![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: مرقاب الإعِلام :.. قضايا الساحة - أخبار منوّعة - تحقيقات صحفيّة - تغطيات |
![]() |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
سعد علوش يدين تجربته .. !
بعد زمن من الدعم الإعلامي النفعي!
النقي الشقي (سعد علوش) يدين تجربته كتب - سالم الرويس - صحيفة الجزيرة / اليوم يطرح الدكتور عبد الله الغذامي في تقديمه لكتاب الدكتور نادر كاظم ( تمثيلات الآخر) تساؤلا عميقا مفاده: هل بإمكاننا أن نمارس النقد دون أن نغضب أحدا ..! كما يطرح حقيقة أن النقد لم يكن خطابا في المحبة في أي مرحلة من مراحله، ولم يكن خطابا محايدا أيضا، وليس في مقدوره أن يكون كذلك إلا إذا تخلى عن مهمته الحقيقية. فالنقد جزء أساسي من أي عملية بشرية، وبلا النقد نصل للجمود، ورفض النقد مؤشر شك بالإمكانات الذاتية وأزمة ثقة بالذات المبدعة، فما الذي يخشاه الأديب من النقد» مقالة للدكتور عبد الرحمن الحبيب بعنوان: (هل تصبح السعودية بلد المليون روائي) في الحقيقة ان بعض الشعراء النبطيين يمارس النقد في نصوصه، سواء للأفراد أو للمؤسسات، ولكنه يرفض أن يمارس النقد ضده، وهذه ازدواجية غريبة. وقد وجدت في الأيام السابقة وبمحض الصدفة نصا للشاعر سعد علوش تنطبق عليه مواصفات النقد والنقد المضاد. يقول الشاعر سعد علوش: يالشعر كل الناس ما فيهم قصور .. لا تحسب اللي راح ولا اللي بقى .. باعوك في سوق الفضا بلا شكور .. التافهة .. والامعه .. والنقنقي .. من يوم ما صاروا جماهيرك بزور .. وأنا عرفت انك شقي وأنا شقي .. الله يصبرنا على بعض الأمور .. والله يعوضني جنوني وعرقي .. تعبت اعلم الاغبيا فن الظهور .. وتعبت وأنا اقول يا شمس اشرقي .. النور لولا عيوننا ما كان نور .. والما بلا تحريك ما يبقى نقي .. الشعر خلطة من جنون ومن غرور؟. هو الوحيد المنطق اللا منطقي .. لطفا يا شعار القبايل والخصور .. لنرتقي .. لنرتقي .. لنرتقي .. ! تمنيت أن هذا النص مقطوع النسب أو أنه لأحد الصعاليك المنبوذين من قبائل الإعلام، أو لأولئك الذين رفضوا التواصل على حساب الشعر والشعور وهدم التراث، كي أتلذذ بصدقه وسبر غور الحقيقة فيه، وقراءته من كل جوانبه، فهو - ودون مجاملة نص يستحق أن يقرأ - لكن للأسف أن هذا النص الصادق لغة وواقعا، صدر من شاعر لم يخرج من عباءة النص، ولم يخرج بالكفاح الإبداعي، لكنه خرج نتيجة لدعم إعلامي نفعي تماما كحال المنتقدين المعنيين بالنص، مع أن هذا لا يلغي شاعرية صاحبه الذي خرج من نفس النافذة التي خرج منها غيره، وسيدخل منها الكثير، طالما ظلت بوابة المسابقات مفتوحة على مصراعيها لكل العابثين بالشعر والتراث، والكاذبين على المتلقي بخدمتهم المزعومة للشعر، والمتخذين من الغطاء السلطاني درعا واقيا يحميهم من المخالفين لتوجههم أو الطامعين في مكانتهم .! وهنا لا نجرم الإعلام الفضائي فقط فالمجلات الشللية قامت بنفس الدور في فترة سابقة، وفعلت بالشعر الأفاعيل، إلا أنها كانت احتكارية، بينما الفضائيات أصبحت مفتوحة مستباحة، بداية من الساحة ونهاية بشاطئ الراحة الذي جسد الشعر فيه كل آلامه وجراحه. الشعر في كلا الحالتين بالنسبة إلى (الشاعر الناقد .