ركني العادي

:

من يستغل محبة الأخر له ويتمتع بكل ماتفرضه تلك المحبة
دون تقدير لا يتفاجأ إن وجد نفسه وحيداً ذليلاً ولايتهم الأخر بـ الكذب أو الخيانة

لأن عودة الأخر إليه عدم تقدير لـ ذاته ومن لايقدر ذاته لايقدره الآخرين ..

:

" أحلم بـ زمن أخر تحكمه قناعاتي "

قرأها والدي وابتسم ولم أسأله يوماً عن سبب إبتسامته
أخشى أنني أعرفه

:

من المستحيل أن تصبح السنة بأكملها " رمضان "
لكن ليس مستحيلاً أن نكون نحن في كل شهور السنة كما نحن في رمضان

" كل عام وانتم بخير . . أسأل الله أن يتقبل صيامنا وقيامنا وصالح أعمالنا "

:

كنت أواسي الآخرين عند فقدهم بجملة لاتمت للمواساة بصلة

" الله وهبنا نعمة النسيان والحياة تستمر "

حين تجرعت لأول مرة في حياتي مرارة الفقد أيقنت أن الحياة فعلاً لا تتوقف بفقد قلب مُحب


" ولكنها لا تستمر كما كانت من قبل أبداً "

" الله وهبنا نعمة النسيان والحياة تستمر "

سبحانه..

تسلم يمينك كنوز

ولاعدمنا طرحك المميز

ودي’,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعرة نجد

" الله وهبنا نعمة النسيان والحياة تستمر "

سبحانه..

تسلم يمينك كنوز

ولاعدمنا طرحك المميز

ودي’,,

:

سلم الرحمن قلبك ولا عدمت حضورك الراقي

:

لا يعود الزمن الى الوراء لكن طالما قلوبنا لازالت تنبض
تظل الفرصة متاحة لـ التعويض عن كل ما مضى ..

:

لاشيء في هذه الحياة يسير وفق مانخطط له
أحياناً يكافئنا الله وتسير الأمور أفضل مما خططنا لها
وأحيانا يختبرنا الله بحدوث العكس تماماً الغريب أننا ننسى
أن نشكره على ما أعطانا وكأن تلك العطية حق مستحق لنا بينما
إن حدث العكس لا يراودنا الشعور ذاته في أن ما أصابنا حق مستحق
لكن هذه المرة ليس " لنا بل علينا " أسأل الله أن يغفر لي تقصيري في أداء حقوقه ..

:

:


نشكو من الروتين الممل ونتمنى التغيير ونحلم بـ كيفية تحقيق ذلك

لأن ايجابية التغيير تتوقف على الكيفية والمسببات التي إن اختلفت عما كنا نتمناه ونحلم به

وأحدثت التغيير المفاجئ عاودنا الشكوى مرة اخرى وعاودنا التمني بما كنا سابقاً نشكو منه


حقيقةً لست ضد أن نتمنى .. أن نحلم وأن نتغير ونغير إنما أحببت التذكير

بأن في روتين حياتنا اليومي تفاصيل رائعة لا نستشعر قيمتها إلا حين نفقدها

وبأن الملل قد يكون أرحم من شعور أخر يطبق على أرواحنا حتى يكاد يزهقها


للأسف لم أستنتج ذلك إلا حين منع المرض والدتي من إرتشاف القهوة معي كـ حالنا في كل مساء ..



.

:

كم من قناعة راسخة ومبدأ ثابت أخطأ البعض منا في الإقتناع والإيمان بهما

وكان لابد من التغيير نحو الأفضل بغض النظر إن كانت الأفضلية لنا أو للآخرين لذا حين

تفكر بمناقشة الأخر ومخالفته في قناعة كنت مقتنعاً بها أو في مبدأ كنت مؤمناً به حاول أن

تعتمد أسلوباً مختلفاً عن أسلوبك المعتاد وإلا تحمل نتائج التغيير بـ عزم وثبات ولا تتراجع أبداً ..

:


من السهل أن تعوض عن فقرك المادي بـ كرمك وسخائك عاطفياً
لكن المصيبة إن كان فقرك عاطفي فكيف تعوض عنه وماهو السبيل لذلك ؟؟


:



حقيقةً ما أقسى شعور الإحتياج وما أقبح الإستغلال بمختلف أشكاله ..

:



اصحى تزعـل ... لو تفارقنا وبِعدنا وجيت مره عنك أسأل

دندنها عبدالمجيد عبدالله وكلما سمعتها تساءلت
هل يعقل أن هناك من يضيق ذرعاً بوفاء الآخر له ؟!!

:

22 / 2 / 1432

في ذلك اليوم عشت الفصول الأربعة
بدأته بقلق وخوف وحزن ودمعة .. وانهيته بسعادة وإطمئنان وتفاؤل وابتسامة
بدأته بفكرة سيئة " انني على وشك فقدان اخوتي " وأنهيته بحقيقة رائعة " التقيت فيه بصديقات طفولتي "




:




22 / 2 / 1432

لست ممن يحفظ التواريخ لإعتقادي بأن هذه الطريقة الوحيدة لنسيان التفاصيل
والمصيبة أن كل تاريخ حرصت على تجاهله ونسيانه كان أكثر التواريخ رسوخاً في الذاكرة

:

لازلت مؤمنة بأن حروفنا انعكاس حقيقي لنا
مهما حاول البعض الإدعاء لابد في " لحظة ما " يكشفه حرف / تفضحه كلمة / يعريه موقف ..

:

لم أنصف قلبي فقد حملته مسؤلية كل اخفاق وفشل واجهته في حياتي
لم أدرك أنه سر نجاحاتي والدافع الحقيقي وراء انجازاتي خصوصاً على الصعيد الإنساني : )

:

كنت اربح في كل معركة اخوضها مع قلبي

" لكن "

اليوم خسرته أكثر ما أخشاه أن لا أستعيده أبداً و أن لا يعود كما كان مطلقاً ..

:

قد لا يستحقون الحب لكن قلوبنا تستحق أن تنبض بـ " حب " وتعيش بـ " سلام "

صباحكم حب ولاشيء سواه

وانتي صباحج غيم ومطر وبردي وشتاء مثل شتاء الكويت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مخايل

وانتي صباحج غيم ومطر وبردي وشتاء مثل شتاء الكويت

:



ولا أجمل من شتاء واجواء الكويت إلا " أهل الكويت " : )

:

حال العلاقات العاطفية كـ حال " المباني "
إن لم يكن الأساس صحيحا فلا ضرورة " للترميم " ..

:

" الحياة أيام والدنيـا مسار "

قد تكون حياتنا أقل من ايام وإن طالت لسنين
إن عشنا تفاصيلها دون قناعة بأنها الأجمل وإن حاولنا تغيير مسارها الى الأسوأ

:

أحياناً تعلم أن الشخص الذي يحادثك يختلق التفاصيل يزيف المشاعر
ويرسم أهداف ومع ذلك تبتسم مجاراة له ولكن احذر التمادي في ذلك فقد تصدق مايقوله
وتشكك فيما كنت متيقناً منه لذا التزم بما وضعته من حدود في تعاملاتك مع الآخرين فهي
تحافظ على ماتمتلكه وتجنبك خسارتها