.. (( الإعلام الخارجي )) ..

أنهآر:

يحل الشاعر الأردني حبيب الزيودي ضيفا ً على برنامج أمير الشعراء يوم غد ٍ الخميس الموافق 22 يوليو 2009 في تمام الساعة العاشرة والنصف مساء ًعلى مسرح شاطئ الراحة في أولى حلقات المرحلة الثانية من البرنامج الذي تبثه قناة أبوظبي على الهواء مباشرة .

الجدير ذكره أن مسابقة أمير الشعراء هي احد المشاريع التي تنظمها هيئة أبوظبي للثقافة والتراث والخاصة بالشعر الفصيح.

أنهآر : كتب : عبدالعزيز السعدي

بعد طول انتظار من الجمهور العماني خاصة والجمهور الخليجي بشكل عام , تنطلق يوم غد ٍ الأربعاء الموافق 22 يوليو 2009 على مسرح المروج في تمام الساعة الثامنة مساء أولى أمسيات الشعر في مهرجان صلالة السياحي لعام 2009 بنسخة جديدة وثوب جديد ومغاير عن الأعوام الماضية .

هذا وستشهد الأمسية الاولى من مهرجان صلالة التي تصادف ذكرى 23 يوليو وهو يوم النهضة العمانية المباركة مشاركة أربعة شعراء من السلطنة و هم : عبدالله العمري و عامر الحوسني و علوي باعمر و سارة البريكي و سهيل بلحاف ومن تقديم الشاعر صلاح الحديدي .

الجدير بالذكر أن مهرجان صلالة لهذا العام يشارك به مجموعة من الشعراء داخل سلطنة عمان وأخرى من خارج السلطنة يتم توزيعهم على الأمسيات حسب ما تراه اللجنة المنظمة . كما وستقوم وسائل الإعلام بنقل الأمسيات والحفلات الخاصة بالمهرجان بتغطية الحدث السنوى الذي اشتهر بقوة الحضور الإعلامي في الساحة الخليجية .

أنهآر : عن دار الفارابي ببيروت، صدرت للشاعر السعودي فيصل أكرم الطبعة الجديدة من ديوانيه (الخروج من المرآة، و التداخلات) في كتاب واحد جاء في 208 صفحات مقاس 23.5*14 وتضمّن الكتاب مقتطفات من آراء حول الديوانين لعدد من المثقفين العرب: د. غازي القصيبي، د. عبد الملك مرتاض، د.. نضال معروف، د. محمد صالح الشنطي، وسعد الحميدين، والياس لحود، وسعد البواردي، ويس الفيل، وعبد الله السمطي، وغالية خوجة، ومصطفى النجار، ومحمد حمد الصويغ..

يقول فيصل أكرم على الغلاف الخلفي للكتاب:

لم أحاول أبداً ابتكار طريقة جديدة في كتابة الشعر، ولكني تعمّدتُ المشيَ كتابةً عبرَ كلِّ الطرقات المؤدية إلى القصيدة والشعر.. بخاصةٍ في هذين الديوانين: 1- الخروج من المرآة (طبعته الأولى عام 1997عن النادي الأدبي بالرياض).2- التداخلات (طبعته الأولى مطلع العام 1999عن مؤسسة إصدارات النخيل).

وقد جمعتهماً معاً في هذه الطبعة الجديدة، الصادرة عن دار الفارابي ببيروت، لأنهما يشكلان تجربة واحدة تدفَّقَ معظمُها في مرحلة (منتصف التسعينيات الميلادية) قبل أن تأخذ شكلها المستقرَّ في دواويني الأخرى..

حاولتُ أن أقتطفَ بعض السطور من مقالاتٍ ودراساتٍ وقراءاتٍ كثيرة تناولتْ هذين الديوانين، ولكن ـ للطرافة والأسف- كنتُ أحتفظ بمعظم تلك المواد مصوّرة ومرسلة لي بالفاكس (لصعوبة تنقّل المطبوعات العربية في وقتها!) وفوجئتُ الآن أنّ (درزينة السنين) حوّلتْ ورق الفاكس (الكربونيّ الناعم) إلى اللون الأسود الفاحم!

فاكتفيتُ هنا بمقتطفات مما عثرتُ عليه محفوظاً في مصادره، باستثناء مقالة معالي الدكتور غازي القصيبي، التي وضعتها كاملة، لما تمثله من قيمة خاصة كنتُ أحتاجها في تلك المرحلة.. ثم لأنها كانت قصيرة ومعبّرة..

مع اعتزازي بكل الكتابات التي تناولت هذين الديوانين في طبعتيهما الأولى، وتقديري لكلّ ما ستسفر عنه هذه الطبعة الجديدة التي تضمّ الديوانين في كتابٍ واحد.

يذكر أنه كان قد صدر لفيصل أكرم ديوانه العاشر بعنوان (شربنا من الكون حتى العدم) من إصدارات دار الفارابي أيضاً لهذا العام 2009م.

