ما هكذا . تورد الابل ...

الفنان سالم الحويل / على فراش . المرض .. ادعو له بالشفا
اتمنى . من الجميع مشاهدة البرنامج . وكيف . كان يطلب منه ترديد الاغاني
وهو على فراش المرض .وفي عمر يناهز . السبعين عامآ
امرٍ غريب . ومحزن جداً شاهدته على شاشة احدى القنوات يوم امس .
انا ايقن . ان هذا الشي . بدر من شخص على حسن نيه . ولكن كيف يجهل . ويغفل .
عن هذا الجانب . وعن حاجة . هذا الشخص . المريض لله اكثر من حاجته للفن . وللناس . !!
من المؤسف . ان ترى .شخص . على فراش . المرض .. وبين اصبعين من الله
. يلفض الانفاس .وملامح .. الاعياء .تكسو عيناه .. وجسمه الهزيل ..
وتقدمه في العمر .. وبدلاً .. ان يذّكر .. بالعمل لــ اخرته . ويحفظ .
شي من كتاب الله .. يطلب منه . ان يغني .. ويردد / اغانيه .
التي كان يرددها لجمهوره . ايام . شبابه ..
لست . اعلم . ان كان هذا البرنامج . ينفع . الشخص . ام يزيد .
وزره . وزراً .
بهذةِ الطريقه . نسو ما عند الله . وطلبو . العون . من مخلوقاته
وكان الفن . هو عربون الطلب .

المثير للتساؤل . هل هم يردون . رضا ربنا عنه . ويحسن خاتمته .
ام يردون ان يحلموه . فوق الاثم اثم ..
نسآل الله ان يحسن خاتمته . وخواتيمنا جميعاً .. وان يلبسه . ثوب الصحه
والعافيه ..فـ رب العباد . عنده . خير وابرك مما عند عباده

فـ الفن .. ليس وسيله للشفاء . والتقرب من الله . بقدر ما هو بذنب .
نسآل الله ان يعافيكم منه .. ويمحص عنا ذنوبنا وخطايانا .




.

.
صدقت ياخوي محسن
.
والله إني نقدت على الصحراء والقائمين عليها صراحة
.
المفروض يذكرونه بالله ويدعون له ويبيّنوله إن الشفاء مع الله ماهو في مدّة الناس
.
أشمئزّيت صراحة عندما رأيت أطفاله حوله وهو يغني على الفراش
.
لكن نسأل الله أن يهديه أولاً وثانياً أن يشفيه ويبقيه لأهله وأبنائه
.
مشكور يامحسن وبيض الله وجهك
.

.

..

لا حول ولا قوة الا بالله ..
اسأل الله ان يهديهم الى سوآء آلسبيل ..
شكراً لك يا " محسن " ..
تقديري لك ..

..

عسا ربي يرحمه برحمته

لا هنت يا محسن

عسى الله يشفيه ويعافيه

ويحسن خاتمته ويغفر ذنوبه وذنوبنا

كلامك منطقي يا محسن

ولاعدمناك ،

على الجرح يا محسن ..

نسأل الله ان يحسن خاتمته

تقديري

,

اللهم اشفه وعافه واعف عنه
لا يوجد له نافع ولا معين الا الله ,


لاهنت يامحسن الله يحسن لنا الخاتمه

,,

:


كلامك .. عين العقل يا محسن ..
و فعلاً ما هكذا تورد الابل ..

شكراً لك !

كلام منطقي يا محسن


والله يشفيه ويعافيه



لاهنت


ودي وتقديري

محسن المقاطي



لم اشاهد البرنامج ولكني اتخيل الصورة

منظر نرفضه بكل ما تحمله من معاني



ولكن اسمح لي ان أبسط الامر قليلاً لكي نراه من وجهة نظر مقبولة

تريحنا نحن المشاهدين .. و تريحه هو المريض .. و تريح ابناءه ايضا



كل الحكاية انه ( تغنى ) بالقصيده .. بغض النظر عن ماضي تلك القصائد ..

الامر الذي يفعله اي شخص حتى وان كان مريضا

فالترويح عن النفس مطلوب حتى لمريض السبعين

وربما جاءت كمداعبة حسنة النية من المذيع لطريح الفراش ذاك




نسال الله له الشفاء العاجل

و يلبسه ثوب الصحة والعافية

ويحسن خاتمته و خاتمنا في الامور كلها



و جزاك الله خيرا على هذه الصفحة النقية

و جعل هذه السطور في ميزان حسناتك

تشهد لدعائك و نصحك و غيرتك



ولك كل الشكر

لم اشاهد اللقاء
ولكنّ ، المفترض في مثل هذه الحالات واللقاءات لا سيما أنّ القناه ( ليست متخصصه في الأغاني ) ومشهود لها بالعمل الإنساني ، أن تسلّط الضوء على ( ماوصل إليه ) الفنان الذي لم ينفعه الفن ، وأن تدعو له بالهدايه وأن تساهم مع أهل الخير في تغيير حياته للأفضل .

محسن
طرح نقدي ، جميل ونظره أحترمها جداً

كل التقدير لك

امين

وينبغي أن يراعي المقدّم الموقف
ويسعى الى ذِكر المحاسن .. والتأكيد على الفضائل .. وزرع الخوف من الله .. والتذكير بالمصير المحتوم بنسبة تفوق التأنيب اللامباشر ..!


شكرا لـ هذه الالتقاطة يا محسن


.