![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: المرقاب العَام :.. مناسبات و اقتراحات الأعضاء - مواضيع منوّعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
قصص أعجبتني
كنا في جده في بيت الوالده حفظها الله في صباح الجمعه ...
وعند الضحى سألت خالي ويش رأيك نطلع مكه نصلي الجمعه هناك و نرجع على طول قال فكره طيبة ... نشرب الشاهي ونطلع قلت الآن .. قبل ما يكسلنا الشيطان .. ولك علي اشتري لك شاهي عدني ما حصل من الخط .. لجل نلحق ندخل الحرم قبل الزحمة .. اليوم جمعه .. كل أهل مكه يصلوا هناك وحنا في الطريق السريع ... لفت نظري قبل مكه بحوالي خمسة واربعين كيلومتر أو تزيد قليلا في الناحية الأخرى من الطريق .. بيت ابيض من بيوت الله ... مسجد .. ولفت نظري لعدة اشياء لونه ابيض رائع ... و مئذنته جميلة و عالية نسبيا مبني على أسفل سفح جبل او على تلة تقريبا .. مما يجعل الوصول إليه يبدو صعبا قليلا ... خا صة على كبار السن .. وإن كان واضح أن من بنى المسجد بناه على هذه الصورة لجل يبان للناس من بعيد ... إن في هذا المكان مسجد المسجد كان مهدم .. او بمعنى أصح .. كان عبارة عن ثلثي مسجد فقط ... و الجزء الخلفي مهدوم تماما .. و لا يوجد ابواب او حتى شبابيك .. وليس اكثر من مسجد مهجور مرتفع عن الأرض ما ادري ليه بقى منظر هذا المسجد في قلبي ... وصورته ما فارقت خيالي ابدا .. يمكن لشموخه و وقوفه ضد السنين ... الله أعلم وصلنا مكه ولله الحمد ... ووقفنا السيارة خارجها نظرا لشدة الزحام وصلينا وسمعنا الخطبة بعد الصلاة .. ركبنا سيارتنا وأخذنا طريق العوده للمرة الثانية ... مدري ليش ... ظهرت صورة نفس المسجد في بالي المسجد الأبيض المهجور جلست أكلم نفسي ... بعد شويه يظهر لنا المسجد جلست التفت لليمين وانا أبحث عنه اذكر ان بجانبه مبنى المعهد السعودي الياباني بحوالي خمسمائة متر و كل من يمر بالخط السريع يستطيع أن يراه مررت بجانب المسجد وطالعت فيه .. ولكن لفت انت باهي شئ سيارة .. فورد زرقاء اللون تقف بجانبه ثواني مرت وانا افكر .. ويش موقف هالسياره هنا ؟ .. ويش عنده راعيها ؟ .. ثم اتخذت قراري سريعا هديت السرعه ولفيت لليمين على الخط الترابي ناحية المسجد ... ليقضي الله أمرا كان مفعولا ... وسط ذهول خالي وهو يسألني خير ويش فيه ؟؟؟ خير صار شئ ؟؟؟ اتجهت لليمين من عند المعهد السعودي الياباني في خط ترابي لحوالي خمسمئة متر .. ثم يمين مرة أخرى ... ثم داخل اسوار لمزرعة قديمة ... حتى توجهت للمسجد مباشرة سألني خالي خير .. ويش فيك رد علي قلت ابدا .. بشوف راعي هالسيارة ويش عنده قال ... مالنا ومال الناس قلت خلينا نشوف .. وبالمرة نصلي العصر.. اعتقد أذن خلاص شافني مصمم ومتجه بقوة للمسجد راح سكت وقفنا السيارة في الأسفل ... وطلعنا حتى وصلنا للمسجد ... وإذا بصوت عالي ... يرتل القرآن باكيا .. ويقرأ من سورة الرحمن ... وكان يقرأ هذه الاية بالذات ( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) ف كرت أن ننتظر في الخارج نستمع لهذه القراءة .. لكن الفضول قد بلغ بي مبلغه لأرى ماذا يحدث داخل هذا المسجد ... المهدوم ثلثة ... والذي حتى الطير لا تمر فيه دخلنا المسجد .. وإذا بشاب وضع سجادة صلاة على الأرض ... في يده مصحف صغير يقرأ فيه ... ولم يكن هناك أحدا غيره وأؤكد لم يكن هناك أحدا غيره قلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نظر إلينا وكأننا افزعناه ... مستغربا من حضورنا .. ثم قال وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته سألته صليت العصر؟ قال .. لا قلت طيب أذنت ؟ قال لا... كم الساعة ؟ قلت وجبت خلاص أذنت .. ولما جيت أقيم الصلاة .. وجدت الشاب ينظر ناحية القبلة و يبتسم غريبة ابتسامته !!! يبتسم لمين ؟ ايش السبب !!! وقفت اصلي ... إلا وأسمع الشاب يقول جملة طيرت عقلي تماما قال بالحرف الواحد أبشر ... جماعه مرة وحدة نظر لي خالي متعجبا ... فتجاهلت ذلك ... ثم كبرت للصلاة وانا ع قلي مشغول بهذه الجملة ( أبشر جماعة مرة وحدة ) يكلم مين ؟؟؟ .. ما معانا أحد !!! .. أنا متأكد إن المسجد كان فاضي ... يمكن احد دخل من غير ما اشوفه ... هل هو مجنون ... لا أعتقد ابدا ... طيب يكلم مين !!! صلى خلفى ... وانا تفكيري منشغل بيه تماما بعد الصلاة ... أدرت وجهي لهم .. وحين أشار لي خالي للانصراف.. قلت له .. روح انت استناني في السيارة والحين الحقك نظر لي ... كأنه خايف علي من هذا الشاب الغريب الذي يتوقف عند مسجد مهجور الذي يقرأ القرآن في مسجد مهجور الذي لا نعلم يكلم من ... حين يقول ( أبشر جماعة مرة وحده ) اشرت إليه أني جالس قليلا نظرت للشاب وكان مازال مستغرقا في التسبيح ... ثم سألته كيف حال الشيخ ؟ فقال بخير ولله الحمد سألته ما تعرفت عليك فلان بن فلان قلت فرصة سعيدة يا أخي ... بس الله يسامحك .. أشغلتني عن الصلاة سألني ليش ؟ قلت ... وانا اقيم الصلاة سمعتك تقول أبشر جماعة مرة وحده ض حك ... وقال ويش فيها؟ قلت ... ما فيها شئ بس .. انت كنت تكلم مين !!! ابتسم ... ونظر للأرض وسكت لحظات ... وكأنه يفكر .. هل يخبرني ام لا ؟ هل سيقول كلمات أعجب من الخيال أقرب للمستحيل تجعلني اشك أنه مجنون كلمات تهز القلوب تدمع الأعين ام يكتفي بالسكوت!!! لو قلت لك .. رايح تقول علي مجنون تأملته مليا ... وبعدين ... ضممت ركبتي لصدري ... حتى تكون الجلسة أكثر حميمية .. أكثر قربا .. أكثر صدقا .. وكأننا أصحاب من زمان قلت .. ما أعتقد انك مجنون ... شكلك هادئ جدا ... وصليت معانا ولا سمعت لك حرف نظر لي ... ثم قال كلمة نزلت علي كالقنبلة .. جعلتني افكر فعلا .. هل هذا الشخص مجنون !!! كنت أكلم المسجد قلت .. نعم !!! كنت أكلم المسجد سالته حتى أحسم هذا النقاش مبكرا ... وهل رد عليك المسجد ؟ تبسم ... ثم قال .. ما قلت لك ... حتقول علي مجنون .. وهل الحجارة ترد .. هذه مجرد حجارة تبسمت ... وقلت كلامك مضبوط .. طالما انها ما ترد ... طيب ليه تكلمها !!! هل تنكر .... إن منها ما يهبط من خشية الله سبحان الله ... كيف انكر وهذا مذكور في القرآن طيب ... و قوله تعالى ( وإن من شئ إلا يسبح بحمده ) قلت ماني فاهمك باعلمك نظر للأرض فترة وكأنه مازال يفكر هل يخبرني ؟؟ هل أستحق أن أعلم ؟؟ ثم قال دون أن يرفع عينيه انا انسان احب المساجد .. كلما شفت مسجد قديم ولا مهدم او مهجور .. افكر فيه . افكر في ايام كان الناس يصلوا فيه واقول .. تلقى المسجد الحين مشتاق للصلاة فيه .. تلقاه يحن لذكر الله أحس ... أحس إنه ولهان على التسبيح والتهليل .. يتمنى لو آية تهز جدرانه .. وأفكر .. وافكر .. يمكن يمر وقت الآذان وتلقى المئذنة مشتاقة ... و تتمنى تنادي ... حي على الصلاة ... وأحس إن المسجد ... يشعر انه غريب بين المساجد .. يتمنى ركعة .. سجدة .. أحس بحزن في القبلة ... تتمنى لا إله إلا الله .. ولو عابر سبيل يقول الله اكبر ... وبعدين يقرأ ( الحمدلله رب العالمين ) اقول في نفسي والله لأطفئ شوقك .. والله لأعيد فيك بعض ايامك .. اقوم انزل ... وأصلي ركعتين لله ... واقرأ فيه جزء من القرآن لا تقول غريب فعلي .. لكني والله ... احب المساجد أدمعت عيني ... نظرت في الأرض مثله لجل ما يلاحظها .. من كلامه .. من احساسه .. من اسلوبه .. من فعله العجيب .. من رجل تعلق قلبه بالمساجد مالقيت كلام ينقال .. واكتفيت بكلمة الله يجزاك كل خير بدأ خالي يدق لي بوري يستعجلني .. قمت ... وسلمت عليه ... قلت له ... لا تنساني من صالح دعاك وانا خارج من المسجد قال وعينه مازالت في الأرض تدري .. ويش ادعي دايما وانا خارج طالعت فيه وأنا افكر .. ودي الزمن يطول وانا اطلع فيه .. من كان هذا فعله .. كيف يكون دعاه ... وما كنت أتوقع ابدا هذا الدعاء اللهم اللهم اللهم إن كنت تعلم أني آنست هذا المسجد بذكرك العظيم ... وقرآنك الكريم ... لوجهك يا رحيم .. فآنس وحشة أبي في قبره وأنت ارحم الراحمين حينها تتابع الدمع من عيني .. ولم استحي أن أخفي ذلك .. أي فتى هذا .. وأي بر بالوالدين هذا ليتني مثله .. بل ليت لي ولد مثله كيف رباه ابوه .. أي تربية .. وعلى أي شئ نربي نحن أبناءنا هزني هذا الدعاء ... __________________ |