سوف تقيم جمعية الشعر الشعبي البحرينية أمسية شعرية يوم الخميس الموافق 30 يوليو 2009م في تمام الساعة الثامنة والنصف بجمعية المهندسين بمنطقة الجفير وذلك من ضمن لجنة الأنشطة والفعاليات التي تعمل أمسيات خاصة بين فترة وآخري ويحي هذه الأمسية كل من :-
الشاعر عبدالرحمن الخالدي
الشاعر سعد الجميري
الشاعرة هنادي الجودر
وتتصدي لإدارة هذه الأمسية الشاعرة السعودية بنت الشاهين والدعوة عامة مع وجود مكان مخصص للنساء

[OVERLINE]

اخباري موفن :

[/OVERLINE]
أحيا الشاعر العراقي سعدي يوسف، على المسرح الدائري في المركز الثقافي الملكي، في عمان، وضمن فعاليات مهرجان الأردن، أمسية شعرية، اختار فيها مجموعة من القصائد، التي كتبت في مناسبات وأمكنة عديدة، واستهل الشاعر الأمسية، التي قدمه فيها زميله الشاعر الدكتور عز الدين المناصرة، بقصيدة «فصيل»، التي عاين فيها ظرفاً عايشه الشاعر، لدى بحثه عن مكان للإقامة في مدينة باريس، جاء فيها :

الغريفة ملأى مسامير

غادرها الساكنون

وما خلفوا لي إلا المسامير.

وجاءت القصيدة الثانية تحمل تنويعاً على كلمات لأغنية عراقية قديمة دارجة، تنهل من المقامات العراقية، محملة بنبض وأحاسيس تغرف من تفاصيل حياة الناس، والحنين إلى الوطن، أداها الشاعر بطقس غنائي لافت .

وطاف الشاعر في عوالم مصطلح «الماندولين»، وهي لغةَ تستمد مفرداتها من آلة موسيقية خشبية كوسيلة اتصال، ثم اتبعها بقصيدة حوارية رومانسية، عن حب امرأة في العقد الخمسين، قال فيها، لكني سأظل أحبك حتى لو زدت على خمسينك خمسين.

واستوحى الشاعر من مدينة العقبة، أجواء شعرية، صاغها إبان زيارته لها، في أكثر من مناسبة .

ولد سعدي يوسف في مدينة البصرة عام 1934، ونال ليسانس شرف في آداب اللغة العربية، ثم عمل في التدريس والصحافة الثقافية، وتنقّل بين بلدان عربية وأجنبية، وأقام في بيروت ودمشق وعدن وعمان وباريس، ويقيم في لندن منذ العام 1999، وحصل على جوائز عديدة في حقل الشعر، منها جائزة سلطان العويس، والجائزة الإيطالية العالمية، وجائزة كافافي، من دواوينه الشعرية، القرصان، أغنيات ليست للآخرين، نهايات الشمال الأفريقي، والأخضر بن يوسف ومشاغله، تحت جدارية فائق حسن، ومريم تأتي، قصائد العاصمة القديمة، أربع حركات، قصائد مختارة، وحياة صريحة، والأعمال الشعرية في أربعة مجلدات، وأصدر الكثير من ترجمات الإبداع العالمي في حقول الشعر، والقصص والرواية، والمقالات، والدراسة، والنقد.

[OVERLINE]فتل - حصري : [/OVERLINE]

الشاعر / عبدالله السميري في أمسية شعرية في مصر يوم الخميس في تاريخ 30-7-2009
في جمهورية مصر العربية في فندق الماريوت في القاهره

نتمنى لعبداللة السميري التوفيق في الأمسية

[OVERLINE]أنهآر - BBC : [/OVERLINE]

توفي في نيويورك الكاتب الأمريكي من أصل أيرلندي فرانك ماكورت عن عمر ناهز 78 عاما بعد صراع مع مرض السرطان.

وماكورت وهو مؤلف كتاب "رماد انجيلا" الذي يروي فيه طفولته البائسة في ايرلندا في ثلاثينات القرن الماضي والذي استحق عليه جائزة بوليتزر عام 1997 وباع خمسة ملايين نسحة في الولايات المتحدة وترجم إلى 24 لغة.

واعتبر ماكورت ظاهرة أدبية فقد عمل مدرسا في المرحلة الثانوية لنحو ثلاثين عاما في مدينة نيويورك وأصدر"رماد أنجيلا" عام 1996 وهو في السادسة والستين من العمر.

واعتبر كتاب "رماد أنجيلا" بمثابة سيرة ذاتية لماكورت روى فيها بنوع من السخرية ذكريات الطفولة والمراهقة في مدينة ليميريك الأيرلندية, بين والد أدمن الخمر وانتهى به المطاف بهجر عائلته, ووالدة اضطرت إلى الاستجداء لتأمين قوت اولادها بصعوبة بالغة. واقتبس من رماد انجيلا فيلم اخرجه آلان باركر في 1999.

ولد ماكورت عام 1930 في حي بروكلين بنيويورك لعائلة أيرلندية كاثوليكية.

وبسبب الأزمة المالية في ثلاثينيات القرن الماضي فشل والداه في العثور على عمل فعادا إلى أيرلندا في 1934, لكن وضعهما ازداد سوءا كما جاء في كتابه الشهير.

وفي التاسعة عشرة من عمره عاد الى نيويورك حيث مارس مهنا صغيرة متنوعة, ثم اصبح مدرسا في 1959. واستأنف في كتابه الثاني "كيف هي أمربكا؟" الذي صدر في 1999, رواية وقائع سيرته الذاتية.

وفي 2005, اصدر كتاب "المدرس" الذي تحدث فيه عن تجربته في نيويورك.

