بـ (( قيد )) الحرية .. !!

:
:

بـ (( قيد )) الحرية .. !!

لوتساوت ظروف البشر ..
لما تفاوتت أرزقاهم ..
عندما تكبلك الحياة بـ (( ظروفها )) ..
وتضعك في (( قيد )) من تعب ..
عندما تشعر أن كل ماحولك قطع من (( عذاب )) ..
واشكال من (( هم )) ..
تدرك ان كل الاشياء الجميلة .. تغدو كـ (( نقيضتها )) ..
عندما تعيشها في (( سجن )) حرمك من أثمن ماتملك (( حريتك )) .. !!
تعيش مع الناس وكأنك لست منهم ..
تشعر بـ (( غربة )) حالك بينهم ..
لأنهم لايشعرون بما تعاني ..
كنت معهم .. ولهم .. وبهم ..
فلماذا كانوا بك فقط .. ولم يكونوا لك ومعك .. ؟؟
اعطيتهم (( كل )) ماعندك ..
واعطوك (( ثلث )) ماعندهم لأنهم يشاركونك فيه .. !!
انت على يقين أن تعبك هو همك (( الأول )) ..
لكنك تتسأل بألم : لماذا جعلوه في طابور اهتماماتهم (( الأخير )) .. ؟؟
لايعلمون عن حرارة (( الغليان )) الذي تخفيه في صدرك ..
حتى لايثور .. لأن في ثورانه نسف لـ (( قديمك )) في (( جديد )) علاقتك بهم ..
فتركن الى روحك بعيداً عنهم ..
حتى تحفظ مابقي من الود لهم ..
تتأكل وحدك .. هناك حيث (( لا .. صدى )) لـ أهاتك المغادرة .. الا أهاتك القادمة ..
تعيش هارباً من (( لين )) مجاملتهم ..
الى (( قسوة )) ظرفك .. كـ أهون الحالين .. !!
تلجأ الى الله .. لجوء العبد المحتاج الى الرب (( الكريم )) .. !!
وتسعى الى (( إصلاح )) حالك بـ (( إفساد )) نزغة الشيطان معك ..
تفتح لـ (( التفاؤل )) باب ..
حتى لو حرص الشيطان على اغلاق كل (( نوافذة )) ..
وأجتهد في حبسك بعيداً عنه ..
لأن الشعور بـ (( الباب )) أول خطوات الحرية من (( قيدك )) القاسي ..
وأهم وسائل (( جبر )) حالك بـ حلم (( كسر )) قيدك ..
فتخط لنفسك طريقاً جديداً بـ أمل ..
يربطك مع (( الحياة )) بخيط من أمل .. !!

الله علييك ياخالو


كما عهدناك .. مبدع في اقتناص الإبداع من جحر الألم
<-- طراه ضب شفق



صح حبرك وفكرك .. وسلامي عليك يا أستاذي

يا سلام عليك
صح فكرك
وصح لسانك
وبيض الله وجهك

يا سلام عليك
صح فكرك
وصح لسانك
وبيض الله وجهك

^
^
ما تسلف واحد من الردود

ابو حمد

تبقى الكاتب المبدع مهما كانت الظروف . بـ اسلوبك الخاص والمميز

فقط تجديد الاعجاب + المتابعه

تقديري

الله الله
الله الله

هنيئاً لنا بكاتب مثلك ،

وانا اقرأ مواضيعك أحتار يا بو حمد ،
ماادري .. أنشغل بالاحساس والا الفكر

لله درك لله درك لله درك
تكتب ما نعجز ان نترجمه لـ شعر

,

شغل مخلوووط
احساس وحرفنه وتركيب
ياخي انت كبييييييييييير


لكن تراني افتقدت الابتسامه في نهايه المقال
لاني تعودتها منك في كل مقال وفي كل موضوع

,

والله يابو حمد تعجز الكلمات عن التعبير امام هذا الإبداع والجمال . . .

ما أقول غير : الله لا يضرك , ويسلم فكرك وابداعك الراقي . .


محبتي

,

تتأكل وحدك .. هناك حيث (( لا .. صدى )) لـ أهاتك المغادرة .. الا أهاتك القادمة ..
باسلام عليك

ذي اكيد كتبتها وانت تفكر في (مشعان البراق )

:

لكل منا مفهوم مختلف عن الحرية عندما قرأت المقال أيقنت أن الحرية تكمن في التفاؤل والأمل
ولايمكن الإحساس بهما إلا باللجوء الى الواحد الأحد سبحانه وتعالى ..