![]() |
#2 |
(*( عضو )*)
![]() |
بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة
إذا بالابن ذو الأربع سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي' (مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير) مما أدى إلى بتر أصابع الأبن في المستشفى، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟ وكان الأب في غاية الألم عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب ' أنا أحبك يا أبي ' __________________ موقع الطيماوي ikourd@gmail.com |
![]() |
![]() |
#3 |
(*( عضو )*)
![]() |
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض
عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة , والجميع يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى. وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها. ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن. وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار ! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية. نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له. كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت. __________________ موقع الطيماوي ikourd@gmail.com |
![]() |
![]() |
#4 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
قصص مؤثره بالفعل .. واشهد لله انا في غفله . عسى الله يتوب علينا
والدعى في القصه الاولى . بصراحه ابكاني . رحم الله والدينا واسكنهم فسيح جناته وجمعنا واياهم في دار النعيم .. جزاك الله خير يا عبدالله وجعلها الله في ميزان حسناتك |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
:
لا اله الا الله قصص مؤثره جدا جدا جزاك الله خير ولاحرمك الاجر .. |
![]() ![]() |
![]() |
#8 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
عبد الله بن حجاج
الله يجزل لك الثواب يشهد الله انكـ حركة القلوب بهذه القصص المؤلمه اسأل الله ان يغفرذنبك |
![]() ![]() |
![]() |
#9 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
عبدالله بن حجّاج
الله يعطيك العافيه ويطول عمرك على عز وعلى عباده قصص مؤثره وخصوصا الاولى لا اله الا الله .. وين حنا من هالناس جزاك الله خير |
![]()
تعبت
من بعض المشاعر و الاحساس اوقات رايق لكن اوقات ضايق ياليت لي قلبٍ مثل بعض هالناس حزنه على بعض السوالف دقايق ![]() ![]() |
![]() |
#10 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
:
: عبدالله حجاج الله يجزاك خير .. متصفحي (( ثري )) بمادته .. وبطريقة سرده .. قصص مؤثرة .. جعل الله التوفيق حليفك .. يـ (( صديقي )) .. !! ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#12 |
مشرف عام
![]() ![]() |
الله يتوب علينا ويغفر لنا /
جزاك الله خير على نقل هذه القصص ، وجزى الله خير القائمين على موقع الطيماوى |
![]() ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
00 قصص قصيرة 00 | ماجد سليمان | ..: المرقاب للأدبِ والثّقَافَةِ :.. | 5 | 25-01-2009 07:50 AM |
ثمانية أعجبتني | ضيف الله الغنامي | ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. | 30 | 13-10-2008 01:11 PM |
000 قصص قصيرة 000 | ماجد سليمان | ..: المرقاب للأدبِ والثّقَافَةِ :.. | 2 | 26-08-2008 12:01 PM |
![]() |
![]() |