[OVERLINE]صحيفة المدينة : [/OVERLINE]

أكد شاعر العرضة الجنوبية أحمد بن شباب الغامدي أن المهاترات الشعرية معول لهدم التراث الشعبي الأصيل المتمثل في الشعر الشعبي، مبينا أن من يذكي ذلك سرعان ما ينتهي من الميدان ويتلاشى. وبين في حديث (للمدينة) أن تخصصه في مجال اللغة العربية أثرى موهبته الشعرية التي تفتقت منذ أن كان صغيرا حتى أصبح يقارع الكبار في ميدان الشعر الشعبي. وأضاف بأن السباق المحموم الذي يشهده ميدان الشعر في إجازة الصيف بين الشعراء يعتبر ظاهرة صحية فأيام الصيف قليلة والحفلات كثيرة والمنافسة بين الشعراء منافسة شريفة طالما أنها في حدود الأدب لاسيما وان بعض الشعراء يستغل هذه المناسبات المتميزة ليتطرق في قصائده لجوانب اجتماعية تعالج قضايا اجتماعية بحتة في قالب شعري متقن بعيدا عن السطحية في طرق مثل هذه المواضيع. وأشار ابن شباب أن الشعر الشعبي في الآونة الأخيرة في أوج ازدهاره وقمة توهجه بحكم وجود القنوات الفضائية المهتمة بذلك مؤكدا على ضرورة الابتعاد عن النعرات القبلية فالجميع شعب واحد تحت ظل قيادة حكيمة. واعتبر الشاعر ابن شباب أن الثنائيات في شعر العرضة أصبحت مطلبا في الآونة الأخيرة وطالما أن هناك شيئا من التوافق من ناحية الفكر والتوجه الشعري الصحيح وميل أحدهما للبدع والآخر للرد فهذا أمر جيد موضحا أنه كوّن مع الشاعر عايض بن خفير ثنائيا اتصف بالحكمة والبيت الشعري الرصين وهذا لأنهما صديقان حميمان يبحثان عن جزل الأبيات وإظهار الشعر في صورته الحقيقية. واعتبر الشاعر شباب أن الغويد ولمدة خمسين عاما مدرسة في شعره لما يتميز به من دماثة الخلق فهو شاعر يترفع عن الخوض في سفاسف الأمور وهذا ما جعله أسطورة إبداع في كافة الجنوب، فمتى ما حضر الغويد حضر الشعر. مؤكدا ان ابتعاد الغويد وابن مصلح وسعد بن عزيز أثر في الساحة ولكن الشاعر أبو جعيدي ترك فراغا كبيرا وتأثر الشعر بسبب غيابه – رحمه الله-. وطالب الشاعر شباب من أصحاب المناسبات رفض أي تصرف يحيل العرضة إلى ألفاظ لا تليق. متمنيا أن يتواجد الشاعر عبدالواحد بن سعود في كل حفلة شعر لغزارة شعره وعمق تفكيره مبينا أن سعيد بن هضبان يعتبر ركنا من أركان الساحة الشعرية ومحمد حوقان هرم الشعر الجنوبي. ومشيدا في الوقت نفسه بشعراء محافظة بيشة. وذكر بأنه يحب مقابلة كل شاعر يحترم نفسه ويثمّن أبياته ومنهم شعراء نجوم – على حد تعبيره- يتشرف الإنسان بالحوار معهم كالشاعر عبدالواحد وبن حوقان وصالح بن عزيز وعايض بن خفير وعبدالله البيضاني. واختتم حديثه بأنه لابد لكل شاعر يضع له مبدأ جميل يسير عليه ولا يتنازل عنه مهما واجه من معوقات، مؤكدا أنه لا يلغي هوية الشاعر إلا التخبط وعدم الاتزان في الشعر، فعلى الجميع أن يرسم له طريقا صحيحا.
ويقتدي بالشعراء الذين يتصفون بالحكمة والعقلانية وألا ينجرفوا وراء من يبحث عن الشهرة بمقولة ( خالف تعرف).

[OVERLINE]

موفن :

[/OVERLINE]

استمرارا لفعاليات مهرجان «صيفي ثقافي4»، الذي يقيمه المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب،قدم الشعراء جاسم الفهيد وسعد مصلوح وعبدالمحسن الطبطبائي الأمسية الشعرية الثانية في المهرجان والتي كان للشأن الفلسطيني الحظ الأوفر فيها
عريفة الامسية الشاعرة نورة المليفي بدأت حديثها بأبيات شعرية، مرحبة بالضيوف والشعراء، بعد ذلك قرأ الشاعر د.جاسم الفهيد قصيدة بعنوان: «الأقصى» يبكي فيها المسجد الاقصى المأسور في ايدى اليهود ويبعث له سلاما ممزوجا بالالم على حاله وحال المسلمين حيث يقول :

سلام على المأسور في قبضة العدى/ سلام مشوق هدّه الوجد والنوى/ سلام على الاقصى الحبيب واهله/ يشيعه دمع ترقرق كالندى/تقطعت الاسباب وانبت عهدنا وصار التلاقي مثل حلم من المنى. ثم يستنهض الفهيد همة الامة الاسلامية التي اصبحث مجرد دمى تحركها السياسة الغربية فيقول فياليت قومي يملكون قرارهم / فلست اراهم غير صف من الدمى /لهم في رواق القول شجب وضجة / وليس لهم من همسة ساعة الوغى.