أخي الكريم عبدالرحمن ألف شكر لـ رقي الفكر وتميز الأسلوب ..
دمت بكل الخيـر ..

ابو حمد :_

جاد بيانك وفكركـ .. يا عراب المرقاب .
مقال لاينثره الا المبدعوووون ,


,

..

جميل ما خطت يدك ..

فندت الامل ووضعت له منبرآ يفتخر به .. الصياغه والفكره لك انت فقد حتى ولو اقدم عليها اكثر من شخص ..




اعجابي اللامحدودددد

[align=right]

وكأنك تكتبنا

لاهنت يامبدع.[].

[/align]

،

ابو حمد































لا تعليق


أنا هنا للإستمتاع ، والتزود فكرياً

تح ـياتي لك يا صديقي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن حمد العتيبي

:
:

بـ (( قيد )) الحرية .. !!

لوتساوت ظروف البشر ..
لما تفاوتت أرزقاهم ..
عندما تكبلك الحياة بـ (( ظروفها )) ..
وتضعك في (( قيد )) من تعب ..
عندما تشعر أن كل ماحولك قطع من (( عذاب )) ..
واشكال من (( هم )) ..
تدرك ان كل الاشياء الجميلة .. تغدو كـ (( نقيضتها )) ..
عندما تعيشها في (( سجن )) حرمك من أثمن ماتملك (( حريتك )) .. !!
تعيش مع الناس وكأنك لست منهم ..
تشعر بـ (( غربة )) حالك بينهم ..
لأنهم لايشعرون بما تعاني ..
كنت معهم .. ولهم .. وبهم ..
فلماذا كانوا بك فقط .. ولم يكونوا لك ومعك .. ؟؟
اعطيتهم (( كل )) ماعندك ..
واعطوك (( ثلث )) ماعندهم لأنهم يشاركونك فيه .. !!
انت على يقين أن تعبك هو همك (( الأول )) ..
لكنك تتسأل بألم : لماذا جعلوه في طابور اهتماماتهم (( الأخير )) .. ؟؟
لايعلمون عن حرارة (( الغليان )) الذي تخفيه في صدرك ..
حتى لايثور .. لأن في ثورانه نسف لـ (( قديمك )) في (( جديد )) علاقتك بهم ..
فتركن الى روحك بعيداً عنهم ..
حتى تحفظ مابقي من الود لهم ..
تتأكل وحدك .. هناك حيث (( لا .. صدى )) لـ أهاتك المغادرة .. الا أهاتك القادمة ..
تعيش هارباً من (( لين )) مجاملتهم ..
الى (( قسوة )) ظرفك .. كـ أهون الحالين .. !!
تلجأ الى الله .. لجوء العبد المحتاج الى الرب (( الكريم )) .. !!
وتسعى الى (( إصلاح )) حالك بـ (( إفساد )) نزغة الشيطان معك ..
تفتح لـ (( التفاؤل )) باب ..
حتى لو حرص الشيطان على اغلاق كل (( نوافذة )) ..
وأجتهد في حبسك بعيداً عنه ..
لأن الشعور بـ (( الباب )) أول خطوات الحرية من (( قيدك )) القاسي ..
وأهم وسائل (( جبر )) حالك بـ حلم (( كسر )) قيدك ..
فتخط لنفسك طريقاً جديداً بـ أمل ..
يربطك مع (( الحياة )) بخيط من أمل .. !!

الله الله الله الله

منتهى الابداع ورب البيت

اقترح كل شهر تعتقل اسبوع لتخرج لنا بمثل هذا المقطع الفريد

<<<<<<<< امحق اقتراح

دمت للابداع يافكر

•

عندما تكبلك الحياة بـ (( ظروفها )) ..
وتضعك في (( قيد )) من تعب ..
عندما تشعر أن كل ماحولك قطع من (( عذاب )) ..
واشكال من (( هم )) ..
تدرك ان كل الاشياء الجميلة .. تغدو كـ (( نقيضتها )) ..

الله

ورب البيت دايمآ إبدآعك غير

دمت بحفظ الرحمن

ونعم بالله .. ونعم بالله


احترامي لقلمك ودعواتي لك بالتوفيق ياحبيب الشعب

عرفت إن الحريّه ، حلوه هالحين


ابو حمد حضورك دائماً شامخ بشموخ تمثال الحريّه
تحيات لك

مبدع
مبدع
مبدع


وحضورك دائماً يُشِع بالتألق يبو حمد

دمت هكذا يا أستاذنا الفاضل