ماأوفيت فنجالك يابو دلة الكيف . . . ( مساجلة شعريه )

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله لكم فيمها تبقى من رمضان
وكل عام وانتم بخير

ارسل علي احد الاصدقاء قصيده

وهو الشاعر احمد غزاي الحلاج الثبيتي

يقول فيها :


[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
البارحه ماهيب لحية سواليف = ولا ضن جتني يالشويّب تعايد
بين اختلاف الراي وسط المضاريف = وبين السلوم الكايده والعوايد
وشلون اصرفها بشتى التصاريف = وانا اعترف فيها بوسط الجرايد
قريش ترقف رحلة البرد والصيف = وانا اتحراها ولا من فوايد
لاكن خذها كاش يامعشي الضيف = الذيب لا هرول ترى جاك صايد
اعطيك من صدر الثبيتي تناتيف = واللي بقى بالصدر جاير وكايد[/poem]


فقمت بالرد عليها :


[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ماأوفيت فنجالك يابو دلة الكيف = مديتها وكيفك لدلتك قايد
مدري بخلت ابها ومديت تنصيف = او ودك بدلتك تبقى الزوايد
لاكن ترى المجهول من غير تعريف = مجهول لو تكثر عليه الفوايد
وليلن غدابك من رياح وعواصيف = ياما لفحنا من سموم الوقايد
ندري بان الجرح للمرء تخفيف = من الكسور اللي عليها وسايد
يروق بالي كل مايسطع الطيف = واقول في نفسي متى يزور عايد
مدري يجي ونشوف حلو التواصيف = ولا على فرقاه نكتب فرايد [/poem]



خالد الشويّب