الشأن الكويتي الداخلي لم يغب عن قصائد الفهيد بل حضر قرار البلدية لازالة الديوانيات فقرأ قصيدة « التحفة الأخوانية في رثاء الديوانية»

وديوانية أمست يبابا / شكت مر الظلامة والمصابا /أصابتها عيون حاسدات / وسهم العين يختطف الرقابا /رمتها العقرب الصفراء/ فجرا فدكتها وسوتها ترابا / ترى اشلاءها مزقا تهاوى/ تزيد الطائفين بها اكتئابا

عقب ذلك قدم الشاعر سعد مصلوح مجموعة من القصائد مثل « آيات من سفر الخروج» وقصيدة «الشقاء السعيد» ثم كان ختامه قصيدة «العشق المباح» عن تحرير الكويت الذي جاء كانبلاج الصباح مسترجعا ذكرى التحرير وما تركته من اثر في نفوس اهل الكويت يقول :

اليوم ينبلج الصباح وعليه من ألق وشاح /أنس العدو به فآنس واستراح له الرواح/ وتبرجت لقدومه الأبراج وازدهت البطاح /وتأرجت أرجاؤه فلكل فاغية نفاح/ مرحى ليوم عز فيه المجد وانتصر الكفاح.

ثم يمضي قارئا لروح التاريخ الناصحة لمن طلب منها النصح ويسمتر في اعلان حبه لوطنه وتعلقه به وعشقه له فيقول :

لا شيء كالتاريخ في نصح إذا ريم انتصاح / فتعلقوا الوطن الحبيب ففي محبته الفلاح/ وامضوا ولا تتلفتوا أيضير قافلة نباح؟/ وتعشقوه صبابة هذا هو العشق المباح /أعلى المحب إذا تعشق ترب «ديرته» جناح؟

الشاعر د.عبدالمحسن الطبطبائي قرأ ثلاث قصائد متنوعة لكنها جاءت في السياق العام نفسه الذي غلب على الامسية حيث حضر الاقصى بدأها بقصيدة صغار الحب حيث يقول :

صغار نحن فيما نبتغيه/ يسلينا التصافي والوئام/ ويكفينا على مر التجافي/ لقاء بات ينسجه المنام/ صغار الحب ليس لهم طبيب/ وليس لجهدهم إلا الملام/ يطول عليهم أمد بعيد/ ويتعبهم بذي الدنيا النظام/ فيا قصيدة «حكايات الأقصى» كانت ختام الامسية لكن ما قدمه الطبطبائي جاء متوافقا مع المعاني نفسهاالتي قدمها الشعراء الاخرين فيقول:

في صمت الليل الهياب/ والظلما تغتال النور/ والدنيا في شرع الغاب/ ترنو من خلف الديجور/ وحمام الأقصى قد نام/ فعليه سلام الأيام

ومضى قائلا: وحكايات الأقصى الكبرى/ ترويها أم ما نامت/ وتقص حكايات أخرى/ بدموع في اللقيا هامت. /تبكي طفلا ما أحلاه/ما آذى يوما مولاه /يا أما كفي لاتبكي/الطفل الساجي ما مات/ه قد لاحت في عينيه/يا أما بعض الآيات/نامت عيناه وما نامت/بثراه عيون الإقدام/نامت عيناه وما زالت/رؤياه تغيظ الأقزام/والان فقط يا أماه/قد فاز بفجر الأحرار

أنهآر :

انطلقت فعاليات التنشيط السياحي في محافظة ظهران الجنوب في المملكة العربية السعودية بمجموعة من الأنشطة التي من ضمنها عدد من الأمسيات الشعرية والتي ستقام على مسرح اللجنة الاجتماعية والمركز الثقافي في المحافظة حيث سيشارك في الأمسيات الشعرية كلا من الشعراء المعروفين علي بن حمري ومحمد بن نغموش ومانع بن شلحاط ومهدي الوايلي .

هذا ومن المتوقع أن تتسم الأمسيات بحضور جماهيري كبير نظرا للجماهيرية التي يتمتع بها الشعراء المشاركين في الأمسيات .

[OVERLINE]صحيفة الرياض :[/OVERLINE]

يفتتح صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة مساء غد الأحد معرض الناشر السعودي والمقام في الفترة من (4 -14) من الشهر الجاري والذي تقيمه الغرفة التجارية الصناعية بجدة بالتعاون مع النادي الأدبي الثقافي بجدة وشركة الوطنية للمعارض وذلك بقاعة المعارض الكبرى، وتشارك في المعرض أكثر من ثمانين دار نشر محلية ومؤسسات ثقافية ومؤسسات إعلامية وصحفية، كما يشارك كل من نادي حائل الأدبي ونادي تبوك الأدبي ونادي مكة الثقافي، إلى جانب المكتبات العامة ومراكز البحث العلمي. هذا ويضم المعرض آلاف العناوين من الكتب في شتى العلوم والمعارف وكتب الأطفال، العديد من الأشرطة السمعية والبصرية.