المنتقدين) هو وسيلة لغاية وهو ضحية الحاجة، وقد يكون الشاعر كذلك، لكن صدق هذا النص مصداقا لقوله تعالى: «وأنهم يقولون مالا يفعلون». أخي الشاعر سعد علوش: ألم تسأل نفسك حين نسجت البيت الأخير، أين أنت من هذا البيت؟ ألم تعلم بأنك تقتل نفسك بيدك؟! رب كلمة قالت لصاحبها دعني ! ورب بيت قال لصاحبه إياك أعني! لن تحصى قصائدك في القبائل الموالية، ولن تحصى قصائدك في الخصور ! فمن تخاطب إذاً؟ هل أنت تجلد ذاتك بعد انكشاف غبش الشهرة؟! هل أنت تعاتب ما كتبت في مرحلة الحاجة للوصول؟ وبعد أن وصلت للهدف المرجو اكتشفت أن ما كتبت كان تحت تأثير الحقنة الإعلامية؟ صديقي هذا النص آهة في فم المُقصَينَ إعلاميا، وأنة من صدر الجادين الذين لا يتكسبون بالشعر ولا يستجدون ابتسامة الجمهور التافه الذي أسهمتم في خلقه بأمسياتكم وأصبوحاتكم، أنتم من قدم الشعر لغير أهله، أنا لا أقصدك طبعا، لكني أقصد التيار الإعلامي النفعي الذي أنت أحد مخرجاته، أنتم يا عزيزي من صنعتم الشاعر الرديء والناقد الرديء والمتلقي الرديء، أنتم من جلس بجانب القادمين والقادمات من خارج الحدود لتتقاسموا عيون الجمهور، وهيبة الشعر، ووهم الإبداع. أخي سعد، هذا النص هو أنت الحقيقي وليس أنت المصنوع إعلاميا، أنت بدأت تحاسب نفسك، أنت نقي وشاعر شقي، وهذا هو الشعر الحقيقي، ذلك النابع من الصدق المحترق بنار الشقاء والتعاسة، كنت صادقا مع ذاتك، لكنك اتبعت لذاتك ..أخي سعد ألست القائل؟: لو قال إن الدائره مستطيله قلت الدواير كلها مستطيلات ما رأيك في هذا البيت أليس من قبيل أبيات مطاوعة الخصور؟ أليس بيتا للبزور؟!! تخيل كم عمر من يحفظ هذا البيت؟ وكيف يفكر؟ وكيف علمتهم فن الظهور بالعبث والإسفاف اللغوي والدوائر التي لم نعد نعرف من رسمها؟ صديقي سعد ألست من يقول في قصيدة الحلاو! مخلوق لامنه انثنى يعني انثنى كل الزوايا تستقيم اليا تزاو ألم يكن هذا البيت خطابا في الخصور؟! وأعتقد أن كل قصيدة الحلاو كانت لا تخرج عن رؤيتك النقدية التي أمرت بها الناس ونسيت نفسك . الشاعر سعد: ما رأيك في هذا البيت أيضاً؟ قاسي ولو تضايقه ما قال أوه وقساوته آخر دلع مياعته صديقي مفردة (مياعته) من ينتجها؟ ومن يستهلكها؟ وكيف نفرق بينها وبين معجم البزور ومن تنعتهم بالأغبياء؟ هل أصبحت المياعة من الأدب في قاموسكم العولمي الحديث؟ ثم تقول أيضاً في نص آخر، موجه لخدمة البشرية، وصناعة الذوق الرفيع، ومقدم للنخبة!، الذين ليسوا أغبياء، وليسوا من شعراء الخصور والقبلية الممقوتة: جوالي ليا منه دق وقال ألوه تذوب أذاني على سماعته أعتقد أن هذا البيت مراهق ...أم تراه بيتا ناضجا؟ صديقي اللغة سلوك ..وهناك هتك لعرض اللغة يمارسه بعض الكتاب، بل إن هناك زنا بالكلمات سوف يفصح عنه قريبا، طالما أن هناك لغة تنتج في الميوعة ! اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع.. صديقي ماذا تريد ممن علمتهم فن الظهور؟ هل تريد أن ينتجوا لنا خطابا في الميوعة والحلاو والحشرات الزاحفة؟! أما الفخر القبلي فأعتقد أنك شريك في تعميم هذا اللون إعلاميا في الآونة الأخيرة وإن كنت من أقلهم حسب ما يحضرني من سماع للنصوص القبلية وللشعراء القبليين الذين لو فتحنا ثلاجات منازلنا نخاف أن يخرج علينا واحد منهم !! أخي سعد: ألست من يقول قبليا: واخذيني العنصر اللي صدق متعنصر من دون ربعي لو اقطع شراييني ماذا تركت لشعراء القبائل الذين تنتقدهم؟ لقد تجاوزت الولاء القبلي إلى أبعد من ذلك، وهي العنصرية المقيتة، التي حاربها الدين، وحاربتها كل الحضارات الإنسانية. إذاً لماذا تنتقد شعراء القبائل الذين تطالبهم بالارتقاء؟ ثم تعود للتناقض في نص آخر: الله خلق عبده عشان العبادة ما هو عشان مفاخر العرق بالعرق ما هذا التناقض.. بين العنصرية حينا، وبين الدعوة للمساواة الدينية حينا آخر، من نصدق؟ هذا البيت أم ذاك؟ أم أن المنتج لا يؤمن بالثبات حتى في الثوابت؟ ومع ذلك يطالب غيره بالابتعاد عن هذه الأشياء القبلية لأنها مضرة، أم أن الشاعر يحق له ما لا يحق لغيره؟ الشاعر سعد الحقيقة مرة لكن يجب عليك أن تعرف أن الشاعر يقول: لا تنهَ عن خُلق وتأتي مثله عارٌ عليك إذا فعلت عظيم حقيقة قد أجد لك عذرا يا صديقي الشاعر، فأنت من يقول: شهرة شكسبير وافلاطون ونيوتن لا قلت لي بيت شعر تطيح من عيني سبحان الله !! من سيصدقك في هذا؟ الذكي، المفكر، المثقف، أم (التافهة .. والإمعة .. والنقنقي)؟!! كان بودي قراءة النص قراءة حيادية لأنه في الحقيقة نص غني، ويستحق الدراسة، لأنه صدر من شاعر يعرف أسرار الساحة، ولهذا جسد حالتها، لكن ما منعني من ذلك أن الشاعر هو أحد من أسهم في هذه الحالة، وكثير من أبيات نصه تخصه !!.يقول من لم يعد ينفعه القول. عفوا يا شعار المجامل والقصور لن نلتقي لن نلتقي لن نلتقي ..! ![]() |
![]() |
#2 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
،’
أبو ليان مشكور على النقل الجميل ، والله يبيض وجهك على جهودك المباركة ولكن : هقوتي وأنا مدري ، إن الموضوع موجود في قسم الادب والثقافة (يعني مكرر) ![]() تح ـياتي |
![]()
،،
الناس تسعى في رضى والديها = وأنتي عشان رضاك كلٍ يدللك اللي سواتك بس تشّر بيديها = ومدورين رضاك تقضي مشاغلك مايمدي تقولين هذي أبيها = وتجيك قبل إغماض رمشك وتآصلك ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
(*( عضو )*)
![]() |
|
![]()
facebook
twitter: @Bnmte3 Bnmte3@hotmail.com اسأل .. وأنا مستعد أجاوب اسئلتك ![]() ![]() الأندلس راحت / وراحت فلسطين والشام .. ما زالت ما بين الأيادي يا "أمة الإسلام" .. ما عاد بعدين عادي نموت تروح ماهو بـ عادي ! ![]() |
![]() |
#4 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
فهد - نايف
هلا بكم .. ومرحبا بمروركم الإعلام لـ تسليط الضوء على المنشور من إبداعات المرقابيين صحفياً وسيكون مكرر حتماً .. وإنما تلك إضاءة لما تم نشره .. بخلاف التكرار المقصود في الأقسام الأخرى شكرا لكما .. |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سعد علوش ...ناقدا !! | سالم الرويس | ..: المرقاب للأدبِ والثّقَافَةِ :.. | 36 | 11-05-2010 12:09 PM |
((((((( (( و اهتز عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ ))))))) | أشواق | ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. | 10 | 05-04-2010 09:09 PM |
سعد علوش يطلق مسابقة بـ 20 الف ريال | أمل المرزوق | ..: المرقاب لـِ أهمّ وآخِرَ الأحْداث :.. | 13 | 13-08-2008 08:17 PM |
[ إعتذار / و .. سعي نحو الأفضليه .! ] | إدارة المرقاب | ..: مرقاب التّصامِيم والتّقنيَة :.. | 14 | 29-07-2008 04:17 AM |
![]() |
![]() |