذات وأقلام=علم وأدب درب المنار ورعيله
ومن لا رسم له مجد لا أفلح ولا قام=يموت ماجاوز مداه الحليله
تمضي دول وأحزاب وأجناس وأقوام=وتاريخهم يبقى شعاع ومخيله
ولو صور الحاضر لنا ألوان وأقسام=نعيد تصويره ونرجع نكيله
يعني لنا في صفحته بصمة إبهام=مانمر فيه بدون عرف وحصيله[/poem]

[align=center]

[align=right]وعلى هاوية وجع قديم يصافح الوجدان كلما تذكرت الاخوّه
وعلى أنقاض المسخ الجديد . .
صرخ بي هذا النص / أن أطعن . . مزق . . أحرق
وإقتل البياض داخلك . !!
وكفن الطهر / لتعيش شبيه البقية ..[/align]




على وجع الذاكره نصحو . . ونقتات بقايا فتاتهم

ويصفعنا مسخٌ صباحي بوجع آخر

وهذا جزاء من يقتل التعالي بحضرة الأقزام . . .

نحن فقط من يقرب الآتهم الحادة من طهرنا / وننسى أنفسنا بوجودهم

فنرتشف حممهم لآخر قطرة .


نحارب لأجلهم / فيستمدون من حربنا لأجلهم حرباً علينا

فيزعجون صمتنا . . وينحرون حلمنا عليهم .

ويتذاكون . . ونتغابى عفةٌ عنهم / ويتسلطون . . .

وبكل قبح يتسألون كيف السبيل ؟



هناك من نتركه بصمت . . لنصافح الحزن لصمتنا عنه . !

وهناك من نتركه بدمااار . . لنعيش بقية عمرنا في منتجع السعادة

ونحتسي الهناء على أنقاضه / ونغفو . . . .[/align]

[poem= font="Simplified Arabic,5,deeppink,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,limegreen" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ياللي رحلت ولا حصل منك تبرير=عود ترا ماله على الصبر طاقه
عود لك دروب الكرامه مزاهير=والصدر بيتك والحنايا رواقه[/poem]

.
.

.



[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أمطر على سنين عمري واترك أشباهي=حرام غيثك يمر صدور مشفوحه[/poem]
.

.

[align=center].

.


هناك من يكتب لأن الكتابه أصبحت من الترف

ويستورد لكتاباته أفخم وافخر أنواع الورق ! ويكتب غثاء

وهناك من يكتب بمعاناة تستفيض قصراً بين جوانحه

فيكتب على أقرب ورقة . . أقرب متصفح ليعلن ذات فجر

نبضه بـ [ صمتْ ] ! ويكون أدباً راقياً

/[/align]

وأيضاً

على أعتاب الملهمين نتجاوز أعتاب الصمت / الحقيقه

ونستكشف أجمل مافي دواخلنا بنص لم نكن ننتظره يوماً

فشكراً ملهمي هذا الجمال والسحر

وشكراً لـ متصفحكـ الغائب الحاضر

.