وذكر المشرف على المعرض الاستاذ أحمد قران الزهراني أن هذا المعرض يعد المعرض الأول الذي يحمل هذا المسمى وقد حظي بإقبال كبير من الناشرين السعوديين الذين تشجعوا لأن يقدموا خطوة تجاه عملية النشر كما لا أنسى الدعم المعنوي والاهتمام الكبير من لدن جمعية الناشرين السعوديين، وأوضح الزهراني أن المعرض سيتخلله حفلات لتوقيع الكتب، كما سيضم المعرض جناحاً خاصاً للفنون التشكيلية والفوتوغرافية بإشراف من الفنانيين التشكيليين هشام بنجابي وخير زربان.

يذكر أن المعرض سيستقبل زواره صباح يوم بعد غد الاثنين من الساعة العاشرة صباحاً حتى الواحدة ظهراً ومن الخامسة مساء حتى الحادية عشرة ليلاً.

وكانت الغرفة التجارية الصناعية بجدة قد وجهت الدعوة لأكثر من 40 كاتبا ومؤلفا سعوديا للمشاركة في فعاليات المعرض، وتضطلع غرفة جدة بتنظيم المعرض الذي يقام للمرة الأولى، في محاولة لافتة لجذب المؤلف والناشر السعودي في الاتجاه محليا بعد أن برزت مشاركته على الصعيد الخارجي في السنوات الثلاث الماضية.

وأشار الدكتور عبد الله مرعي بن محفوظ نائب رئيس الغرفة التجارية الصناعية بجدة إلى أن الدعوات وجهت لعدد كبير من الكتاب والمثقفين، بالإضافة إلى ممثلين عن الجامعات ودور العلم والجهات الثقافية المعروفة داخل المملكة والقطاعات الحكومية والخاصة ذات العلاقة، متطلعا إلى مشاركة فاعلة من الأدباء والمثقفين والناشرين بالمعرض الأول لتأكيد اهتمام المجتمع السعودي بالكتاب والاحتفاء به، ومواكبة حركة الناشر المتصاعدة للمبدعين في المملكة.

وأوضح أنه سيواكب المعرض عدد من الفعاليات المصاحبة منها ندوات ومحاضرات ولقاءات مفتوحة للمؤلفين السعوديين من أدباء وأديبات ومفكرين ومفكرات، كما ستكون هناك محاضرات تلقي الضوء على النشر الإلكتروني وتناقش الهموم والمشاكل التي تواجه الناشر السعودي، والعاملين في مجال الطباعة بالمملكة.

[OVERLINE]

ثقافة اليوم - الرياض :

[/OVERLINE]

ضمن الفعاليات الثقافية للفرعه الشمالية بمحافظة النماص، نُظمت أمسية شعرية للشاعر /
نايف رشدان، عضو هيئة التحكيم في برنامج أمير الشعراء، بحضور جمع المهتمين
والمتابعين.

واستهل الأمسية بقصيدة ترحيبية عن النماص، وقد شارك في الامسية ايضا الشاعر فايز
بن احمد البكري بعدة قصائد.

عبدالمحسن التويجري

[OVERLINE]صحيفة الرياض :[/OVERLINE]

تعقد لجنة المشورة الثقافية للمهرجان الوطني للتراث
والثقافة الخامس والعشرين اجتماعاتها صباح اليوم برئاسة نائب رئيس الحرس الوطني
للمهرجان الأستاذ عبدالمحسن عبدالعزيز التويجري، وحضور أعضاء اللجنة الثقافية.

وسيتم خلال الاجتماع اختيار رؤساء جلسات العمل للمشورة واستعراض البرنامج الشامل
للندوات والمحاضرات والأمسيات الشعرية المقترحة، وكذلك ترشيح شخصية سعودية ثقافية
لتكريمها خلال دورة المهرجان القادمة.

الجدير بالذكر أن الحرس الوطني قد وجه الدعوة لأكثر من 35 عالماً ومفكراً وأديباً للمشاركة
في وضع التصورات لآليات وموضوعات النشاط الثقافي والفكري للمهرجان.

[OVERLINE]علي القحطاني – اليوم الالكتروني :[/OVERLINE]

عاود نادي المنطقة الشرقية الأدبي نشاطه المنبري مساء الثلاثاء بأمسية شعرية استضاف فيها الشاعرين عبد الوهاب الفارس وعبد الوهاب العريض، وذلك بعد توقف دام نحو شهر منذ بداية موسم الصيف. وألقى الشاعران عددا من قصائدهما في أمسية تم الجمع فيها بين الشعر الوفي لبحور الشعر العربي وما تولده من رعشة، والشعر المتشبث بالإيقاع الداخلي للنص وما يخلقه التجاذب بين المفردات من بهجة، وجمع فيها شعر النثر بشعر التفعيلة.

عاود النادي فعالياته الأدبية والثقافية خلال إجازة الصيف هذه المرة بشكل مختلف وأكثر تناسبا مع خمول الصيف وضعف الإقبال وسط حضور وصفه عريف الأمسية الشاعر حسن السبع بالأكثر من جيد منوها في الوقت ذاته أن النادي سن سنة حسنة من شأنها أن تضيف للأمسيات الشعرية إضافة جيدة حد قوله؛ بأن أغلق باب المداخلات في الأمسيات الشعرية معللا ذلك بأنه من الجنون الحديث عن الشعر، فكيف يمكن الحديث عن عالم من الأحلام والهذيانات في القصائد إضافة إلى أن بعض المداخلات تأخذ منحى بعيدا عن الأمسية؟ وبدأ الشاعر عبد الوهاب الفارس الإلقاء بقصيدة «أغنية أندلسية» تبعها بقصيدته «حنظلة» وكانت إهداء لذكرى رسام الكاريكاتير الفلسطيني ناجي العلي، أول صحفي و رسام عربي يحصل على جائزة قلم الحرية الذهبي، وقال فيها: «وأدرت وجهك حنظله.. عن كل هذي المهزلة.. أعلنت رفضك موتنا.. وعدوت نحو المقصلة.. حطمت كل جهاتنا.. حيرت سهم البوصلة.. ما كنت تملك خنجرا.. أو كنت تحمل قنبلة.. ما كانت إلى ريشة.. أوراق رسم مهملة.. قلبا تفجر نبضة...»، وأتبعها بقصيدة «دم زورق»، ثم قصيدة «نبع الروح»؛ ثم قصيدة «آخر القصادير العربية»، التي تفاعل معها الحضور كثيرا. وبدأ العريض جولته الأولى بنصوص جديدة كان قد وعد بها الحضور لينفض الغبار عن ذاكرة الشعر، ويلقي قصيدته «غبار»، قال فيها: «علبة في الطريق وصريرها الصلب يفزع الغبار العالق في رأسي هذا الصباح»، ثم أتبعها بقصيدة «هموم تغتسل وأخرى تبعثرها بالماء»، وقال فيها:

«لنا البحر في زرقته.. ولكم السفن حين تشتعل الشواطئ.. يلقي بعنقه نحو زجاجة تماوجت في البحر.. وخلف الأرصفة يستوقفه شرطي ناعم»، ثم قصيدة «حلم يتوسد الجدار»، كما ألقى مجموعة من قصائده القديمة. وأنهى حسن السبع الأمسية بشكر الحضور على تحمل عناء المشاركة في أنشطة النادي الثقافية، قبل أن يتم توزيع الدروع التذكارية على الشاعرين.

[OVERLINE]

اليوم الالكتروني :

[/OVERLINE]
يقيم نادي القصيم الأدبي أمسية قصصية يستضيف فيها إبراهيم الدغيري
وعبدالحليم البراك. وتأتي الأمسية، التي تقام مساء الثلاثاء المقبل في قاعة المحاضرات بمقر النادي في بريدة، ضمن
نشاطات جماعة السرد بالنادي للموسم الثقافي الصيفي للعام الحالي 1430.

[OVERLINE]

عناد العتيبي - صحيفة المدينة :

[/OVERLINE]


سأل طفل (11 عاما) وهو يقف على صخرة السرايا، والده عن تاريخ سوق عكاظ، فرد عليه بأن تاريخه يعود إلى 1900 سنة، فاستغرب الطفل وسأل (والأمل يملأ عينيه) وماذا سيكون هذا السوق عندما أصبح كبيرا مثلك يا أبي، فأجابه بابتسامة عريضة قائلا: سيكون هذا السوق مدينة كاملة متكاملة.. تتعلم فيها.. وتسكن تحت قببها.. وتزور معالمها.. وتصطحب زملاءك لجولة في أروقتها. فذُهل الطفل الصغير من حجم هذا الحديث وقال لوالده هذا حلم، فقال له والده: “الفيصل يقول الحلم يصبح حقيقة إذا أردنا الوصول إلى العالم الأول”.
“مدينة سوق عكاظ”.. حلم بدا يلوح في الأفق منذ بضعة أشهر، ولكن حقيقته بدأت تتجسّد على أرض تُقدّر مساحتها بـ 10 كيلومترات مربع في شمال الطائف وستكون مجاورة لمطار الطائف الدولي والذي ستشهد مدرجاته في قادم الأعوام وصول مئات المفكرين والأدباء لساحته والتي سيرى منها قبب عكاظ ومنابره التاريخية.
“المدينة” تقدم اليوم تفصيلا كاملا عن مشروع “مدينة سوق عكاظ”، وماذا سوف تكون عليه هذه المدينة في مستقبل الأيام.
تاريخ عكاظ
يمثل سوق عكاظ إرثا تاريخيا تفتخر به المجتمعات الإسلامية، قبل العربية، وقبل المجتمع السعودي على وجه الخصوص، كونه يشكل حضورا لافتا في الذاكرة العربية والإسلامية، حيث تقول الكتب التاريخية إن سوق عكاظ بدأ قبل الإسلام، واستمر حتى نهاية العصر الأموي، وزارها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم مع أعمامه، وبعد نزول الوحي زارها عليه الصلاة والسلام.
وتكشف الكتب ذاتها أن عكاظ كان سوقاً حافلة بكل أنواع النشاط التجاري، ومنتدى ثقافيا تُعرض فيه حوليات الشعراء في احتفالات كبرى، وملتقى اجتماعيا يلتقي فيه القاصي والداني، مما صنع شهرتها على مر العصور، وجعلها باقية في ذاكرة الناس إلى الوقت الحاضر.
ومن تحت قبة عكاظ خرجت عيون الشعر والنثر العربي القديم، وباسمه اقترنت أسماء لامعة في الثقافة العربية كالنابغة الذبياني، وقس بن ساعدة الأيادي، وذي الأصبع العدواني، والخنساء، وغيرهم.
فكرة تطوير السوق
انطلاقا من الأهمية التاريخية لهذا السوق والمكانة السياحية لمحافظة الطائف، فقد اهتمت الهيئة العامة للسياحة والآثار بهذا المشروع الهام الذي يحظى باهتمام خاص من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، ويعكس رؤية تطوير هذا السوق ليكون فعالية اقتصادية وثقافية حديثة، وموردا اقتصاديا واستثماريا يحقق التنمية المستدامة لمحافظة الطائف على مدار العام، وهو ما تعمل عليها الهيئة وشركاؤها، في إطار خطة إعادة رونق الطائف ووضعها في مكانها الصحيح على خارطة المواقع السياحية، وإحداث النقلة اللائقة بأولى المصائف السعودية.
ويمثل هذا المشروع إحدى الشراكات المميزة بين الهيئة العامة للسياحة والآثار ومحافظة الطائف ووزارة الشؤون البلدية والقروية وعدد من الجهات الأخرى.
عناصر مدينة عكاظ
تركزت فكرة تطوير سوق عكاظ ليصبح “مدينة سوق عكاظ”، على وجود عدد من العناصر التي يربط بينها محاور رئيسية وشوارع وممرات وميادين وساحات، في نسيج عضوي يشكّل “مدينة سوق عكاظ”.
وأهم هذه المحاور والميادين “جادة عكاظ” التي تبدأ من المدخل الرئيسي والميدان العام، ثم تمر بميدان خادم الحرمين الشريفين، وتنتهي بمسرح قبة النابغة، وجادة الفنون الإسلامية، وجادة الأدب العربي، وجادة الطبيعة، وميدان الفروسية والصحراء. وفيما يلي التصور الكامل لـ “مدينة سوق عكاظ”:
الميادين والمدخل العام
* المدخل الرئيسي للمدينة
* ميدان كبير باسم الميدان العام
* ميدان خادم الحرمين
* جادة عكاظ الرئيسية
* مسجد جامع كبير
* جادة الفنون الإسلامية
* جادة الطبيعة
* جادة الثقافة العربية
* جادة الأدب العربي
* طريق قوافل الجمال
المراكز العامة
* مركز عكاظ الترفيهي
* مركز قناة عكاظ الإعلامية
* مركز الفروسية
* مركز عكاظ الرياضي والاجتماعي
* مركز الحرف اليدوية
* مركز الأزياء العربية والإسلامية
الحدائق والمزارع
* حديقة ترفيهية عامة
* حديقة الصخور
* مزرعة الزهور
* مزرعة الفواكه والتمور
* مزرعة العسل
* واحة عكاظ الثقافية
الكليات التعليمية والمستشفيات
* مستشفى عكاظ العام
* كلية السياحة والفندقة
* كلية الفنون الجميلة
* كلية الأدب العربي
الفنادق والمسارح والقاعات
* مسرح قبة النابغة
* مسرح ومتحف عكاظ الأثري
* فندق الصخور
* قاعة المؤتمرات وفندق (5) نجوم
الأحياء السكنية
* الحي العراقي
* الحي المصري
* الحي الشامي
* الحي الأندلسي
* حي الجزيرة العربية
* مجمع المدارس التعليمية

[OVERLINE]

سعيد الزهراني - عكاظ :

[/OVERLINE]

كرم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير رئيس مجلس التنمية السياحية مساء البارحة الأولى على مسرح المفتاحة في أبها المشاركين في أمسية شعراء المليون، وعريفها سعد الشمراني، والشاعر عبد الله الشريف، وشاعر المليون للأطفال مشعل الشهراني. وكان الشعراء الفائزون في نسخة برنامج شاعر المليون الأخيرة يتقدمهم حامل البيرق الشاعر زياد بن نحيت، عائض الظفيري، محمد التميمي، وفهد الشهراني قدموا أمسية شعرية ضمن فعاليات مهرجان (أبها يجمعنا)، بمشاركة شاعر المليون للأطفال مشعل الشهراني وفرقتي الواديين وشهران.

[OVERLINE]

سالم السبيعي ـ الأحساء

[/OVERLINE]

ينظم المنتدى الشعبي لشعراء الأحساء في فرع جمعية الثقافة والفنون بالتعاون مع بلدية الأحساء الأسبوع المقبل ثلاث أمسيات شعرية، يشارك فيها عدد من شعراء المملكة وبعض دول الخليج العربي ضمن مهرجان صيف الأحساء 2009 (حسا فلة)، في قاعة هجر في مبنى البلدية.

وأوضح رئيس المنتدى عبد الهادي بن راشد العجمي، أن الأمسيات تنطلق يوم الأحد المقبل مع الشعراء مجبل الحشاش، هادي بن عسكر، والشاعر سعود بن سعد المسعد.

أما الأمسية الثانية التي ستقام يوم الإثنين المقبل فيشارك فيها الشعراء بن محمد مبارك الودعاني، سالم بن حران المري، وسعد بن مناور العتيبي، فيما يحيي الأمسية الثالثة الثلاثاء الشعراء وصل بن محمد الشريط، ناصر الذرفي الشمري، والشاعر ورنس بن مالك الهذال.

[OVERLINE]

البلاد السعودية - آنو السرحان

[/OVERLINE]

أكد وزير الثقافة الأردني صبري ربيحات خلال كلمة له في ختام فعاليات الملتقى أهمية التنوع في تقديم الفعاليات المختلفة ضمن المهرجان لتلبي أذواق الجميع والاستمتاع بسحر المكان الجميل في أي بقعة على امتداد ساحة الوطن وإقامة علاقة جديدة مع الأماكن في بلادنا التي هي ليست عبارة عن حجارة بل ارث وروح مشيراً إلى أن مهرجان الأردن يريد أن ينثر ثقافة الفرح على كل أرجاء الوطن وعلينا أن نحترم ونقدر إبداعات الآخر مشيراً إلى أن العالم واسع ومتنوع كما هي الفسيفساء لافتاً إلى أننا نريد ثقافة جماهيرية كما هو عنوان المهرجان لنرتقي بالذوق العام مثمناً مشاركة مبدعي العرب والعالم الأردن في مجالات الأدب والفن والثقافة مشيرا الى انه سيصار الى تنسيق مع الجهات ذات العلاقة لإطلاق أسماء الشعراء والأدباء والعلماء على الشوارع في عجلون تقديرا لهم ولعطائهم الممتد عبر العصور.
وقدم الشعراء قاسم حداد من البحرين واسكندر حبش من لبنان وعبد الكريم أبو شيخ وخالد جبر ومهند ساري من الأردن مجموعة من قصائدهم الشعرية التي حلقت في فضاء قلعة عجلون وسمائها المطلة على فلسطين حيث نشروا الفرح والسرور بين الحضور بما حملته قصائدهم من معاني عايشت الروح والإبداع والمكان والفضاء الرحب فكانت أمسية عجلونية في رحاب المهرجان وتعددت ألوان الشعر الذي تمت قراءته وآثار فضول ودهشة الحضور وتفاعلهم مع الشعراء حيث صفق الحضور كثيرا لهم على عطائهم فكانوا عبارة عن لوحة فنية وأدبية اختصرت كثيرا من الزمن وقد لاقت كلمات الشعراء وتعبيراتهم إعجاب الحضور الذي عاش أمسية جميلة بين أحضان القلعة وعبق التاريخ .
من جانب آخر اشاد رؤساء المنتديات الثقافية المحامي حسن المومني وايمن صمادي وعلي يوسف المومني وعمار جنيدي ومحمود فريحات ومحمد عنيزات بالجهود التي تبذلها الوزارة لابراز فعاليات مهرجان الأردن في المحافظة ومتابعة الوزير الميدانية لحضور الفعاليات التي تقام ومشاركة المواطنين حالة الفرح العام الذي أضفاه المهرجان لإبراز الأنشطة المتنوعة الثقافية والفنية والمسرحية والمعارض الشاملة وفي ختام فعاليات الملتقى كرم الوزير الشعراء والفنانين المشاركين .

[OVERLINE]

بيجينغ : واس

[/OVERLINE]
أعلن نائب رئيس التلفزيون الصيني تشانغ تشانغ مين
أمس أنه سيتم اليوم السبت إطلاق القناة العربية الدولية التابعة لتلفزيون الصين المركزي.

وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أن هذه الخطوة تأتي بعدما فتح التلفزيون
المركزي أربع قنوات دولية باللغات الصينية والانجليزية والاسبانية والفرنسية.

وأوضحت الوكالة أن القناة العربية الجديدة ستغطي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
ومنطقة آسيا الباسفيك من خلال ثلاثة أقمار صناعية حيث سيتلقى نحو 300 مليون مشاهد
في 22 دولة ومنطقة عربية برامج القناة بواسطة الصحون اللاقطة.

وستبث القناة لمشاهدي المنطقة العربية نشرات أخبار بالإضافة إلى برامج ثقافية وخدمية
وترفيهية تشتمل على تسعة برامج رئيسية بما فيها الحوار ونافذة على الصين وأفلام وثائقية
وفنون صينية.

وأوضح تشانغ ان القناة ستقوم ببث أربع ساعات من البرامج في البداية سيتم تكرارها ست
مرات على مدار الساعة.

[OVERLINE]عبدالله العليان - صحيفة الرياض : [/OVERLINE]

* لوحة من أعمال الفنان الإنجليزي (نديم تشوغتاي) المولود في (أبسوم.. بانجلترا عام1972م) من أم إنجليزية وأب باكستاني ونشأ في (وورستلر بارك).

* رسام ناشئ .. بدأ الرسم في سن مبكرة، درس في مدرسة فن التصميم في (أبسوم) حيث تعلم الكثير من التجارب بها في أغلب المجالات الفنية، ثم أخذ دورة في كلية (رذينج) حيث درس التصوير والرسم.. ثم حول اهتمامه إلى السينما وحصل على فرصة للعمل من استوديوهات (باين وود) عام 1997م في فن إدارة فيلم (المنتقمون) وهو فيلم روائي طويل، ثم عاد للرسم عام 2003م، وحصل على منصب جديد لفناني المنافسة في لجنة الانتخابات الوطنية في برمنغهام.

* لديه خلفية في (أفلام الرسوم المتحركة) لذلك نجد لوحاته أشبه بالرسوم الكاريكاتورية، ودائماً ما نشاهد ظلال الأشكال في لوحاته كلوحته هذه (إهدار المواهب) زيت على قماش.

* من أقواله "أفكاري تنشأ من الصور التي أراها في كل مكان وأود أن أحفر في عمق الأفكار والمشاعر والعواطف التي أشاهدها في ذلك الوقت، وأشعر بأن الناس متشابهة جداَ من نواح عديدة.